قال مسؤولون أمريكيون، إن الولايات المتحدة، سترسل مجموعة جديدة، من القنابل الفتاكة إلى الاحتلال، رغم التصريحات العلنية للإدارة الأمريكية بشأن عدد الشهداء الفلسطينيين.

وكشف المسؤولون أن القنابل هي جزء من حزمة الأسلحة التي تمت الموافقة عليها لإسرائيل منذ سنوات، ولكن لم يتم تنفيذها إلا الآن وتشمل أكثر من 1800 قنبلة مارك 84 (MK84) بوزن 2000 رطل وحوالي 500 قنبلة مارك 82 (MK82) بوزن 500 رطل.



والقنابل مارك 84 و82 عبارة عن قنابل غبية، يمكن تحويلها إلى قنابل موجهة بدقة بمساعدة مجموعة التوجيه التي قدمتها الولايات المتحدة في الماضي.



وحتى مع التوجيه الدقيق، فقدرة القنابل على التدمير عالية للغاية، ولجأ الاحتلال إليها في إبادته لسكان قطاع غزة، وتسبب في مجازر مروعة منذ بداية العدوان.

وقال أحد كبار المسؤولين في الإدارة عن قنابل "MK84 هذه هي القنابل التي يمكنها تدمير مجمعات سكنية بأكملها".

ووصف سياسيون بايدن بأنه يكذب أكثر مما يتنفس، عندما يتعلق الأمر بالعدوان على غزة، فهو يردد الكثير من المزاعم عن مشاعر الاحباط من رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ولكنه في نفس الوقت يسارع إلى تقديم أي مساعدة عسكرية تساهم في إبادة الفلسطينيين بالقطاع.

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية القنابل الاحتلال غزة امريكا غزة الاحتلال قنابل المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة

إقرأ أيضاً:

أكاذيب أمريكية وإسرائيلية بدأت تتكشف.. ما حقيقة تدمير المشروع النووي لإيران؟ 

#سواليف

كشفت شبكة CNN الأمريكية، مساء الثلاثاء، نقلًا عن تقديرات أولية للاستخبارات الأمريكية، أن حجم #الضرر الذي خلّفته #الضربات_الجوية على #المنشآت_النووية_الإيرانية قبل يومين كان أقل بكثير مما توقّعته #واشنطن و”إسرائيل”.

وبحسب التقرير، فإن الهجمات لم تُدمّر البنية التحتية الأساسية للمشروع النووي الإيراني، بل أعادت البرنامج بضعة أشهر إلى الوراء فقط، دون المساس بمخزون #اليورانيوم_المخصب، ما يعني أن القدرة على استئناف التخصيب لم تتأثر جوهريًا.

التقييم الاستخباري الصادر عن القيادة المركزية للجيش الأمريكي (CENTCOM) أشار إلى أن الأضرار كانت محدودة ولم تطل المخزون الاستراتيجي من اليورانيوم عالي التخصيب، الأمر الذي يُضعف مزاعم الإدارة الأمريكية بشأن “الضربة الوقائية الفعالة” ضد البرنامج النووي الإيراني.

مقالات ذات صلة بعد نهاية حرب إسرائيل وإيران.. ما “إنجازات” كل طرف؟ 2025/06/25

قبيل الضربة الأمريكية على المنشآت النووية الإيرانية، كشفت مصادر استخبارية غربية عن رصد تحركات غير معتادة لشاحنات ومعدات ثقيلة قرب مفاعل “فوردو” النووي المحصّن الواقع في محافظة قم، جنوب طهران. وبحسب التسريبات، فقد تم تتبع نشاط لوجستي مكثّف في محيط المنشأة قبل ساعات من الغارات، ما عزز لدى واشنطن والاحتلال الإسرائيلي الاعتقاد بأن إيران كانت بصدد تنفيذ خطوة نوعية في برنامجها النووي، ربما تتعلق بتهريب مواد مخصبة أو تسريع عمليات التخصيب في منشأة محمية تحت الأرض.

