ماجد محمد

علق الإعلامي الرياضي وليد الفراج، على حديث أحد متابعي برنامجه أكشن مع وليد، والذي طالبه بالتوقف عن قول الـ 4 الكبار.

وقال الفراج أن صندوق الاستثمارات العامة، عندما بدأ بالاستحواذ بدأ بالأربع أندية، مشيرًا أن أرقام الحضور الجماهيري، هي التي تثبت قوة النادي أو لا.

فيما علق الناقد الرياضي خالد السعود مؤكدًا أن كون هذه الأندية توصف بالكبيرة وذلك لأنها كبيرة بجماهيريتها، والبطولات التي حصلوا عليها.

مشاهد: لماذا لا تغيرون مقولة الـ 4 الكبار ؟#وليد_الفراج: صندوق الاستثمارات عندما استحوذ بدأ بالـ 4 ???? .. شاهد أرقام الحضور الجماهيري وقارن

خالد السعود: كبار بالبطولات والجماهيرية #أكشن_مع_وليد
يعرض الآن مجانا على شاهدhttps://t.co/eI1Lkcrkto pic.twitter.com/WAzOQyC5kH

— أكشن مع وليد (@ActionMa3Waleed) April 3, 2024

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: الأندية الأربعة صندوق الاستثمارات

إقرأ أيضاً:

د.محمد عبد المطلب.. رحيل آخر النقاد الكبار

للشاعر والأديب اللبناني طانيوس عبده بيت شعر شهير يقول فيه: "دفنوه في التُرب لكنهم// لو أنصفوا كان في القلوب دفينا"، وهو البيت الذي ينطبق على مصاب النقد الأدبي المصري والعربي الجلل برحيل واحد - وربما آخر- فرسانه الكبار.. د.محمد عبد المطلب الذي لبى نداء ربه صباح الأربعاء الماضي عن عمر يناهز الـ (88) عامًا.

والراحل الكبير صاحب مشروع نقدي مميز امتد لسنوات طويلة في الجامعات المصرية والعربية، تاركًا مكتبة نقدية ثرية تضم عددًا من الكتب والدراسات التي أصبحت مراجع أساسية لدى الباحثين والدارسين، ومنها: "البلاغة والأسلوبية"، "بناء الأسلوب في شعر الحداثة: التكوين البديعي"، "جدلية الأفراد والتركيب في النقد العربي القديم"، "قراءة في الشعر".

وقد كان د.عبد المطلب من الأسماء اللامعة التي أعادت للبلاغة العربية حضورها العلمي في النقد المعاصر، وربطت بين التراث البلاغي العربي ومناهج قراءة النصوص الحديثة - خاصًة الشعر-، فضلًا عن حضوره القوي في المشهد النقدي من خلال مشاركاته المستمرة في المؤتمرات والندوات، وكتاباته الرصينة التي أسهمت في تجديد قراءة الشعر العربي قديمه وحديثه، كما عُرف بدراساته الدقيقة في تحليل البنية الأسلوبية، وتتبّع الظواهر البلاغية في قصائد كبار الشعراء.

وخلال مسيرته الطويلة في عالم النقد الأدبي، حصل الراحل الكبير على العديد من الجوائز والتكريمات، ومنها: جائزة الملك فيصل العالمية في اللغة العربية والأدب، وجائزة البابطين، وعدة جوائز أدبية من جامعة عين شمس، ووسام "فارس" من الحكومة الفرنسية، وغيرها.

ولد د.محمد عبد المطلب بالمنصورة عام 1937م، وتخرج في كلية دار العلوم جامعة القاهرة عام 1964م، ثم حصل على درجتي الماجستير والدكتوراه من نفس الكلية في النقد والبلاغة عامي 1973م، 1978م على التوالي، قبل أن يتحول إلى واحد من أبرز الأساتذة المتخصصين في النقد والبلاغة بجامعة عين شمس، حيث ترأس قسم اللغة العربية بكلية الآداب لعدة أعوام.

وإلى جانب عمله الجامعي، شارك الراحل الكبير في الإشراف على عشرات الرسائل العلمية (ماجستير، ودكتوراه)، وأسهم في لجان علمية وثقافية عدّة، من بينها: لجنة الشعر بالمجلس الأعلى للثقافة، ولجنة التفرغ الأدبية، واتحاد الكتاب، وجمعية النقاد، كما تولّى رئاسة تحرير سلاسل ومجلات أدبية مثل: "دراسات أدبية" و"أصوات أدبية" ومجلة "الأدباء"، وغيرها. رحم الله د.محمد عبد المطلب وعوضنا عنه خيرًا.

مقالات مشابهة

  • عمرو أديب يكشف التحديات التي تواجه الانتخابات خلال الإعادة -(فيديو)
  • د.محمد عبد المطلب.. رحيل آخر النقاد الكبار
  • الهلال يتصدر الحضور الجماهيري في مواجهات ربع نهائي كأس خادم الحرمين
  • تعلن محكمة شرق/ إب بأن على/ سند خالد صالح الحضور إلى المحكمة
  • شاهد بالفيديو.. ياسر العطا يهاجم قيادات الحرية والتغيير خلال مخطابته جمع غفير من الحاضرين: (قحاتة يا سجم الرماد) وأحد الحضور يخصص خالد سلك والعطا يرد عليه: (كلهم سجم رماد)
  • المدينة الجديدة ليست بديلًا لعمان.. وليد المصري يوضح
  • النصر يعلن فك الارتباط مع وليد الشتاوي بالتراضي
  • اللجنة المنظمة تدعو للخروج الجماهيري في مسيرة “التحرير خيارنا والمحتل إلى زوال” عصر الأحد
  • سالي روني تحذر من وقف نشر كتب جديدة في بريطانيا طالما فلسطين أكشن محظورة
  • فيديو دعوة من أحمد الشرع للسوريين بذكرى بدء العمليات التي أطاحت ببشار الأسد