إوعى يفوتك.. أقوى خصم لموبايل Note 13 Pro+ الفتاك
تاريخ النشر: 31st, March 2024 GMT
أعلنت شاومي مؤخرًا عن لون خاص بإصدار مهرجان معجبي شاومي لهاتف Redmi Note 13 Pro+ 5G يُسمى Mystic Silver (الفضي الغامض).
أصبح لون الهاتف الجديد هذا الآن متاحًا للطلب المسبق في المملكة المتحدة وبعض المناطق الأوروبية بسعر مغرٍ.
يأتي هاتف Redmi Note 13 Pro+ 5G Mystic Silver بـ 12 جيجابايت من ذاكرة الوصول العشوائي (RAM) و 512 جيجابايت من سعة التخزين.
يُباع هذا التكوين من الهاتف الذكي عادةً مقابل حوالي 449 جنيه إسترليني و 499.90 يورو في الاتحاد الأوروبي وأوروبا على التوالي. ومع ذلك ، يُباع هاتف Redmi Note 13 Pro+ 5G Mystic Silver مع التكوينات المذكورة أعلاه مقابل 379 جنيهًا إسترلينيًا و 400.90 يورو فقط.
تجدر الإشارة إلى أن هذا عرض لفترة محدودة ، وسيتعين على العملاء إجراء حجز مسبق عن طريق إيداع 1 جنيه إسترليني / 1 يورو بحلول 1 أبريل في الساعة 11:59 مساءً بتوقيت المملكة المتحدة و 2 أبريل في الساعة 9:59 صباحًا بتوقيت منطقة اليورو للحصول على الجهاز بالأسعار المذكورة أعلاه. يمكن إجراء هذه الحجوزات المسبقة على مواقع شاومي الإقليمية. ستظل مواصفات الجهاز كما هي بالنسبة لهاتف Redmi Note 13 Pro+ 5G العادي. يمكنك التحقق من المزيد من التفاصيل أدناه.
مواصفات Redmi Note 13 Pro+ 5G
يأتي Redmi Note 13 Pro Plus 5G بشاشة AMOLED منحنية مقاس 6.67 بوصة ، وتوفر دقة 1.5K ومعدل تحديث 120 هرتز. يعمل بمعالج MediaTek Dimensity 7200 Ultra يقترن بـ LPDDR5 RAM ومساحة تخزين UFS 3.1.
من حيث التصوير ، فهو يتميز بكاميرا رئيسية بدقة 200 ميجابكسل ، وعدسة عريضة للغاية 8 ميجابكسل ، وكاميرا ماكرو 2 ميجابكسل في الخلف ، مصحوبة بكاميرا سيلفي 16 ميجابكسل في الأمام. ويدعمه بطارية بقوة 5000 مللي أمبير ويشحن سريعًا بقوة 120 وات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: Redmi Note 13 Pro
إقرأ أيضاً:
ألمانيا تصدر أسلحة لإسرائيل بنحو نصف مليار يورو منذ 7 أكتوبر
وافقت ألمانيا على تصدير أسلحة إلى إسرائيل بقيمة تقارب نصف مليار يورو، منذ هجوم السابع من أكتوبر 2023 قبل نحو 20 شهرا.
وجاء في رد وزارة الاقتصاد الألمانية على طلب إحاطة من الكتلة البرلمانية لحزب "اليسار"، أنه خلال الفترة من 7 أكتوبر 2023 حتى 13 مايو 2025 سُمح بتسليم أسلحة ومعدات عسكرية بقيمة 485.1 مليون يورو إلى إسرائيل.
ولم يتضح من خطاب الرد الذي أرسله وكيل وزارة الاقتصاد برنهارد كلوتيش، والذي اطلعت عليه وكالة الأنباء الألمانية (د ب أ)، ما إذا كانت الحكومة الألمانية الجديدة المكونة من التحالف المسيحي والحزب الاشتراكي الديمقراطي قد أصدرت أيضا تراخيص بتصدير أسلحة لإسرائيل بعد توليها السلطة في 6 مايو الماضي.
وكان وزير الخارجية الألماني الجديد، يوهان فاديفول، قد شكك، في مقابلة مع صحيفة "زود دويتشه تسايتونغ" الألمانية مؤخرا، في إمكانية إصدار المزيد من تراخيص تصدير أسلحة لإسرائيل، وذلك على خلفية تصرفات إسرائيل في قطاع غزة.
وأوضح فاديفول أن صادرات الأسلحة الألمانية إلى إسرائيل ستخضع للمراجعة. وقال الوزير إن المراجعة ستحدد "ما إذا كان ما يحدث في قطاع غزة متوافقا مع القانون الإنساني الدولي"، وأضاف: "بناء على هذه المراجعة، سنوافق على تسليم المزيد من الأسلحة إذا لزم الأمر".
وعندما سُئل عما إذا كانت هذه المراجعة قد تؤدي إلى عدم الموافقة على توريد أسلحة لإسرائيل، قال فاديفول: "هذا ما تعنيه صياغة التصريح".
وأثير جدل على مدار أشهر حول شحنات الأسلحة الألمانية إلى إسرائيل. ولا تزال دعوى قضائية رفعتها دولة نيكاراغوا في أمريكا اللاتينية قيد النظر أمام محكمة العدل الدولية في لاهاي، والتي اتهمت فيها ألمانيا بالتواطؤ في الإبادة الجماعية بغزة بسبب صادراتها من الأسلحة لإسرائيل.
وفي نهاية أبريل 2024 رفض القضاة طلبا عاجلا بوقف عمليات التسليم، لكنهم لم يمتثلوا لطلب ألمانيا برفض دعوى نيكاراغوا نهائيا.
وطالب خبير شؤون الدفاع في الكتلة البرلمانية لحزب "اليسار"، أولريش تودن، إلى وقف فوري لجميع شحنات الأسلحة إلى إسرائيل، وإلا فقد تُدان ألمانيا "بالتواطؤ في ارتكاب جرائم يعاقب عليها القانون الدولي".
الألمان مع تعليق توريد أسلحة إلى إسرائيل
على الصعيد ذاته، أظهر استطلاع للرأي أن أغلبية ضئيلة من الألمان تؤيد تعليق توريد أسلحة ألمانية إلى إسرائيل في ضوء الحرب على غزة.
وبحسب الاستطلاع، الذي أجراه معهد "إنسا" لقياس مؤشرات الرأي بتكليف من منظمة " فاز" الدولية، فإن 58% من الألمان أيدوا وقفا مؤقتا لتوريد أسلحة لإسرائيل، بينما عارض 22% هذا الرأي. ولم تحدد 19% موقفها من الأمر.