شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن تشافي يتمسك ببقاء عبدالصمد الزلزولي في برشلونة، 8211; كشفت تقارير صحفية عن تطورات مستقبل عبدالصمد الزلزولي لاعب برشلونة في سوق الانتقالات الصيفي الحالي . .،بحسب ما نشر هاي كورة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تشافي يتمسك ببقاء عبدالصمد الزلزولي في برشلونة ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

تشافي يتمسك ببقاء عبدالصمد الزلزولي في برشلونة

– كشفت تقارير صحفية عن تطورات مستقبل عبدالصمد الزلزولي لاعب برشلونة في سوق الانتقالات الصيفي الحالي .

و حسب تقرير الصحفي ماتيو موريتو فإن تشافي هيرنانديز مدرب برشلونة يحب الزلزولي و اذا عاد الأمر و القرار له فمستحيل أن يغادر اللاعب .

و لكن الزلزولي هو واحد من القلائل الذين يمكن أن يكون لديهم عروض مهمة في برشلونة من شأنها أن تنعش خزينة النادي بالأموال ، وسيتم حسم مستقبل اللاعب خلال أيام.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل تشافي يتمسك ببقاء عبدالصمد الزلزولي في برشلونة وتم نقلها من هاي كورة نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: برشلونة برشلونة ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

هكذا أثرت المجاعة على مستقبل طلبة غزة

غزة- دفعت المجاعة، التي تعصف بأهالي غزة وتفتك بأجسادهم التي أنهكتها الحرب المستعرة في عامها الثاني، الطالبة مرح الفاضي إلى حافة اليأس، وقد خارت قواها، وباتت فاقدة القدرة على التركيز، وتعاني من صعوبات في التحصيل الدراسي.

وترك الجوع أثره على مرح (18 عاما) جسديا ونفسيا، وتقول للجزيرة نت "أشعر بأن جسدي يأكل بعضه، وخلال شهر فقدت 4 كيلوغرامات من وزني، وكلما أمسكت بالكتاب للدراسة أشعر بدوخة ودوران".

وقبل أن تغرس المجاعة أنيابها في أجساد زهاء مليونين و300 ألف فلسطيني في القطاع الساحلي الصغير، نتيجة الحصار المشدد وإحكام الاحتلال إغلاق المعابر ومنع دخول المساعدات الإنسانية والبضائع التجارية منذ الثاني من مارس/آذار الماضي، كانت مرح تدرس يوميا بمعدل 5 ساعات، لكنها اليوم بالكاد تمسك بالكتاب حتى تلقي به جانبا، يأسا وجوعا.

الطالبة مرح تشعر باليأس بسبب المجاعة التي أفقدتها القدرة على الدراسة (الجزيرة) جوع أسرة

وبكلمات ممزوجة بمرارة تضيف مرح "أشعر بأنني أفقد الرغبة في الحياة شيئا فشيئا بسبب الخوف والجوع. نحن نواجه الموت بكل أشكاله وألوانه، كثيرا ما أتساءل ما قيمة الدراسة وأنا عرضة للموت قصفا أو جوعا".

وتقيم مرح مع أسرتها (7 أفراد) في منزلها المدمر جزئيا في غرب مدينة خان يونس جنوب القطاع، وتقول "احنا الغزازوة (الغزيين) أهل عز وكرامة، يصل بنا الحال أن لا نجد رغيف الخبز".

وتتناول وعائلتها وجبة واحدة يوميا، عبارة عن أرز أو عدس، ومنذ نحو شهرين لا يتوفر لديها الدقيق لصناعة الخبز، وسط إغلاق غالبية المخابز التي كان يدعمها برنامج الأغذية العالمي، وارتفاع أسعار كيس الدقيق وزن 25 كيلوغراما لنحو 400 دولار من أصل نحو 10 دولارات، وهو ثمن لا تقوى عليه الغالبية في غزة ممن فتكت بهم الحرب وأفقدتهم أعمالهم ومدخراتهم.

إعلان

وتدهورت الحالة الصحية لصفاء (39 عاما)، والدة مرح، جراء سوء التغذية، وهي تعاني من مشكلة بالقلب وخضعت بسببها سابقا لعملية جراحية، وتقول مرح "تضاعفت معاناة أمي مع مرض شقيقي الصغير زين (3 أعوام ونصف العام) بضعف النمو جراء سوء تغذية حاد بحسب ما أظهرت الفحوص الطبية، ولا تتوفر المكملات في المستشفيات والمراكز الصحية لتعويضه عن قلة الطعام".

"يتقطع قلب أمي، وأشاهد الحسرة في عيون والدي على بكاء زين، الذي تعلم الكلام خلال الحرب، وأكثر ما يردده هذه الأيام: بدي آكل أنا جعان، وكنا في ذلك اليوم قد تناولنا شوربة العدس فقط طوال النهار"، تضيف مرح.

هذه هي الأجواء المحيطة بمرح قبل أسابيع قليلة على موعد امتحانات الثانوية العامة في يونيو/حزيران المقبل، وتتساءل "كيف لي أن أركز في دراستي مع قرصات الجوع، وشعوري بحرقة المعدة، حيث لا طعام ولا شراب، والأسعار مثل النار".

فقدان الشغف

وتتابع "يكاد عقلي يتوقف عن التفكير، أنا طالبة متفوقة ومعدلي في الصف الأول الثانوي قبل الحرب مباشرة كان 98%، ولم ندرس شيئا في الثاني الثانوي، ورغم أن التوجيهي كان حلمي كبوابة للجامعة، فإنني أشعر بفقدان الشغف، ويسيطر علي اليأس، وأتحسس الموت يقترب مني".

