استشهاد طفل في جنين برصاص الاحتلال الإسرائيلي (شاهد)
تاريخ النشر: 30th, March 2024 GMT
استشهد طفل برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي فجر السبت، في بلدة قباطية جنوب محافظة جنين.
وقتل جيش الاحتلال الطفل معتصم نبيل أبو عابد كميل (13 عاما)، بعد استهدافه بعد رصاصات استقرت في صدره وبطنه.
وشيّع أهالي قباطية الطفل كميل فجر السبت.
وانسحبت قوات الاحتلال من قباطية، بعد اشتباكات واسعة مع مقاومين محليين في البلدة.
وفي ذات السياق، اقتحمت قوات الاحتلال فجر السبت مناطق في قلقيلية، ورام الله، وسط اشتباكات مع الأهالي.
استشهاد الطفل معتصم أبو عابد ١٣ عام برصاص الإحتلال في قباطية - جِنين. pic.twitter.com/uClLPoHJxS
— Raghad???????? (@raghadm48) March 30, 2024????فيديو
من داخل مستشفى الرازي بجنين، بعد الإعلان عن استــشهاد الطفل معتصم نبيل أبو عابد برصاص الاحتلال في بلدة قباطية. pic.twitter.com/8kvNHX64gA
اندلاع اشتباكات مسلحة مع قوات الاحتلال الاسرائيلي في بلدة قباطية جنوب جنين بالضفة الغربية pic.twitter.com/G4Tt31jTVn
— الحرب العالمية الثالثة (@WWIIIAR) March 29, 2024جانب من تشييع الشهيد الفتى معتصم نبيل أبو عابد ببلدة قباطية جنوب جنين. pic.twitter.com/xqxlkMhX39
— وكالة شهاب للأنباء (@ShehabAgency) March 30, 2024المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية قباطية جنين الفلسطيني فلسطين جنين قباطية طوفان الاقصي المزيد في سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة قوات الاحتلال أبو عابد pic twitter com
إقرأ أيضاً:
الجيش الإسرائيلي يغتال قائد كتيبة جنين نور البيطاوي ومرافقه
اغتال الجيش الإسرائيلي قائد كتيبة جنين في سرايا القدس نور عبد الكريم البيطاوي، ومرافقه حكمت عبد النبي، في عملية اغتيال شرق مدينة نابلس شمال الضفة الغربية.
وأعلن الجيش الإسرائيلي وجهاز الأمن العام "الشاباك" في بيان مشترك، أن العملية أسفرت عن "تصفية" البيطاوي، أحد أبرز المطلوبين الفلسطينيين، بعد رصده داخل منزل في نابلس، واستخدام طائرة مسيرة مفخخة لقصف الموقع، في تصعيد جديد لعمليات الاغتيال الإسرائيلية في الضفة الغربية.
ووفقا لبيان الجيش، فإن البيطاوي "قاد خلية تابعة لحركة الجهاد الإسلامي، خططت ونفذت هجمات ضد قوات الجيش ومستوطنين"، وكان على صلة بعناصر من حماس في غزة والخارج، كما تولى مسؤوليات في "تجنيد وتمويل وتسليح مجموعات مسلحة في منطقة جنين".
وأضاف البيان أن البيطاوي "فر من جنين إلى نابلس بعد عملية إسرائيلية شمال الضفة، وتم تعقبه بناء على معلومات استخباراتية مشتركة بين الشاباك والجيش ووحدة اليمام الخاصة، التي شاركت في تنفيذ العملية على الأرض".
وأفادت جمعية الهلال الأحمر في نابلس أن طواقمها انتشلت "أشلاء شهيد" من داخل المنزل المستهدف، في حين أكدت مصادر محلية أن قوة إسرائيلية أطلقت قذائف من نوع "أنيرجا" على المنزل، وسط تعزيزات عسكرية مكثفة ومنع سيارات الإسعاف من الوصول إلى المنطقة المستهدفة.
عملية اغتيال البيطاوي تأتي في سياق تصعيد متواصل في الضفة الغربية، حيث يشن الجيش الإسرائيلي عمليات اقتحام واعتقالات بشكل شبه يومي، وخصوصًا في جنين ونابلس.
ويعد البيطاوي من أبرز الميدانيين المطلوبين، إذ نجا من عدة محاولات اغتيال واعتقال سابقة، وكان شخصية محورية في تشكيل خلايا مسلحة محلية بالضفة.
وتعتبر هذه العملية الأولى التي تستخدم فيها إسرائيل طائرة مسيرة مفخخة لاغتيال شخصية فلسطينية داخل مدينة نابلس منذ شهور، مما ينذر بمرحلة جديدة من التصعيد في أساليب الاستهداف.