انتهز الفرصة وقدم.. بنك مصر يعلن عن وظائف جديدة للعمل في السعودية لهذه المؤهلات| تفاصيل
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
بشرى سارة لجميع الباحثين عن عمل، خاصة حديثي التخرج، حيث أعلنت إدارة بنك مصر عن توافر وظائف جديدة، وأعلنت حاجة البنك إلى موظفين جدد للعمل ضمن فريقه في فرع الرياض بالمملكة العربية السعودية.
وظائف جديدة للمصريين في السعوديةوأوضح البنك عبر حسابه الرسمي على موقع LinkedIn، عن الشروط والمؤهلات المطلوبة، والتي نستعرضها معكم فيما يلي:
1- Core Banking - OPS Administrator
وهو مسئول عن ضمان التشغيل السلس والأداء الأمثل للأنظمة المصرفية الأساسية للبنك.
المشاركة في اختيار أفضل الأدوات والتقنيات وحلول منصات التصميم لتقديم خدمات تكنولوجيا معلومات فعالة وموثوقة.
ويكون العمل كخط اتصال أول للاستفسارات والقضايا المتعلقة بالتطبيق، وتوفير التقنية بشأن أنظمة وحلول التطبيق، وتوفير التوجيه والتدريب الفردي على التطبيقات والأدوات، والتوصية بالتقنيات الجديدة وأدوات البرامج واختبارها وتقييمها وتنفيذ التحسينات، والإشراف عن كثب على التطبيقات واستكشاف الأخطاء وإصلاحها وتحديد تحليل السبب الجذري لجميع المشكلات المبلغ عنها المتعلقة بالتطبيقات تحت رعاية الفريق.
إنشاء وصيانة الوثائق بما في ذلك إجراءات التشغيل الموحدة.
ويقوم أيضا بإجراء ضبط التطبيقات ومراقبة الأداء.
ويقوم بالإعداد بشكل استباقي للمراقبة والتنبيهات التي تضمن أداء الأنظمة/التطبيقات واستجابتها واكتشاف الحالات الشاذة وأوجه القصور.
ويتبع جميع سياسات القسم والعمليات وإجراءات التشغيل القياسية والتعليمات ذات الصلة بحيث يتم تنفيذ العمل بطريقة خاضعة للرقابة ومتسقة، ودعم أعضاء الفريق الآخرين (JNs & SNs) والمسئولين عن تخصيص التذاكر.
ويحتاج درجة البكالوريوس في علوم الكمبيوتر، أو تكنولوجيا المعلومات، أو مجال ذي صلة، لديه من 6 إلى 9 سنوات من الخبرة في دعم تطبيقات تكنولوجيا المعلومات، مع خبرة لا تقل عن 5 سنوات في الخدمات المصرفية الأساسية.
2- Database Administrator
وهو مسئول قاعدة البيانات (DBA).
مسئول عن تثبيت وتكوين وصيانة وأداء بيئة قاعدة بيانات البنك.
وسيكون لدى المرشح المثالي ما لا يقل عن 3 سنوات من الخبرة في دور DBA، وفهم قوي لقاعدة بيانات Oracle و/أو MSSQL، وإدارة وإدارة أنظمة قواعد البيانات ومجموعة التطبيقات الحقيقية (RAC)، واستكشاف مشكلات قاعدة البيانات وإصلاحها والتحقيق فيها وتصعيدها.
ويقوم أيضا بتثبيت وتكوين وصيانة نظام قاعدة بيانات المؤسسة وأدوات الدعم، وإجراء ضبط أداء قاعدة البيانات وتحسينه، ومراقبة أداء قاعدة البيانات وتحديد المشكلات وحلها، وتنفيذ والحفاظ على تدابير أمن قاعدة البيانات، والنسخ الاحتياطي واستعادة قواعد البيانات، وإدارة مستخدمي قاعدة البيانات والأذونات.
والعمل مع أعضاء فريق تكنولوجيا المعلومات الآخرين لضمان التشغيل السلس لبيئة قاعدة بيانات البنك، والعمل بشكل وثيق مع فرق دعم السحابة والنظام والتطبيقات لحل المشكلات الشائعة بالإضافة إلى ضمان التعاون السلس والتخطيط المنسق.
وسوف نرصد لكم الشروط التي يجب أن تتوافر في من يتقدم لتلك الوظائف والتي جاءت كالتالي:
درجة البكالوريوس في علوم الكمبيوتر أو مجال ذي صلة.يفضل خبرة لا تقل عن 3 سنوات في دور DBA مع Oracle 19c/12c.خبرة في SQL وPL/SQL.يفضل المعرفة الأساسية بـ Oracle Cloud Infrastructure.يفضل المعرفة الأساسية في MSSQL.المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بنك مصر السعودية درجة البكالوريوس وظائف جديدة المملكة العربية السعودية قاعدة البیانات قاعدة بیانات بنک مصر
إقرأ أيضاً:
تعاون نادر بين جوجل وآبل.. ميزة جديدة تسهل نقل البيانات بين أندرويد وiOS
في خطوة تُعد من أكثر التحركات غير المعتادة في عالم التكنولوجيا، يبدو أن جوجل وآبل، الخصمان التقليديان في سوق أنظمة التشغيل، يعملان أخيرًا على تطوير ميزة مشتركة تُسهّل نقل البيانات بين أندرويد وiOS.
