شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن بين التحشيد والتجهيز تحركات للحوثيين تنذر بجولة جديدة من الصراع في اليمن، الخميس 27 يوليو 2023 الساعة 20 51 55 الأمناء إرم نيوز أشرف خليفة كشف وضاح الدبيش، الناطق باسم القوات المشتركة في الساحل الغربي، .،بحسب ما نشر الأمناء نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بين التحشيد والتجهيز.

. تحركات للحوثيين تنذر بجولة جديدة من الصراع في اليمن، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

بين التحشيد والتجهيز.. تحركات للحوثيين تنذر بجولة...

الخميس 27 يوليو 2023 - الساعة:20:51:55 (الأمناء/ إرم نيوز/ أشرف خليفة:)

كشف وضاح الدبيش، الناطق باسم القوات المشتركة في الساحل الغربي، عن وجود تحركات لميليشيات الحوثي، تؤشر إلى انطلاق جولة جديدة من الصراع في اليمن.

وقال الدبيش في حديث لـ "إرم نيوز"، معلقاً على تلك التحركات الحوثية: "نحن في الجبهات بالفعل نرصد ونراقب تحركات لميليشيات الحوثي، كافة مؤشراتها ودلالاتها تشير إلى أنها تستعد لفرض جولة جديدة من القتال، كون هذه الميليشيات آلة حرب وليست آلة سلام".

وأضاف: "إمكانيات وقدرات وخبرات قوات الشرعية أقوى من تلك التي تمتلكها عناصر الميليشيات، إلا أننا نحاول قدر الإمكان ضبط النفس".

وأردف قائلاً: "نحيط باستمرار المجتمع الدولي والإقليمي بتجاوزات الحوثيين، ونؤكد لهم أن صبرنا لن يطول، وأن الحرب إذا عادت فلن تتوقف إلا بكسرهم واستئصالهم".

العودة لمربع الحرب

ويرى مراقبون عسكريون أن ميليشيات الحوثي تحاول جر القوات الحكومية وقوات المقاومة المختلفة إلى مربع الحرب من جديد، واستئناف المعارك الحربية، بعد شهور من الهدوء الميداني.

وقال العقيد عبدالباسط البحر، المتحدث العسكري للجيش اليمني بمحور تعز، إن "ميليشيات الحوثي كونت ثروات طائلة مستفيدة من حالة الحرب التي فرضتها على كل البلاد، وتحول قادتها إلى أمراء حرب".

وأضاف في حديث لـ "إرم نيوز" أن "ميليشيات الحوثي عاجزة عن صرف المرتبات وتوفير الخدمات بل وأبسط مقومات الحياة للسكان، متذرعة بالحرب، لكن حالة الهدوء المستمرة وتعالي النداءات المطالبة بتوفير الخدمات الضرورية، دفعتها لمحاولة فتح جبهة حرب جديدة".

وأكد البحر أن "كل تلك المؤشرات تدلل على أن هناك بوادر لمحاولات حوثية من أجل العودة لمربع الحرب وإعادة الأوضاع إلى سابق عهدها".

وأشار المسؤول العسكري إلى أنه "بعيداً عن المناوشات اليومية في مختلف الجبهات، فإن الحرب التي من الواضح أنها ستندلع مجدداً في أي لحظة، ستكون أكثر ضراوة وتسارعاً، ووقعها أكثر تأثيراً، وستكون هذه المرة معركة فاصلة".

في الإطار ذاته، قال المحلل السياسي عبدالله إسماعيل إن "القراءة الواقعية للحالة اليمنية تؤكد أن هناك طرفاً ليس معنياً بالسلام، بل يستعد للحرب، واستعداداته لجولة جديدة من الصراع أوضح ما يكون".

وأوضح في حديثه لـ "إرم ني

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل بين التحشيد والتجهيز.. تحركات للحوثيين تنذر بجولة جديدة من الصراع في اليمن وتم نقلها من الأمناء نت نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

مجلس الأمناء في مرآة الضمير الأكاديمي: تساؤلات تنتظر إجابات

#سواليف

#مجلس_الأمناء في مرآة #الضمير_الأكاديمي: #تساؤلات تنتظر #إجابات

بقلم: الأستاذ الدكتور عزّام عنانزة

على النفس عتب مطرّز بالمحبة، وعلى اللسان غصّة بحجم الحلم الذي نحمله لجامعتنا العريقة، جامعة اليرموك. وما بين هذا وذاك، لا يسعنا إلا أن نضع النقاط على الحروف، ونقول ما يجب أن يُقال، إحقاقًا للحق، وإنصافًا للكرامة الأكاديمية، التي ما تزال تئنّ بصمت تحت وطأة الإقصاء والتهميش.

مقالات ذات صلة التربية تعلن بدء استقبال طلبات التوظيف للعام الدراسي 2025/2026 – روابط 2025/05/06

مجلس أمناء جامعة اليرموك ليس مجرد تشكيل إداري، بل هو بيت خبرة وطني وأكاديمي يضم في جنباته شخصيات لها باع طويل في العمل العام، ومنهم من شغل مناصب عليا في الدولة الأردنية. ولكن، وعلى الرغم من هذا الزخم الرمزي والوظيفي، فإن أداء المجلس يثير جملة من التساؤلات الجادة، بل والمقلقة، حول مدى التزامه بواجباته القانونية والأخلاقية تجاه الجامعة.

