الأوقاف الفلسطينية: 40 ألفا يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصى
تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT
أفادت دائرة الأوقاف الإسلامية الفلسطينية في القدس المحتلة، اليوم الاثنين، بأن آلاف المواطنين الفلسطينيين أدوا صلاتي العشاء والتراويح في رحاب المسجد الأقصى المبارك، رغم قيود وتضييقات الاحتلال الإسرائيلي.
أكدت دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس، أن 40 ألفا أدوا صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصى ومصلياته المسقوفة، بحسب ما أوردته وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا".
وانتشرت قوات الاحتلال عند أبواب المسجد الأقصى، وفي البلدة القديمة من القدس، وفتشت عددا من المواطنين الفلسطينيين أثناء توافدهم للصلاة في المسجد الأقصى.
وقد أدى عدد من المبعدين عن المسجد الأقصى الصلاة في محيط المسجد.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأوقاف الإسلامية الفلسطينية صلاتي العشاء والتراويح القدس المحتلة المسجد الأقصى الاحتلال الاسرائيلي المسجد الأقصى
إقرأ أيضاً:
“الأحرار الفلسطينية” تحمل العدو الصهيوني المسؤولية عن حياة الأسرى الفلسطينيين
الثورة نت/..
حملت حركة الاحرار الفلسطينية، اليوم الاثنين، ما تسمى بـ “مصلحة السجون” الصهيونية، المسؤولية الكاملة عن حياة سائر الأسرى الفلسطينيين وخاصة المصابين الذين أصيبوا بشظايا صواريخ اعتراضية صهيونية، بمعتقل مجدو”صباح اليوم”، وطالبت “بكشف أسمائهم وتقديم الرعاية الطبية الفورية اللازمة لهم”.
وأكدت الحركة، في بيان، أن “الجرائم التي يمارسه الاحتلال ضِد أسرانا وأسيراتنا دليل على عنجهية ونازية السجان الصهيوني الذي لا يؤمن بحقوق الإنسان ويضرب بعرض الحائط كل القرارات والقوانين الدولية التي تعنى بالأسرى وحياتهم، وكل ذلك يحدث في ظِل الدعم الأمريكي والتواطؤ الدولي وصمت الأنظمة المُطبعة معه والمُنحازة له”.
وطالبت الحركة، السلطة الفلسطينية المتخاذلة، الاستيقاظ من غفلتها والوقوف مع معاناة شعبنا، ورفع دعاوي جنائية في كافة جرائم الاحتلال النازي وقادته الفاشيين، للمحكمة الجنائية الدولية وملاحقتهم أمامها لمحاسبتهم على جرائمهم ضد شعبنا وأسراه”.
كما طالبت، الصليب الأحمر الدولي وكل المؤسسات الانسانية والدولية، بـ “العمل على فضح جرائم الاحتلال وانتهاكاته بحق الأسرى الفلسطينيين، فلا يعقل أن تبقى صامتة متفرجة على ما يجري من انتهاكات في السجون الصهيونية، والضغط على الاحتلال المجرم بالسماح لمندوب الصليب الأحمر بزيارة فورية للسجون والاطمئنان على أوضاع وصحة الأسرى في المعتقلات وخاصة معتقل مجدو”.