ليبيا – زعم عضو لجنة الفتوى التابعة لدار إفتاء الغرياني عبد الرحمن قدوع ،أن المفتس المعزول من البرلمان الصادق الغرياني هو شيخ الإسلام وسلطان العلماء.

قدوع الموالي بشدة لمجالس الشوري الارهابية وفي منشور له عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك”،قال:” سمعت من شيخنا علّامةِ الشام ومحدثها وفقيهها نور الدين عتر – رحمه الله – وطيب ثراه، أنه وقف على كلام للإمام السبكي مفادُه أن من كمل في علوم التوحيد والفقه والأصول والتفسير والحديث والتزكية يطلق عليه لقب شيخ الإسلام، ومن لا يسميه بذلك فهو ظالم له”.

وأضاف قدوع:”شيخ الإسلام وسلطان العلماء شيخنا ومربينا وقدوتنا الصادق بن عبد الرحمن الغرياني”.

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

كلمات دلالية: شیخ الإسلام

إقرأ أيضاً:

رمضان عبد المعز: الإسلام يرعى مصالح الناس وحسن الظن بالله عبادة

قال الشيخ رمضان عبد المعز، الداعية الإسلامي، إن الإسلام جاء ليُرعى مصالح الناس، ليجلب المنافع لهم ويُضيء المفاسد عنهم، لافتا إلى أن حسن الظن بالله عبادة،  خاصة في ظل الأحداث الصعبة فلا تدع نفسك مرتعًا للإحباط أو التشاؤم أو اليأس.

رمضان عبد المعز: لا تترك قلبك يملأه التشاؤم

وأضاف الشيخ رمضان عبد المعز، خلال تصريحات تلفزيونية، اليوم الاثنين: "أنا بكلم نفسي وبقول: لا تترك قلبك يملأه التشاؤم، لا تضيّق الآفاق حولك، سر السعادة هو حسن الظن بالله، الذي خلق الحياة وقسم الأرزاق، وهناك عبادة عظيمة اسمها عبادة حسن الظن."

رمضان عبد المعز: هذه أعظم عبادة تحقق لك النصر والسكينة في الدنيارمضان عبد المعز: اللي ما يخافش ربنا لا يُؤتمن على زواجهرمضان عبد المعز: هذه العبادة سر السعادة.. وسورة الانشراح دواء القلوب

وتابع الشيخ رمضان عبد المعز “في سورة الفتح، التي نزلت على قلب النبي محمد صلى الله عليه وسلم، قال إنها آيات أحب إليه من الدنيا وما فيها.. الله يذكر المنافقين ويقول: 'بل ظننتم أن ينقلب الرسول والمؤمنون إلى أهلهم أبدا وزين ذلك في قلوبكم وظننتم ظن السوء وكنتم قوما بورا'، أي أناسًا لا ينتجون شيئًا، أرضًا بورًا لا تنبت ولا تعطي".

وأوضح الشيخ رمضان عبد المعز “أما المؤمنون فهم من يثقون في نصر الله، ولكن في نفس الوقت يعملون ويأخذون بالأسباب، ويذكرون الله دائمًا، كما في سورة الأنفال: 'يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا لَقِيتُم فِئَةً فَاثْبُتُوا وَاذْكُرُوا اللَّهَ كَثِيرًا لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ'، فذكر الله مستمر في كل الأحوال، سواء في الجهاد أو في الحياة اليومية".

وأضاف “روى لنا عن رجل جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم وقال: يا رسول الله، إن شرائع الإسلام قد كثرت عليّ، فأخبرني بشيء أتشبث به، قال له النبي: لا يزال لسانك رطبًا بذكر الله، يعني كن دائم الذكر، فبذكر الله تتفتح لك الآفاق، تبني، تزرع، تصنع، تعمر الأرض، وتصبح مؤمنًا ناجحًا، مصدر نفع للناس”.

طباعة شارك الشيخ رمضان عبد المعز رمضان عبد المعز الإسلام حسن الظن بالله

مقالات مشابهة

  • البحوث الإسلامية: الإسلام حرم الثَّأر وحذَّر من فوضى العصبية الجاهلية.. فيديو
  • اكتشاف مدينتين خفيتين تحت الأرض في مصر.. ما القصة؟
  • مواقفكم ستحبِّر صفحاتكم
  • فعالية ثقافية في إب احتفاءً بيوم الولاية
  • ذكرى ميلاد الشيخ مصطفى إسماعيل.. قارئ الملوك وسلطان القراء
  • مذيع بالتناصح: الإمام المفتي الصادق الغرياني صوت الإسلام الحر
  • 1400 عام من الصمود.. ما الذي يجعل أمة الإسلام خالدة؟
  • رمضان عبد المعز: الإسلام يرعى مصالح الناس وحسن الظن بالله عبادة
  • هل العالمُ يتآمر على الإسلام والمسلمين؟
  • الخير بالجايّات