نصائح لتقوية العلاقة بين الجدة والحفيدة.. تعرف عليها
تاريخ النشر: 27th, March 2024 GMT
تقوية العلاقة بين الجدة والحفيدة هي تجربة قيمة ومهمة للغاية، إليك بعض النصائح التي يمكن أن تساعد في تعزيز هذه العلاقة الخاصة، وفقا لما نشره موقع medicalnewstoday.
الوقت المشترك: حاولي قضاء وقتٍ مشتركٍ ممتعٍ ومفيدٍ معًا، قد تكون الأنشطة المشتركة مثل الطهي، ألعاب الطاولة، القراءة، الحدائق، الرحلات القصيرة، أو ممارسة الهوايات المشتركة فرصًا رائعة للتواصل وتبادل الأفكار.
الاستماع والتواصل الفعّال: قمي بالإصغاء الجيد لحفيدتك واهتمي بما يقولها، كوني متواجدة عاطفيًا وقدّمي المشورة والدعم عند الحاجة،كما يمكن أن تشاركيها بعض الحكم والنصائح من خلال تجاربك الشخصية.
الاحتفال بالتقاليد العائلية: قومي بتعزيز الروابط العائلية من خلال مشاركة الحفيدة في التقاليد العائلية والاحتفالات، قد تشتمل هذه التقاليد على الاحتفال بالأعياد، الاجتماعات العائلية الدورية، أو حتى توثيق تاريخ العائلة.
الاحترام والتقدير: عبري عن الاحترام والتقدير للجدة كشخص وكمساهمة في حياتك وحياة العائلة، قد تقومين بذلك من خلال الشكر والتقدير والاعتراف بالحكمة والخبرة التي تمتلكها.
الحفاظ على الاتصال: حاولي الحفاظ على الاتصال المنتظم مع حفيدتك، سواء عن طريق الزيارات الشخصية أو الاتصال الهاتفي أو استخدام وسائل التواصل الاجتماعي. تبادلي الأخبار والأحداث وكوني متواجدة في حياتها.
الاحترام للحدود والاختلافات: احترمي الحدود الشخصية والاختلافات بينكما، قد تكون هناك اختلافات في الأعمار والأفكار والقيم، وهو أمر طبيعي، قومي بتقبّل هذه الاختلافات وتعزيز التسامح والاحترام المتبادل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الجدة والحفيدة الاحترام والتقدير
إقرأ أيضاً:
5 شركات عُمانية تحجز مكانها في قائمة "فوربس 2025" لأقوى الشركات العائلية العربية
مسقط - الرؤية
أصدرت مجلة "فوربس الشرق الأوسط" قائمتها السنوية لأقوى 100 شركة عائلية عربية لعام 2025، مسلطة الضوء على الكيانات العائلية التي تواصل لعب دور محوري في الاقتصاد الإقليمي من خلال التوسع، التنويع، والاستثمار في قطاعات جديدة.
وتصدرت مجموعة المهيدب السعودية القائمة، تلتها شركة عبد اللطيف جميل، ثم مجموعة الفطيم الإماراتية. وجاءت مجموعة منصور المصرية في المركز الرابع، لتكون الشركة غير الخليجية الوحيدة ضمن المراكز العشرة الأولى، ومما يعكس الهيمنة الخليجية على مشهد الأعمال العائلية في المنطقة.
وتوزعت الشركات ضمن القائمة على النحو التالي:
33 شركة من السعودية
32 شركة من الإمارات
8 شركات من قطر
7 شركات من الكويت
5 شركات من سلطنة عُمان
4 شركات من البحرين
3 شركات من المغرب
2 من الأردن
1 من الجزائر
شركات عُمانية بارزة في القائمة:
مجموعة سعود بهوان (في المركز الـ 20 )
تأسست عام 1965، وتعمل في قطاعات السيارات، المعدات الثقيلة، والخدمات اللوجستية.
مجموعة الزبير (في المنركز 36)
تأسست عام 1967، وتعمل في قطاعات متنوعة تشمل السيارات، العقارات، والسياحة.
مجموعة سهيل بهوان (في المركز الـ 40)
تأسست عام 1965، وتعمل في قطاعات متنوعة تشمل السيارات، الإلكترونيات، والبتروكيماويات.
مجموعة تاول (في المركز الـ 55)
تأسست عام 1866، وتُعد من أقدم الشركات العائلية في المنطقة، وتعمل في مجالات متعددة مثل التجارة، الصناعة، والخدمات.
شركة محسن حيدر درويش (في المركز 79)
تأسست عام 1974، وتعمل في مجالات السيارات، التكنولوجيا، والطاقة المتجددة.تُظهر هذه الشركات التزامًا بالتحول نحو الاستدامة والتكنولوجيا، من خلال الاستثمار في مشاريع الطاقة النظيفة والشراكات في مجال إعادة تدوير النفايات الإلكترونية، بالإضافة إلى الاستثمار في الشركات الناشئة والتكنولوجيا.
وقد أظهرت العديد من الشركات العائلية العربية التزامًا متزايدًا بالاستدامة والتحول الرقمي، من خلال:
الاستثمار في مشاريع الطاقة النظيفة، مثل مجموعة "النويس" التي تمتلك أكثر من 1,230 ميغاواط من مشاريع الطاقة المتجددة في إفريقيا.
الشراكات في مجال إعادة تدوير النفايات الإلكترونية، كما فعلت "مجموعة الفردان" بالتعاون مع مصنع إعادة تدوير الإلكترونيات.
واعتمدت "فوربس الشرق الأوسط" في تصنيفها على عدة معايير، منها:
حجم وقيمة الأعمال التي تمتلكها الشركات، بما في ذلك الكيانات المدرجة، الأصول العقارية، والإيرادات.
الأنشطة التجارية خلال العام الماضي، مثل الطروحات العامة والمشاريع الجديدة.
مدى تنوع الأعمال من حيث القطاعات والجغرافيا.
أداء الشركات الرئيسية والقطاعات التي تعمل فيها.
عمر وإرث الشركة.
عدد الموظفين الإجمالي.
وتعكس هذه القائمة الدور الحيوي الذي تلعبه الشركات العائلية في الاقتصاد العربي، وقدرتها على التكيف مع المتغيرات العالمية من خلال الابتكار والاستثمار في المستقبل.