ورغم أن التعاون بين العملاقين كان دائمًا محدودًا للغاية، فإن تسريبًا تقنيًا من إصدار أندرويد كاناري الجديد كشف عن ميزة قد تغيّر الطريقة التي ينتقل بها المستخدمون بين النظامين الأكثر انتشارًا في العالم.
لطالما حافظت كل من جوجل وآبل على منظومتها المغلقة وسعت إلى الاحتفاظ بالمستخدمين داخل بيئتها الخاصة، جوجل تعتمد على أندرويد كنظام مفتوح يدعم آلاف الأجهزة من مختلف الشركات المصنعة، بينما تبني آبل منظومة أكثر انغلاقًا تعتمد فيها كل من الأجهزة والخدمات على بعضها البعض، هذا التباين الجذري جعل التعاون بين الطرفين شبه معدوم، باستثناء بعض النقاط البسيطة مثل التطبيقات المشتركة أو خدمات المراسلة عبر البريد الإلكتروني.
لكن النسخة الجديدة من أندرويد كاناري – وهي نسخة تجريبية مبكرة جدًا مخصصة للمطورين – كشفت عن مؤشر جديد على أن الشركتين تعملان على إضافة ميزة مدمجة داخل نظام التشغيل نفسه تسمح بنقل البيانات بسهولة بين أجهزة أندرويد وأجهزة iOS أثناء مرحلة الإعداد الأولية.
وبحسب تقرير نشره موقع 9to5Google، فإن هذه الميزة ليست مجرد تحديث بسيط، بل خطوة تقنية جريئة تشير إلى نوايا أوسع لتقليل التعقيدات التي يواجهها المستخدمون عند الانتقال بين النظامين.
ممثل عن جوجل أكّد صحة ما ورد في التقرير، لكنه امتنع عن تقديم مزيد من التفاصيل حول آلية عمل الميزة أو مدى تكاملها مع الأدوات الحالية، وحتى الآن، تعتمد كل من الشركتين على تطبيقات مخصصة للانتقال بين الأنظمة: جوجل توفر تطبيق "Switch to Android"، بينما تقدم آبل تطبيق "Move to iOS"، هذه التطبيقات تعمل بشكل جيد إلى حد ما، لكنها تظل محدودة في أنواع البيانات التي يمكن نقلها، كما أنها تحتاج إلى إعدادات إضافية من المستخدم.
الميزة الجديدة التي يبدو أنها قيد التطوير لا تعتمد على تطبيقات خارجية، بل تُدمج في نواة النظام، مما قد يعني إمكانية نقل أكبر قدر من البيانات، وربما أنواع من الملفات والإعدادات لم يكن بالإمكان نقلها سابقًا. هذا النوع من التكامل قد يفتح الباب لنقل الرسائل، الوسائط، الحسابات، إعدادات التطبيقات، وحتى البيانات الشخصية الأكثر تعقيدًا، بسهولة أكبر ووقت أقل.
من المتوقع أيضًا – حسب ما ورد في التقرير – أن تصل الميزة إلى إصدار تجريبي للمطورين من iOS 26. هذا التزامن في طرح ميزة مشابهة من الطرفين يعزز فرضية وجود تفاهم ثنائي بين الشركتين، وهو أمر نادر بالنظر إلى المنافسة الشرسة بينهما في السوق العالمي.
بالطبع لا تزال الميزة في مراحلها الأولى، ومن المعروف أن نسخ أندرويد كاناري تشهد الكثير من التغييرات والتجارب التي قد لا ترى النور في الإصدار النهائي. كما أن آبل بدورها قد تختبر الميزة في نطاق ضيق قبل إطلاقها رسميًا، وربما تُجري تعديلات كبيرة عليها.
مع ذلك، وجود مثل هذه الخاصية داخل النظامين هو مؤشر مهم على تغيرات تحدث في فلسفة كل من جوجل وآبل. فالمستخدم اليوم لم يعد ملتزمًا بنظام تشغيل واحد، والتحول من منصة إلى أخرى أصبح جزءًا من حركة السوق. ومن مصلحة الشركتين تسهيل هذا الانتقال، حتى لو كان ذلك يعني منح المستخدم حرية الانتقال بسلاسة دون قيود معيقة.
ومن المؤكد أن قطاع التكنولوجيا العالمي سيتابع هذا التطور عن قرب، خاصة أن أي تعاون بين جوجل وآبل يمكن أن يؤثر في ملايين المستخدمين، ويعيد تشكيل معايير التوافق والتكامل بين المنصات المختلفة. أما المستخدمون، فمن المتوقع أن يرحبوا بهذه الخطوة التي قد تُنهي سنوات من المعاناة في نقل البيانات بين النظامين.
وفي انتظار الإصدارات التجريبية المقبلة، يبقى السؤال الأهم: هل ستعتمد الشركتان هذه الميزة بشكل كامل في الإصدارات النهائية من أندرويد 16 وiOS 26؟ أم أنها ستظل مجرد تجربة تقنية لن تكتمل؟ الوقت وحده سيكشف ذلك.
حماد: ليبيا ترفض الإملاءات اليونانية وتتمسّك بحقوقها البحرية