البوابة:
2025-06-06@01:56:01 GMT

مقتل تاجر مخدرات خطر بعد اشتباك مسلح في العراق

تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT

مقتل تاجر مخدرات خطر بعد اشتباك مسلح في العراق

أعلنت وزارة الداخلية العراقية مقتل تاجر مخدرات خطر بعد اشتباك مسلح معه في البصرة جنوب العراق.

اقرأ ايضاًبعد تدهور مركبته..القبض على مطلوب خطير جدا وضبط كمية من السلاح والمخدرات في الأردن

وقالت الداخلية وخلية الإعلام الأمني  في بيان إن "قوة مشتركة من مكافحة مخدرات البصرة وسرية سوات وصلت إلى مكان تاجر مخدرات خطر وبعد الاشتباك معه تمكنت من قتله".

وأضاف، أن "التاجر كان قد اشتبك قبل ثلاثة أيام مع قوة أمنية وتمكن في حينها من الهرب بعد أن أصاب أحد منتسبي الشرطة، إلا أن قواتنا الأمنية بقيت تلاحقه لغاية الإطاحة به".
 

المصدر: وكالة الأنباء العراقية "واع"

اقرأ ايضاًمصر .. ضبط عصابة مخدرات بحوزتها مواد بقيمة 3 ملايين جنيه

المصدر: البوابة

إقرأ أيضاً:

الدبلوماسية العراقية تتعثر في دهاليز المحاصصة

3 يونيو، 2025

بغداد/المسلة: تمادت المحاصصة الحزبية في كتم أنفاس الكفاءة داخل دهاليز الخارجية العراقية، حتى بات منصب السفير لا يُمنح إلا لمن يجيد لغة الولاء لا لغة الدبلوماسية.

واستمرّت الكتل السياسية في تقاسم التمثيل الخارجي كما لو كان غنيمة، فتقاسمت العواصم العالمية على قاعدة “لك باريس ولي طوكيو”، بينما تراجعت سمعة العراق في محافل كان يمكنه أن يستثمر فيها عمقه التاريخي وموقعه الجيوسياسي.

وانكشف هذا المسار أكثر بعد التصريحات الأخيرة لعضو لجنة العلاقات الخارجية، حيدر السلامي، التي رسمت ملامح انسداد جديد في ملف ترشيح السفراء، معترفاً بأن لا أمل يُرجى من قائمة مهنية ما دامت الأحزاب تُصرّ على فرض مرشحيها، ولو على حساب صورة العراق في الخارج.

وارتفع عدد المواقع الدبلوماسية الشاغرة إلى أكثر من 35 سفارة وقنصلية حول العالم، بعضها في دول كبرى مثل ألمانيا واليابان، وسط شلل إداري واضح في التعاطي مع الشؤون العراقية هناك، بحسب تقرير لوزارة الخارجية نشر مطلع أيار 2025.

وكرّرت الوزارة محاولاتها لتمرير قائمة من 80 مرشحاً، نصفهم من موظفي السلك الدبلوماسي ونصفهم الآخر مدعومون حزبياً، لكن كل مرة كانت تعود القائمة إلى الأدراج بسبب “حرب الأسماء”، كما وصفتها تغريدة للنائب علاء الركابي بتاريخ 18 نيسان الماضي، التي قال فيها إن “الدبلوماسية العراقية تُدفن تحت أسماء لا تتقن حتى قواعد الإملاء”.

واستُحضرت في ذاكرة الشارع العراقي حادثة 2013 حين تم تعيين أكثر من 60 سفيراً دفعة واحدة وفق صفقة سياسية بحتة، ما أدى إلى إقالة بعضهم لاحقاً بعد تسريب وثائق تورّطهم بملفات فساد أو ضعف أداء.

وتكرر السيناريو ذاته عام 2019، حين تعطلت عملية استكمال تعيين 28 سفيراً لمدة تزيد عن عام كامل بسبب خلافات بين الكتل الكردية والشيعية حول توزيع العواصم المؤثرة، الأمر الذي أحرج العراق أمام المجتمع الدولي، خاصة في جلسات مجلس الأمن التي غاب عنها التمثيل العراقي ثلاث مرات في سنة واحدة.

وتباطأت الحكومة الحالية في كسر هذا الجمود، رغم تشكيل لجان مشتركة، آخرها في آذار 2025، لكن غياب الإرادة السياسية الواضحة عطل المسار مجدداً، بينما تبقى الدول الأخرى تراقب مَن سيمثل بغداد: دبلوماسي محترف، أم مبعوث حزبي يحمل حقيبته وبطاقة التوصية من كتلته.

 

 

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author Admin

See author's posts

مقالات مشابهة

  • ضبط تاجر مخدرات يدير مصنع خمور محلية في سيدي خليفة
  • وزير الداخلية السوري: نضبط يوميًا شحنات مخدرات معدّة للتصدير ولا وجود لمعامل كبتاغون في البلاد
  • العراق بالزي الأبيض وكوريا بالأحمر في مواجهة البصرة
  • المؤبد وغرامة 500 ألف جنيه لـ تاجر مخدرات بالقليوبية
  • البصرة.. 3 مرائب مؤمنة لمركبات المشجعين قبيل مباراة العراق وكوريا
  • مقتل جندي إسرائيلي وإصابة 2 في اشتباك مع المقاومة بالشجاعية
  • مقتل جندي إسرائيلي وإصابة 2 في اشتباك مع حماس بالشجاعية / شاهد
  • الدبلوماسية العراقية تتعثر في دهاليز المحاصصة
  • البصرة تضع اللمسات الأخيرة لتأمين مباراة العراق وكوريا
  • البصرة تكسب قضاءً جديداً بموافقة التخطيط العراقية.. وثيقة