شلل المعدة النهاية الحتمية لمستخدمي هذين العقارين للتخسيس .. فيديو عالم المرأة
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
عالم المرأة، شلل المعدة النهاية الحتمية لمستخدمي هذين العقارين للتخسيس فيديو،انتشر في الآونة الأخيرة استخدام بعض الأشخاص لأوزمبيك وويغوفي وهما عقاقير لعلاج مرض .،عبر صحافة السعودية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر شلل المعدة النهاية الحتمية لمستخدمي هذين العقارين للتخسيس .
انتشر في الآونة الأخيرة استخدام بعض الأشخاص لأوزمبيك وويغوفي وهما عقاقير لعلاج مرض السكري، ولكن البعض يستخدمها بهدف انقاص الوزن، وتأثيرهما واضح وتأتي بنتائج قوية.
قام العديد من الأطباء مؤخرا بالتحذير من استخدام هذين النوعين من الدواء لإنقاص الوزن، لما لهما من نتائج عكسية قي حال التوقف عن استخدامهما.
أوزمبيك يعالج مرض السكري من النوع الثاني، اما ويغوفي فإنه يستخدم لإنقاص الوزن، وكلاهما بهما مادة سيماغلوتايد وهي مادة تعمل في الدماغ لتجعل الإنسان يشعر بالشبع، ويتم حقنها عن طريق المعدة أو الذراع أو الفخذ.
وأثبتت الدراسات أن النتائج العكسية لهذين العقارين قد تكون مدمرة حقا، فهي تؤدي إلي زيادة كبيرة في الوزن في حالة إيقاف استخدامهما.
وأبرز النتائج العكسية لهذين العقارين هي الاصابة بشلل المعدة نتيجة لتلف الأعصاب فيها، وأيضا تؤدي إلي الجفاف والإسهال الشديد، والإرهاق المستمر، والتبول.
وأوضحت الدراسة أن بديل هذه العقاقير، هو اتباع نظام صحي لاتقاص الوزن، وممارسة الرياضة، واتباع نظام عام صحي.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل شلل المعدة النهاية الحتمية لمستخدمي هذين العقارين للتخسيس .. فيديو وتم نقلها من صحيفة صدى نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الطاهر بن جلون يفتتح معرض يصوّر السكينة في عالم مضطرب بالرباط
الرباط "أ.ف.ب": يكشف الكاتب الطاهر بن جلون في المغرب عن إحدى مواهبه غير المعروفة للعامّة وهي الرسم... فمن خلال لوحاته الملوّنة والزاهية، يسعى أحد أكثر الروائيين الناطقين بالفرنسية انتشارا في العالم للتعبير عن السكينة في عالم مضطرب "تسيء فيه القوى العظمى للسلام".
حتى 30 يونيو، يعرض متحف محمد السادس للفن الحديث والمعاصر في الرباط، على جدران زرقاء، نحو أربعين لوحة أكريليك للكاتب الفرنسي المغربي الحائز جائزة غونكور عام 1987 عن روايته La nuit Sacree "الليلة المقدسة".
يقول الطاهر بن جلون لوكالة فرانس برس إنه يقيم "معارض فنية منذ نحو خمسة عشر عاما"، لكنه يشارك للمرة الأولى في هذا المتحف "المهم جدا" في المغرب، والذي نُظّمت فيه معارض لفنانين من أمثال بيكاسو وفان غوخ ومونيه. ويرى الرجل السبعيني أنّ هذا المعرض هو بمثابة "تتويج" لمسيرته.
تعكس لوحاته طباعه، "طباع رجل سلام"، على قوله. ويضيف "لقد ناضلت طوال حياتي من أجل السلام، في كتاباتي، ومقالاتي، ومعاركي. وفي الوقت الحالي، تسيء القوى العظمى للسلام".
ومع ذلك، يؤكد أن لوحاته "لا تهدف إلى إيصال رسائل سياسية مطلقا"، كما أنها "ليست مرتبطة بأي أيديولوجيا أو سياسة أو جانب اجتماعي". ويتابع "إنه فن بالمعنى البسيط والمباشر والصادق".
وعلى عكس رواياته ومقالاته التي تُعدّ "التزاما شخصيا تجاه المشاكل التي يواجهها العالم، سواء مسألة فلسطين، أو أطفال الشوارع، أو وضع المرأة، أو الهجرة، أو العنصرية"، لا تحمل لوحاته أي مؤشرات إلى هذه القضايا.
يقول المهدي قطبي، رئيس المؤسسة الوطنية للمتاحف في المغرب وصاحب فكرة المعرض الذي افتُتح في أوائل أبريل، إنّ "كتابات الطاهر بن جلون أخذتني في رحلة"، ولوحاته تُشعر بـ"الفرح والسعادة".
ويقول بن جلون الذي غالبا ما تُصوّر لوحاته أبوابا، وهي رمز "للحرية والروحانية"، "إنّ الرسم يرضي الآخرين ويجعلهم يشعرون بالسعادة".
تتضمّن بعض لوحاته نصوصا. ويقول الفنان الذي بدأ الرسم عام 2012 بتشجيع من صديق، وأقام معرضه الأول بعد عام، إنّ ذلك يشكل "إشارة إلى الشعر الذي أكتبه".
يستعد الطاهر بن جلون الذي سبق أن عرض لوحاته في فرنسا وإيطاليا، لإقامة معرض كبير في زيورخ خلال أكتوبر. وفي يناير 2026، سيعرض نوافذ زجاجية مُلوّنة مصنوعة من لوحاته في الدار البيضاء.
لا يتوقف بن جلون، وهو أيضا كاتب مقالات ومعالج نفسي، عن الاستكشاف. وردا على سؤال عن احتمال دخوله في تجربة موسيقية، قال مازحا "أحب الموسيقى... لكنّ ذلك سيكون كارثيا".