تشييع جنازة عروس المنوفية بمسقط رأسها بالقليوبية
تاريخ النشر: 8th, December 2025 GMT
شيع أهالى قرية مشتهر التابعة لمدينة طوخ بمحافظة القليوبية جثمان عروس المنوفية التى لقيت وفاتها هى وجنينها على يد زوجها بعد زواج دام لمدة أربع أشهر لمثواها الأخير بمقابر الأسرة وسط دعوات الجميع لها بالرحمة والمغفرة ولذويها بالصبر والسلوان.
قررت جهات التحقيق في مركز قويسنا بمحافظة المنوفية، التصريح بدفن جثمان عروس ميت برة التي لقيت مصرعها على يد زوجها عقب مشاجرة نشبت بينهما داخل منزل الزوجية، وذلك عقب انتهاء أعمال الطب الشرعي والفحص اللازم للجثمان.
أكد المتهم بقتل زوجته بقرية ميت بره التابعة لمركز قويسنا بمحافظة المنوفية، أنه لم يقصد قال زوجته نهائيا وإنما قام بضربها على رأسها بيدى ولكنها سقطت على الأرض وفارقت الحياة.
وأضاف المتهم خلال إعترافاته، أنه كان هناك مشاكل عادية بينهم ولكنها تطورت فى تعدى منى عليها بسبب مشادة كلامية بيننا، وقمت بالتعدى عليها بالضرب، وعندما شاهدتها واقعة على الأرض أصبحت فى حالة ذهول كامل.
وكانت أجهزة الأمن بقويسنا قد ألقت القبض على الزوج المتهم، وهو عامل من إحدى قرى المركز، عقب ورود بلاغ يفيد بمقتل زوجته داخل منزل الزوجية. وعلى الفور انتقلت قوة أمنية إلى مكان الواقعة، وتم ضبط المتهم والتحفظ عليه، واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة، تمهيدًا لعرضه على جهات التحقيق التي تباشر عملها.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محافظة القليوبية محافظة المنوفية مدينة طوخ قتل زوجته مركز قويسنا متهم بقتل زوجته
إقرأ أيضاً:
فصل رأسها عن جسدها.. الإعدام شنقا لطالب أنهى حياة زوجته في الصباحية بأسيوط
عاقبت الدائرة الرابعة الاستئنافية بمحكمة جنايات أسيوط، طالبا، بالإعدام شنقا لقيامه بقتل زوجته في الصباحية بسبب شكوكه في سلوكها.
صدر الحكم برئاسة المستشار جمال إبراهيم الشريف رئيس المحكمة، وعضوية المستشارين هاني تاج الدين السيد الرئيس بالمحكمة، و محمد جمال علي نائب رئيس المحكمة، وأمانة سر عليان جامع ووائل عبد الحميد.
طالب يقتل زوجته في الصباحية
تعود وقائع القضية رقم 18537 لسنة 2024 جنايات الفتح إلى بلاغ من المتهم "محمد. م. ب" (24 عامًا)، طالب مقيم بقرية الفيما، يفيد بقيامه بذبح زوجته "أزهار. ع. م" (16 عامًا) داخل مسكن الزوجية.
انتقل معاون وحدة مباحث مركز الفتح، إلى موقع الحادث وتبين وجود المتهم جالسًا بجوار جثة زوجته مفصولة الرأس أمام باب الحمام.
اعتراف المتهموبمواجهته اعترف بارتكاب الواقعة باستخدام سكين ملقاة بجوار الجثة.
أمام وكيل نيابة الفتح أحمد أبو دولة، قال المتهم إنه تزوج من المجني عليها يوم 1 سبتمبر 2024، وبعد انتهاء حفل الزفاف صعدا إلى شقتهما. وفي اليوم التالي للعرس، لم يرَ دماء نتيجة العلاقة الزوجية مما أثار شكوكه بها. فأحضر سكينًا من المطبخ وذبحها حتى فصل رأسها عن جسدها وقام بحمل الرأس والنزول بهاء إلى والديه بالطابق الأرضي بمنزلهم.
توصلت تحريات معاون وحدة مباحث مركز الفتح، إلى أن المتهم لا يعاني من أي أمراض نفسية أو عقلية، وأنه اعتقد أن زوجته ليست بكرا مما دفعه لارتكاب الجريمة.
كشف تقرير الطب الشرعي عن وجود جرح ذبحي بأعلى العنق وفصل للرأس عند مستوى الفقرات العنقية بين الثانية والثالثة، بالإضافة إلى جروح قطعية بالوجه. كما تبين أن غشاء البكارة من النوع الحلقي وبه قطوع حديثة.