مقطع فيديو يظهر ردة فعل متظاهرين أردنيين على نبأ عملية الطعن شرقي أسدود (فيديو)
تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT
انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يظهر ردة فعل المتظاهرين قرب السفارة الإسرائيلية في العاصمة الأردنية عمان على خبر عملية الطعن التي حدثت شرقي أسدود.
وأظهر مقطع الفيديو أحد الشباب المشاركين في التظاهرة، وهو يصدح قائلا إن هناك نبأ عاجلا هو وقوع عملية وسقوط ثلاث إصابات.
هذه الكلمات رُد عليها بهتافات صاخبة بين المشاركين في التظاهرة التي كانت على مقرب من السفارة الإسرائيلية لدى عمّان.
حيا الله النشاما"
هكذا تلقى المتظاهرون قرب سفارة الاحتلال في عمان خبر عملية الطعن التي حدثت شرقي أسدود قبل قليل.#الاردن_خط_احمر#معاك_يالاردن#طوفان_الغضب_الأردني#الاردن_كابوس_الاحتلال#طوفان_الاردنpic.twitter.com/h5567bPJi7
هكذا تلقى المتظاهرون قرب سفارة الاحتلال في عمان خبر عملية الطعن التي حدثت شرقي أسدود قبل قليل. pic.twitter.com/iPxtx7niNK
— رضوان الأخرس (@rdooan) March 31, 2024 إقرأ المزيدومساء أمس الأحد، أعلن "الإسعاف الإسرائيلي" المسمى "نجمة داوود الحمراء"، إصابة 3 أشخاص بجروح خطيرة في عملية طعن في مركز تجاري في شارع غان يفني شرقي مدينة أسدود.
وقالت الشرطة الإسرائيلية في بيان: "الاشتباه بعملية طعن في غان يفني شرقي أسدود، وسقوط 3 مصابين بجروح خطيرة. وتم تحييد منفذ العملية".
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: احتجاجات الحرب على غزة القضية الفلسطينية تويتر عمان غوغل Google فيسبوك facebook قطاع غزة عملیة الطعن شرقی أسدود
إقرأ أيضاً:
ماذا تعرف عن ساعة فلسطين التي ضربها الاحتلال في وسط طهران؟ (شاهد)
في عدوانه الأخير على العاصمة الإيرانية طهران، شنّ جيش الاحتلال الإسرائيلي غارات جوية استهدفت منشآت ومقارّ تابعة للحرس الثوري وقوات الأمن الداخلي، إلا أن اللافت كان قصف "ساعة فلسطين" الرقمية الشهيرة في ساحة فلسطين، والتي نُصبت عام 2017 كرمز لزوال الاحتلال الإسرائيلي بحلول عام 2040.
وتم تدشين الساعة خلال "يوم القدس العالمي" في آخر جمعة من شهر رمضان عام 2017، وبدأ العد التنازلي من الرقم 8411، وهو عدد الأيام المتبقية - بحسب الرؤية الإيرانية - على نهاية دولة الاحتلال.
وقد تحولت الساعة إلى أداة دعاية سياسية وإعلامية بارزة، تُستخدم في المناسبات المناهضة للتطبيع واحتفالات "يوم القدس"، كما وظفتها وسائل الإعلام الإيرانية لتأكيد خطاب "زوال إسرائيل" كأحد ركائز العقيدة الثورية.
???? ستزول بإذن الله تعالى على يد أبناء فلسطين.
**#عاجل
**
دمّرت غارة صهيونية "ساعة العد التنازلي لزوال (إسرائيل)" في ميدان فلسطين في طهران، التي كان من المقرر أن تصل إلى الصفر في عام 2040، وهو العام الذي قال خامنئي أن (إسرائيل) ستختفي من الوجود فيه#تل_أبيب_تحترق #ایران… pic.twitter.com/eAlOUdHlsR — مصطفى كامل (@mustafakamilm) June 23, 2025
رمزية تتجاوز التقنية
ولا تحمل الساعة التي أقامها الحرس الثوري وسط طهران في ظاهرها قيمة عسكرية، لكن استهدافها يكشف البعد الرمزي في الاستراتيجية الإسرائيلية الأخيرة، إذ تعكس محاولة لضرب أحد أبرز الرموز التعبوية التي تغذي وعي الأجيال الإيرانية بهدف وجودي واستراتيجي.
ويسلّط الهجوم على الساعة الضوء مجددًا على موقع "يوم القدس" في الاستراتيجية الإيرانية، بعد أن تحول إلى شعار وحدوي لدعم القضية الفلسطيني.