أول ما يستوقفنا هو التنازل غير المبرر عن صلاحيات الرقابة والتقييم في العلاقة مع رئيس الجامعة. فحين تُصبح أسماء نواب الرئيس والعمداء ورؤساء الأقسام معروفة قبل أن تُعقد اجتماعات المجلس، وحين تسود الواسطة والمحسوبية على حساب الكفاءة والأقدمية، فلا بد أن نتساءل: أين صوت المجلس؟ أين دوره في ضمان الشفافية؟ لقد تم استبعاد كفاءات أكاديمية رفيعة المستوى فقط لأن الولاء الشخصي طغى على الولاء المؤسسي. وهنا مكمن الخطورة، إذ تنقلب الجامعة من مؤسسة علمية إلى مزرعة شخصية.

ثانيًا، لا يبدو أن المجلس مارس مسؤولياته الرقابية كما ينبغي، خصوصًا في ظل تراكم مديونية الجامعة عامًا بعد عام، وازدياد فوائد القروض، دون أن يقابل ذلك إجراءات جدية لتحصيل مستحقات الجامعة لدى الدولة. الأخطر أن المجلس لم يلزم الرئيس باتخاذ أي خطوات عملية للخروج من هذا المأزق المالي، رغم أن الأجور تتآكل، والبنى التحتية تتدهور، والحالة النفسية لأعضاء هيئة التدريس في الحضيض.

ثالثًا، نُسجل بأسف عميق قيام بعض أعضاء المجلس بممارسات تتناقض كليًا مع الدور المنوط بهم. فكيف نفسر إنشاء شركة استثمارية يرأسها أحد الأعضاء؟ أليس ذلك تضاربًا فادحًا في المصالح؟ وماذا عن ما نُشر إعلاميًا بشأن أحد الأعضاء المتورطين في صفقة حليب فاسد ومنعه من السفر؟ ألا يُفترض بمجلس الأمناء أن يكون مثالًا للنزاهة والالتزام، لا مرتعًا للشبهات والتداخلات المشبوهة؟

رابعًا، يقف المجلس عاجزًا أمام تنفيذ قرارات صدرت عن أعلى مستويات الدولة، كتلك المتعلقة بإيقاف اقتطاع حوافز الموازي من أعضاء هيئة التدريس أثناء التفرغ العلمي، وإعادة ما تم اقتطاعه سابقًا، تحقيقًا لمبدأ العدالة والمساواة. لا نعلم ما الذي يمنع الرئيس من تنفيذ تلك القرارات، لكننا نعلم جيدًا أن صمت مجلس الأمناء يُعدّ تواطؤًا بالصمت، إن لم يكن رضًا ضمنيًا!

أما المقترحات والتوصيات التي قدمتها لجنة الحراك بخصوص التشريعات الجامعية، فإن المجلس لم يُحرّك ساكنًا تجاهها، وكأنها لم تكن. لا أحد يناقش النظام المعدّل، ولا أحد يفتح ملف البحث العلمي، أو دعم المشاركة في المؤتمرات، أو تحسين البنية التحتية. وكأن الرسالة الجامعية فقدت معناها، أو كأن الأكاديميين باتوا عبئًا بدل أن يكونوا عماد النهضة.

هذه الصرخة لا تهدف إلى التشهير، ولا إلى التجريح، لكنها نداء مخلص إلى كل مسؤول في الدولة، إلى وزارة التعليم العالي، وإلى كل من يعنيه شأن هذه الجامعة. ما يحدث في اليرموك ليس شأنًا محليًا، بل هو قضية وطنية بامتياز، لأن الجامعات هي مرآة المستقبل، وإن كسرت المرآة، ضاع الأفق.

وللحديث بقيّة، إن كُتب للحق أن يُقال.

مقالات مشابهة

  • «الأمة القومي» يدعو لوقف فوري للحرب ويطلق تحركات سياسية لإنهاء الصراع في السودان
  • السودان بين الثكنة والمنبر- قراءة في بنية الصراع لا مراحله
  • تشريح :الصراع بين (باكستان والهند) هو احد فصول العالم الجديد!
  • جذور الصراع في كشمير بين الهند وباكستان
  • محمد علي الحوثي: انتصار اليمن هو انتصار لفلسطين وتحذير من محاولات أمريكية للالتفاف
  • حدث في 8 ساعات| تحركات حكومية بشأن البنزين المغشوش وآلية جديدة لإعلان نتائج مسابقة المعلمين
  • الخارجية الإيرانية تعلن موقفها من الاتفاق الأمريكي - الحوثي في اليمن
  • جماعة الحوثي: وقف أمريكا "للعدوان" على اليمن سيخضع للتقييم أولاً
  • نتائج الحروب العالمية الثلاثة
  • مجلس الأمناء في مرآة الضمير الأكاديمي: تساؤلات تنتظر إجابات