من جانبه، قال المعلق العسكري الإسرائيلي روني بن يشاي إن على “إسرائيل” أن تُكثّف تعاونها الاستخباري مع الولايات المتحدة لتقييم فعلي لمدى تحقيق الضربة أهدافها العسكرية المُعلنة، لا سيما تدمير منشآت التخصيب والمكونات الحيوية في مشروع السلاح النووي الإيراني. كما شدد على ضرورة التحقق من كمية اليورانيوم المخصب التي ما تزال إيران تُخفيها، والتي قد تتيح لها القفز نحو إنتاج قنبلة نووية خلال فترة وجيزة.

ولم يتوقف الخطاب الإسرائيلي عند الملف النووي، إذ دعا بن يشاي أيضًا إلى تقييم ما تبقى من ترسانة إيران الصاروخية، خصوصًا في ما يتعلق بالصواريخ الباليستية والطائرات المسيّرة وصواريخ كروز، التي لم تُستخدم بكثافة في الحرب الأخيرة، مما يُوحي باحتمال بقاء قدرات استراتيجية لم تُستنزف بعد.

ولا تُخفي المصادر الإسرائيلية خشيتها من فشل هذا المسار، وتحذر من احتمال أن تؤدي المماطلة الإيرانية أو التصلّب في المفاوضات إلى اتخاذ قرار بشن جولة جديدة من العدوان، هذه المرة بتنسيق أوسع مع واشنطن. وفي هذا السياق، بدأت المؤسستان الأمنية والسياسية في “إسرائيل” بدراسة إغلاق الفجوات في البنية التحتية الدفاعية للجبهة الداخلية، على غرار النقص في الملاجئ والغرف المحصنة، تحسّبًا لأي رد إيراني مباشر أو غير مباشر.

ويبدو أن التضارب شمل أيضا التقديرات الإسرائيلية بخصوص ترسانة إيران من الصواريخ البالستية. فقد صرح مصدر عسكري إسرائيلي لإذاعة جيش الاحتلال اليوم أن إيران تبقى لها من 1000 إلى 1500 صاروخ بالستي، وهذا يتناقض مع ما أعلنه الاحتلال بداية الحرب بأن مخزون إيران 2000 صاروخ دمر نصفها في الضربات الأولى، ويتعارض أيضا مع بيانات جيش الاحتلال التي أشارت إلى إطلاق إيران 550 صاروخا خلال الحرب، وهو ما يضع علامات استفهام على رواية الاحتلال حول ما حقق من أهداف.

مقالات مشابهة

  • عشرات الشهداء بسبب القصف الإسرائيلي بغزة .. وجوتيريش: عمليات الإغاثة التي تدعمها أمريكا غير آمنة
  • الغمري: الإخوان ساعدت أمريكا لإسقاط سوريا.. والرئيس السيسي حذر من تدمير الجيوش العربية
  • وزير السياحة والأثار الفلسطيني: الاحتلال يتعمد تدمير المواقع التراثية في غزة
  • الكرملين: ينبغي تذكير الولايات المتحدة بأنها الدولة الوحيدة التي استخدمت الأسلحة النووية
  • أمير المنطقة الشرقية يرعى حفل إطلاق وجهة “لازورد” في الخُبر التي تضم أكثر من 8 آلاف وحدة سكنية
  • أمير الشرقية يرعى حفل إطلاق وجهة “لازورد” في الخُبر التي تضم أكثر من 8 آلاف وحدة سكنية
  •  لماذا حظرت أمريكا واتساب وما البدائل التي قدمتها؟ (ترجمة خاصة)
  • عودة القنابل النووية الأمريكية إلى بريطانيا... خطوة بريطانية تفجّر سباق الردع من جديد
  • قوات الاحتلال تنسف مباني سكنية شمال خان يونس
  • أكاذيب أمريكية وإسرائيلية بدأت تتكشف.. ما حقيقة تدمير المشروع النووي لإيران؟