منوعات، رغم الخلافات المطربة بوسي تؤدي واجب العزاء في طليقها فطين،المطربي بوسي وزوجها الراحل فطين وثّقت عدسات الكاميرات مقاطع فيديو لـ المطربة بوسي وهي .،عبر صحافة فلسطين، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر رغم الخلافات.. المطربة بوسي تؤدي واجب العزاء في طليقها فطين، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

رغم الخلافات.. المطربة بوسي تؤدي واجب العزاء في...
المطربي بوسي وزوجها الراحل فطين وثّقت عدسات الكاميرات مقاطع فيديو لـ المطربة بوسي وهي تؤدي واجب العزاء في طليقها وليد فطين رغم الخلافات الحادّة التي نشبت بينهم خلال الفترة الأخيرة واتهامات شقيقته لها بأنها المسبب الأساسي لوفاته. وأظهرت مقاطع الفيديو حرص المطربة بوسي، على حضور عزاء وليد فطين بالرغم من الخلافات التي كانت منتشرة بينهما.

ويعد وليد فطين أحد المنتجين الذين قدموا عدداً من الأعمال الغنائية وكان يدير أعمال المطربة بوسي أثناء فترة زواجهما وأنتج لها العديد من الأغاني.

وقبل أيام، خرجت شقيقة وليد فطين طليق المطربة الشعبية بوسي عن صمتها لتكشف تفاصيل الأيام الأخيرة في حياته قبل رحليه المفاجئ والصادم في سنّ مبكرة موضحة ما كان يعانيه خلال الأيام الأخيرة قبل وفاته. 

وتابعة شقيقة وليد فطين القول أن "شقيقها الراحل  طلب دفنه بجوار والدته، وكان يشعر بدنو الأجل وكتب وصيته".

المطربة بوسي، مؤكدة أن شقيقها مات من القهر، بسبب ما فعلته معه بوسي، رغم أنه هو من اكتشفها، وتزوجها وصنع منها نجمة، ولكنها لفقت له تهم زور - حسب وصفها - ومنعته من رؤية ابنه، كما رفضت منحه مستحقاته المالية رغم قدرتها على السداد. وفق (صدى البلد)

المطربة بوسي عن طفل ولد ونشأت خلافات بينهما بسبب حرمانها له من رؤية ابنه.

وعلقت بوسي في تصريحات إعلامية لها خلال برنامج تلفزيوني على تصريحات طليقها الراحل بأنه كان ينفق عليها الكثير من الأموال وينتج لها الأغاني على نفقته الخاصة.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل رغم الخلافات.. المطربة بوسي تؤدي واجب العزاء في طليقها فطين وتم نقلها من دنيا الوطن نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس ولید فطین

إقرأ أيضاً:

العلاقات الأميركية الصينية على صفيح ساخن.. مفاوضات متعثرة وتشديد الخناق على الطلاب

تتواصل التوترات بين الولايات المتحدة والصين على أكثر من جبهة، رغم جهود دبلوماسية لمحاولة تخفيف حدة الخلافات بين أكبر اقتصادين في العالم.

في المجال التجاري، أعلن وزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت أن المفاوضات التجارية مع بكين “متعثرة بعض الشيء”، معتبراً أن التوصل إلى اتفاق نهائي يحتاج إلى تدخل مباشر من الرئيسين دونالد ترامب وشي جين بينج.

جاء ذلك بعد هدنة مؤقتة تم التوصل إليها قبل أسبوعين، تضمنت خفضاً متبادلاً للرسوم الجمركية بنسبة 91% وتعليقاً للرسوم بنسبة 24%، لكنها لم تنجح حتى الآن في إزالة جميع نقاط الخلاف، خصوصاً في قطاعات التكنولوجيا المتقدمة مثل رقائق الذكاء الاصطناعي.

في المقابل، تتصاعد التوترات على الصعيد الأمني والثقافي، حيث أعلنت الولايات المتحدة عن قرار بإلغاء تأشيرات عدد من الطلاب الصينيين، معتبرة أن بعضهم يشكل تهديداً للأمن القومي، لا سيما الطلاب المرتبطين بالحزب الشيوعي الصيني أو الذين يدرسون في مجالات بحثية حساسة.

وأثارت هذه الخطوة احتجاجاً رسمياً من السفارة الصينية التي وصفت القرار بـ”ذو دوافع سياسية وتمييزي”، محذرة من تأثيره السلبي على الحقوق والمصالح المشروعة لهؤلاء الطلاب، وعلى سمعة الولايات المتحدة نفسها.

وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأميركية، تامي بروس، إن بلادها “لن تتسامح مع استغلال الحزب الشيوعي الصيني للجامعات الأميركية أو سرقة الملكية الفكرية”، مؤكدة استمرار التدقيق في ملفات الطلاب، من دون الإفصاح عن أعدادهم أو المعايير الدقيقة لتحديدهم.

وفي خطوة مرتبطة، أمرت إدارة ترامب بوقف جدولة مقابلات جديدة للحصول على تأشيرات الطلاب وتبادل الزوار، تمهيداً لتوسيع عمليات الفحص عبر وسائل التواصل الاجتماعي، وهو ما قد يعرقل إصدار التأشيرات ويؤثر على الجامعات الأميركية التي تعتمد مالياً على الطلاب الدوليين.

يأتي هذا التصعيد في ظل مواجهة قانونية وإدارية تعاني منها جامعات أميركية كبرى، أبرزها جامعة هارفارد، التي تواجه قراراً بمنع تسجيل الطلاب الأجانب بدءاً من العام الدراسي المقبل، نتيجة رفضها تقديم بيانات مفصلة عن الطلاب إلى الجهات الحكومية.

المشهد المتوتر بين واشنطن وبكين يعكس تعقيدات العلاقات الاقتصادية والسياسية والأمنية بين القوتين العظميين، مع بقاء الأمل في أن يؤدي الحوار المباشر بين القائدين إلى تخفيف حدة الخلافات في المستقبل القريب.

مقالات مشابهة

  • المفاوضات النووية.. كل الطرق تؤدي إلی روما!
  • وفاة والد ريهانا عن عمر يناهز 70 عاما
  • مي فاروق تشارك جمهورها تحضيرات حفلها في الأوبرا
  • بعد فترة غياب .. نيفين رجب تعود للغناء من جديد بـ منسية
  • تحذير للمواطنين.. مياه ملوثة تؤدي لأمراض!
  • «القضاء أنصفني».. أول تعليق لـ راندا البحيري بعد أزمتها مع طليقها
  • الخلافات بين المستويين السياسي والأمني في إسرائيل
  • ترامب يؤكد استعداده للحديث مع الرئيس الصيني لحل الخلافات التجارية
  • انتهاء الخلاف بين نادر صعب وريهام سعيد بالتصالح
  • العلاقات الأميركية الصينية على صفيح ساخن.. مفاوضات متعثرة وتشديد الخناق على الطلاب