المواطنون من الدول العربية ومن يتابعون التلفاز على القمر الصناعي نايل سات يتساءلون في الوقت الحالي عن ترددات النايل سات 2024، حيث بنقرة واحدة يمكن استقبال جميع الترددات الموجودة على القمر الصناعي نايل سات، حيث بعد التثبيت يحصل المواطن على جهازه على ألف قناة وأكثر من هذا العدد، ونوضح لكم طريقة مختصرة في خطوة واحدة فقط، تابعوا.

ترددات النايل سات 2024


يرغب كثير من متابعي التلفاز في استقبال الترددات الخاصة بالقمر الصناعي نايل سات، بحيث يثبتوا آخر تحديد لكل قناة من القنوات، سواء قنوات الرياضة أو الأفلام أو الدراما والبرامج الدينية وقنوات الأطفال وباقي القنوات الأخرى، ويمكنك فقط إدخال التردد مرة واحدة بتردد جامع لكل القنوات، وهو كالتالي:

القمر الصناعي: نايل سات.
التردد لكل القنوات: 11000.
الاستقطاب: عمودي.
معدل الترميز: 27500.


تحديث ترددات النايل سات 2024


وضحنا لكم بالأعلى ترددات النايل سات لجميع القنوات الموجودة على القمر الصناعي نايل سات، والتي يزيد عددها عن 1500 قناة، وفي حال إن سبق لك تثبيت كل القنوات بالتردد السابق، يمكنك مع بداية العام، أو كل فترة تحديث القنوات جُملة واحدة، حيث التحديث وفقًا للتردد التالي:

التردد: 12341.
الرمز: 27500.
الاستقطاب: أفقي.


كيفية استقبال ترددات النايل سات وتحديثه


في حالة إن رغبت في جمع القنوات مرة واحدة على جهازك أو تحديثها أيضًا، فعليك اتباع ما يلي:

انقر في بداية الأمر على زر القائمة.
اختر بعدها إعدادات التركيب.
حدد النايل سات.
أضف التردد سواء لأول مرة أو للتحديث.
اضغط على بحث بعد التأكد من إدخال البيانات بشكل صحيح.
انقر على حفظ وستجد كل القنوات على جهازك.
 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: نايل سات ترددات نايل سات القمر الصناعی نایل سات کل القنوات

إقرأ أيضاً:

سيناريوهات الاصطدام المحتمل لكويكب YR4 مع القمر عام 2032

الولايات المتحدة – بعد وقت قصير من اكتشاف الكويكب YR4 في 27 ديسمبر 2024، استنتج علماء الفلك أنه لا يشكل تهديدا للأرض. لكن هناك احتمالا يقارب 4% بأن يصطدم بالقمر عام 2032.

وفي حال حدوث الاصطدام ستتشكل حفرة قمرية قطرها نحو كيلومتر، سيندفع حوالي 100 مليون طن من الحطام إلى الفضاء، الأمر الذي سيشكل خطرا على الأقمار الصناعية في المدار الأرضي، وقد يُحدث زخّات شهب بشكل غير مألوف يمكن رؤيتها من الأرض.

وقدّر العلماء خطر الحطام الفضائي الناتج عن كويكب YR4 على البشرية في دراسة نُشرت مجلة AAS، حيث أكدوا أن ليس كل الحطام سيصل للأرض، ويتوقف الأمر على موقع الاصطدام الفعلي على القمر، وقد يصل حتى 10% من هذه المادة إلى الأرض خلال أيام.

وحذّر العلماء من أن “الجسيمات الأكثر خطورة هي التي يزيد قطرها عن 0.1 مم، حيث ستصل إلى المدار الأرضي المنخفض خلال أيام أو أشهر، مهددة الأقمار الصناعية”.

وركزت الدراسة على حجم فوهة الاصطدام القمرية، وكمية المادة المقذوفة في الفضاء، وتوزيع أحجام الحطام، والمواقع المحتملة للاصطدام على القمر، كفاءة وصول الحطام إلى الفضاء القريب من الأرض.

وأجرى العلماء النمذجة الحاسوبية لاصطدام الكويكب 2024 YR4 مع القمر.

وبعد نمذجة 10,000 سيناريو، تبين أن 410 منها تؤدي لاصطدام بالقمر (غالبا في نصفه الجنوبي المواجه للأرض). والحطام الذي يصل للسرعة الكونية الثانية (11.2 كم/ث) سيتشتت بشكل غير منتظم، وتعتمد كمية الحطام الواصل للأرض على موقع الاصطدام.

ولوصول الحطام السريع للأرض، يجب أن يصيب الكويكب الحافة الخلفية للقمر (المبتعدة عن اتجاه حركته) بحيث تعوّض سرعة الحطام السرعة المدارية للقمر (1 كم/ث)”.

بينما في أسوأ الحالات (10% من الحطام) سيرتفع تدفق الجسيمات الخطرة 10–1000 ضعف المستوى الطبيعي، وسيتسارع تآكل الأقمار الصناعية خاصة في المدار الأرضي المنخفض حيث يوجد 90% منها، وسينخفض عمرها الافتراضي بشكل حاد خلال أيام ذروة تساقط الحطام.

وتوصل العلماء إلى استنتاج مفاده أن التلوث الفوري الناتج عن سقوط الكويكب على القمر سيتجاوز شدة خلفية الغبار الفضائي، رغم أن الأضرار الكارثية المباشرة للأقمار الصناعية غير مرجحة”.

المصدر: RT

مقالات مشابهة

  • وزير الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية يسلّم 9 جهات حكومية جائزة الارتباط الوظيفي لعام 2024
  • فلكية جدة: القمر يقترن ويحجب نجم الثريا غدًا
  • غرق سفينة تجارية قرب سواحل صلالة وإنقاذ طاقمها المكوّن من 20 شخصًا
  • التخطيط تكشف ملامح “خطة المواطن الاستثمارية” لمحافظة الإسماعيلية لعام 2024/2025
  • الإحصاء: مصر بالمرتبة الـ22 ضمن 67 دولة في مؤشر أداء تغير المناخ لعام 2024
  • القنوات المجانية الناقلة لمباراة الأهلي المصري وبورتو البرتغالي
  • مباريات اليوم السبت في كأس العالم للأندية والقنوات الناقلة
  • سيناريوهات الاصطدام المحتمل لكويكب YR4 مع القمر عام 2032
  • روسيا تطور منظومة جديدة لرصد الأجسام الفضائية في مدار الأرض
  • المخلوقات الفضائية.. وهم كاذب أم حقيقة علمية مثبتة ؟!