وتضيف مرح التي لم تجد أمامها سوى بعض كتبها وقودا للنار في ظل أزمة غاز الطهي "كان حلمي دراسة الطب، والآن كل ما أرجوه هو النجاة من هذه الحرب المجنونة، كنت أراقب النار تلتهم أحلامي مع الأوراق".

وكحال مرح وأسرتها، وغالبية الغزيين، لا يتوفر الدقيق لدى أسرة الطالب فتحي رائد الحج أحمد المكونة من (9 أفراد)، والنازحة من مدينة رفح وتقيم في خيمة في مدينة خان يونس المجاورة، ويقول للجزيرة نت "نصيب كل شخص في الأسرة رغيف واحد نأكله على وجبتين في اليوم".

الطالب فتحي الحج أحمد خسر الكثير من وزنه ويعتمد وأسرته على تكية خيرية إذا توفر لديها الطعام (الجزيرة)

وليس لدى هذه العائلة أي طعام يؤكل في خيمتها المتهالكة، وتعتمد كليا على ما توفره واحدة من التكايا الخيرية القليلة التي لا تزال تعمل بالحد الأدنى، في حين اضطرت البقية إلى إغلاق أبوابها لعدم توفر المواد الغذائية، بما في ذلك مطابخ مجتمعية تابعة لهيئات محلية ودولية.

إعلان

وإذا ما عاند الحظ هذه الأسرة ولم تحظ بنصيبها من التكية فإنها تصوم يومها، ويقول الحج أحمد "الزحام شديد على التكية، وكثيرا ما نعود بأوانٍ فارغة ولا نجد ما نأكله".

وانعكس هذا الواقع المرير على قدرة الحج أحمد (17 عاما) من حيث مراجعة دروسه والاستعداد لامتحانات الثانوية العامة، حيث انخفض وزنه منذ إغلاق المعابر من 79 إلى 65 كيلوغراما، وفقد القدرة على التركيز، وانخفضت ساعات دراسته اليومية من 9 ساعات يوميا إلى أقل من 3 ساعات فقط.

تأثر الأطفال

وللمجاعة تأثيرا أشد فتكا على الأطفال، واضطرت أسرة الطفل وليد راضي المريدي (9 أعوام) إلى الذهاب به إلى المستشفى لمعاناته من سوء التغذية، وحصل لمرة واحدة على مكملات غذائية، في حين لم تعد متوفرة بعد ذلك.

هذه العائلة (7 أفراد) نازحة من حي الزيتون في مدينة غزة، وتقيم في خيمة بمنطقة إسكان النمساوي غرب مدينة خان يونس، ويقول الطفل المريدي للجزيرة نت "لا نأكل إلا إذا حصلنا على طعام من التكية، وتكون الكمية قليلة ولا تكفينا".

وكان للمجاعة أثرها على طلاب "روضة ومدرسة أحلام غزة النموذجية" المقامة من الخيام، والطفل المريدي أحد طلبتها، الذين يتلقون تعليما مجانيا تعويضيا عن توقف العملية التعليمية في المدارس الاعتيادية، وقد تراجعت قدراتهم على التحصيل العلمي بشكل واضح.

تقول مديرة المدرسة أحلام عبد العاطي للجزيرة نت إن أعداد الطلبة انخفضت من 1300 إلى 500 فقط، منذ استئناف الحرب في 18 مارس/آذار الماضي، وتفشي المجاعة جراء الحصار الحاد وإغلاق المعابر، وذلك نتيجة خشية الأهالي على أبنائهم من الحركة، وانخراط الأطفال في مهام شاقة لتوفير المياه والطعام.

أحلام عبد العاطي: 95% من طلبة المدرسة يأتون جوعى وكذلك غالبية المعلمات المتطوعات (الجزيرة)

وتقدّر عبد العاطي أن 95% من طلبة المدرسة يأتون جوعى وبدون تناول أي طعام، الأمر الذي انعكس على قدراتهم الدراسية وفقد التركيز، وكذلك الحال بالنسبة للمعلمات المتطوعات اللواتي يعانين من المجاعة وسوء التغذية.

إعلان

من جانبه، يوضح اختصاصي الصحة والتغذية الدكتور يونس عوض الله للجزيرة نت أن الجوع يترك أثرا كبيرا على الوظائف الحيوية لجسم الإنسان، وهو ما يفسر فقد الطلبة الذين يعانون من المجاعة للتركيز اللازم للمذاكرة والتحصيل الدراسي.

وتؤدي المجاعة الشديدة -وفقا له- إلى فقد الاتزان والتركيز وعدم السيطرة، وقد تؤدي مع البعض إلى العصبية الشديدة واضطراب السلوك، وحتى إلى الوفاة.

مقالات مشابهة

  • الأهلي يتمسك بالصدارة.. صراع مشتعل على لقب الدوري قبل جولتين من النهاية
  • المهرجان القومي للمسرح المصري يعلن عن فتح باب التقديم لمسابقتي المقال النقدي والدراسة النظرية في دورته الـ18 لعام 2025
  • تزامن زيارة ترامب للشرق الأوسط مع أسبوع حافل لأردوغان.. هذه أبرز التطورات
  • مصير مجهول لـ رونالدو مع النصر
  • كاتبة هندية: الحقيقة هي إحدى ضحايا حرب الهند وباكستان
  • ناقش مستقبل دمشق.. تفاصيل لقاء ولي العهد والرئيسين الأمريكي والسوري
  • من يقرر مستقبل الدعم السريع ؟
  • الأهلي يتمسك بصدارة الدوري بفوز صعب على سيراميكا كليوباترا «فيديو»
  • وزير العدل يتمسك بمنع الجمعيات من ملاحقة الفاسدين
  • هكذا أثرت المجاعة على مستقبل طلبة غزة