ماسك ليلة العيد بـ3 مكونات طبيعية.. لن تتوقعي النتيجة المذهلة
تاريخ النشر: 28th, March 2024 GMT
مع اقتراب المناسبات والأعياد، ترغب معظم السيدات والبنات في الإطلال ببشرة مثالية خالية من الشوائب أو العيوب، ما يجعلهن يلجأن إلى «ماسكات للبشرة»، تساعدهم على الحصول على نتيجة سريعة وفورية دون الحاجة لتكرير الماسك عدة مرات، وعادًة ما يلجأن إلى المستحضرات الكيميائية غير المضمونة، التي قد تضر بشرتهن.
ولتجنب تلك الأضرار نقدم ماسك بمكونات طبيعية له نتائج فعالة وسريعة، وفقًا لما ذكرته الدكتورة روان فريد، استشاري الأمراض الجلدية، في تصريحات لـ«الوطن».
بحسب «روان»، تحتوي العناصر الطبيعية على كثير من الفوائد التي تعود على البشرة بالخيرات، سواء عن طريق تناولها أو تطبيقها عليها، ومن أهم المواد الغذائية التي تساهم بشكل فعال في إعادة تأهيل البشرة: الموز، الزبادي، العسل، ونوضح فوائد كل منها فيما يلي بشكل من التفصيل.
فوائد الموز للبشرة:
الموز من الثمار الغنية بعنصر السيليكا، التي تعزز من إفراز الكولاجين في البشرة، ما يساعد على الحفاظ على رطوبة البشرة، والعمل على ملء التجاعيد، ما يعطي مظهرا جذابا للوجه، بالإضافة إلى مد البشرة بالنضارة وتخفيف الهالات السوداء.
فوائد الزبادي للبشرة:
أشارت «روان» إلى أن البكتيريا النافعة المتواجدة في الزبادي، تعمل على تفتيح البشرة، والحد من التصبغات، بجانب معالجة أثار الشمس السلبية عليها، كما يساعد حمض اللاكتيك المتوفر في الزبادي على تقشير الطبقة الميتة الخارجية، بالتالي يزيد من معدل النضارة واللمعان.
فوائد العسل للبشرة:
يعد العسل من المواد الغذائية التي تحمل قيمة علاجية رائعة؛ إذ يساهم في علاج حب الشباب، وتوحيد لون البشرة، وإضافة عامل المرونة والصفاء لها.
طريقة تحضير الماسكتهرس نصف موزة في إناء زجاجي، ومن ثم يضاف معلقة كبيرة من الزبادي، ومعلقة كبيرة من العسل، ويقلب الخليط جدًا، وبعد ذلك يطبق على بشرة نظيفة، مغسولة بالماء الفاتر، ويترك على البشرة لمدة نصف ساعة ويشطف بالماء الفاتر.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: البشرة ماسكات للبشرة
إقرأ أيضاً:
"مجلس التعاون": لا رصد لأي مستويات إشعاعية غير طبيعية
الرياض- العُمانية
أعلنت الأمانة العامة لمجلس التعاون من خلال مركز مجلس التعاون لدول الخليج العربية لإدارة حالات الطوارئ التابع لها، عن عدم رصد أي مستويات إشعاعية غير طبيعية في أي من دول المجلس حتى الآن، وأن المؤشرات البيئية والإشعاعية ما تزال ضمن المستويات الآمنة والمسموح بها فنيًّا.
وذكرت الأمانة العامة، أنه في ظل التطورات الراهنة في المنطقة، تم تفعيل المركز بشكل جزئي ضمن إجراءات الاستجابة الإقليمية وتعزيز التكامل والعمل المشترك، بالتعاون مع الأجهزة المختصة في دول المجلس، ويأتي هذا التفعيل كإجراء احترازي يندرج ضمن خطط الجاهزية والاستجابة الإقليمية المعتمدة.
وأوضحت الأمانة العامة، أنه سيتم متابعة الحالة وتطوراتها من خلال منظومات الرصد والإنذار المبكر، وسيتم نشر التقارير الناتجة عنها أولًا بأول وبصورة مباشرة وذلك بالتنسيق مع الجهات المختصة في الدول الأعضاء.