مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 12476.59 نقطة
تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT
أغلق مؤشر الأسهم السعودية، اليوم،مرتفعًا 53.58 نقطة، ليقفل عند مستوى 12476.59 نقطة، بتداولات بلغت قيمتها 7.6 مليارات ريال.
وبلغت كمية الأسهم المتداولة لسوق الأسهم 270 مليون سهم، تقاسمتها أكثر من 550 ألف صفقة، سجلت فيها أسهم 82 شركة ارتفاعًا في قيمتها، فيما أغلقت أسهم 135 شركة على تراجع.
كانت أسهم شركات سابك، والكيميائية، وأفالون فارما، وينساب، وكيان السعودية الأكثر ارتفاعًا، أما أسهم شركات سينومي ريتل، والكابلات السعودية، وأسترا الصناعية، وسينومي سنترز، ومجموعة الحكير الأكثر انخفاضًا في التعاملات, حيث تراوحت نسب الارتفاع والانخفاض ما بين 5.
فيما كانت أسهم شركات شمس، وأرامكو السعودية، والباحة، والكيميائية، وكيان السعودية هي الأكثر نشاطًا بالكمية، كما كانت أسهم شركات سابك، وأرامكو السعودية، والراجحي، وسبكيم العالمية، وسابك للمغذيات الزراعية هي الأكثر نشاطًا في القيمة.
وأغلق مؤشر الأسهم السعودية الموازية (نمو) اليوم، منخفضًا 36.16 نقطة ليقفل عند مستوى 26144.87 نقطة, وبتداولات بلغت قيمتها 64 مليون ريال, وبلغت كمية الأسهم المتداولة أكثر من 1.1 مليون سهم تقاسمتها 3288 صفقة.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الأسهم المتداولة تاسي نمو مؤشر الأسهم أسهم شرکات
إقرأ أيضاً:
صعود جماعي في مؤشرات البورصة المصرية اليوم
سجلت مؤشرات البورصة المصرية اليوم الإثنين 30 يونيو 2025 أداءً إيجابيًا ، خلال بداية جلسات التداول، مدفوعة بحالة من الترقب لدى المستثمرين لأداء الأسهم القيادية واستمرار الزخم في قطاعات بعينها.
وارتفع المؤشر الرئيسي "إيجي إكس 30" بنسبة 0.17% ليصل إلى مستوى 33263 نقطة، مما يعكس حالة من التماسك النسبي في أداء الأسهم الكبرى بالسوق.
كما صعد مؤشر "إيجي إكس 30 محدد الأوزان" بنسبة 0.09% ليصل إلى 41338 نقطة، بينما حقق مؤشر "إيجي إكس 30 للعائد الكلي" صعودًا طفيفًا بنسبة 0.07% ليصل إلى مستوى 14923 نقطة.
وشهدت مؤشرات الأسهم المتوسطة والصغيرة أداءً إيجابيًا أيضًا، حيث ارتفع مؤشر "إيجي إكس 70 متساوي الأوزان" بنسبة 0.14% ليصل إلى 9924 نقطة، وصعد مؤشر "إيجي إكس 100 متساوي الأوزان" بنسبة 0.12% ليسجل 13472 نقطة، مدعومًا بنشاط ملحوظ على بعض الأسهم التشغيلية والمضاربية داخل السوق.
ويُشار إلى أن البورصة المصرية شهدت خلال الأسابيع الماضية تباينًا في الأداء، متأثرة بالتغيرات في أسعار الفائدة العالمية، وأداء الأسواق الإقليمية، وحركة رؤوس الأموال الأجنبية.