رغدة عامر: أوبو لديها 220 مليون مستخدم حول العالم
تاريخ النشر: 4th, April 2024 GMT
قالت رغدة عامر، مديرة العلاقات الإعلامية بشركة أوبو للهواتف الذكية، إن الشركة لديها 220 مليون مستخدم حول العالم، 600 ألف مستخدم شهرياً.
أضافت خلال مؤتمر صحفي للإعلان عن سلسلة هواتف Reno 11 5G، أن 5 دقايق شحن فقط تجعل الهاتف يعمل لمدة ساعتين متصلتين.
أشارت إلى أن أوبو تحتل المركز الرابع كأكبر شركة للهواتف المحمولة حول العالم، موضحة أنها متواجدة في 60 دولة ولديها 260 متجراً.
أوضحت أن أوبو لديها 8 مراكز تصنيع حول العالم، بالإضافة إلى حصولها على 51 براءة اختراع في عام 2023.
نظمت OPPO مصر حفلاً لإطلاق سلسلة هواتفها الجديدة Reno11 5G في السوق المصرية من خلال طرح هاتفين مُميزين وهما OPPO Reno11 F 5G و OPPO Reno11 5G.
يقدم كلا الهاتفين تجارب رائعة للترفيه مع بطارية تدوم طويلاً، فضلاً عن أفضل مستوى من الأداء والقوة في فئتهما.
يأتي الهاتف الجديد OPPO Reno11 F 5G بتصميم رائع مُفهم بالحيوية مع نظام تصوير ثلاثي الكاميرات بدقة 64 ميجا بكسل وشاشة AMOLED 120 هرتز. وعلى الجانب الآخر، يتسم الهاتف OPPO Reno11 5G بأناقة تجذب الأنظار ونظام تصوير البورتريه فائق الدقة، بالإضافة إلى كاميرا رئيسية بدقة 50 ميجا بكسل مع نظام OIS لتثبيت الصور، هذا بجانب سماعات رياضية مزدوجة. وتعتبر سلسلة هواتف Reno11 الجديدة كُلياً أفضل مثال على الدمج بين أبرع التصميمات والتجارب الذكية التي يتمتع بها كل المستخدمين.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حول العالم OPPO Reno11
إقرأ أيضاً:
إنتل تختبر أدوات صناعة رقائق من شركة لديها وحدة في الصين تخضع لعقوبات أمريكية
"رويترز": قال مصدران إن شركة إنتل لتصنيع الرقائق تختبر أدوات لتصنيع الرقائق هذا العام من شركة لتصنيع الأدوات لها جذور عميقة في الصين ووحدتان خارجيتان استهدفتهما عقوبات أمريكية. وحصلت إنتل، التي وقفت في وجه دعوات من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب طالبت باستقالة رئيسها التنفيذي في أغسطس الماضي بسبب علاقاته المزعومة مع الصين، على الأدوات من شركة (إيه.سي.إم ريسيرش) وهي شركة لإنتاج معدات صناعة الرقائق ومقرها فريمونت بولاية كاليفورنيا. وكانت وحدتان من وحدات إيه.سي.إم، مقرهما شنغهاي وكوريا الجنوبية، من بين عدد من الشركات التي مُنعت العام الماضي من تلقي التكنولوجيا الأمريكية بسبب اتهامات بأنها تدعم جهود الحكومة الصينية في تسخير التكنولوجيا التجارية للاستخدام العسكري وصنع رقائق أو أدوات متقدمة لصناعة الرقائق. وتنفي شركة إيه.سي.إم هذه التهم.
وجرى اختبار أداتين لما يسمى بالحفر الرطب، تستخدمان لإزالة المواد من رقائق السيليكون التي يتم تحويلها إلى أشباه موصلات، لاستخدامها المحتمل في عملية صناعة الرقائق الأكثر تقدما من إنتل، والمعروفة باسم 14إيه. ومن المقرر إطلاق هذه العملية مبدئيا في عام 2027.
ولم تتمكن رويترز من تحديد ما إذا كانت إنتل قد اتخذت قرارا بإضافة الأداتين إلى عملية صناعة الرقائق المتقدمة، وليس لديها أي دليل على أن الشركة انتهكت أي لوائح أمريكية.
وقالت شركة إيه.سي.إم إنه لا يمكنها التعليق على "ارتباطات عملاء محددين"، لكنها تستطيع أن تؤكد أن "فريق إيه.سي.إم.آر في الولايات المتحدة باع وسلم أدوات متعددة من عملياتنا الآسيوية إلى عملاء في الداخل". وأضافت أنها كشفت عن شحن ثلاث أدوات إلى "شركة تصنيع أشباه موصلات كبيرة في الولايات المتحدة" ويجري اختبارها واستوفى بعضها معايير الأداء.
وقال مراقبون يتبنون موقفا متشددا إزاء الصين إن حقيقة أن شركة إنتل، المملوكة جزئيا للحكومة الأمريكية، ستفكر في إضافة أدوات تصنعها شركة لديها وحدات خاضعة للعقوبات إلى خط التصنيع الأكثر تقدما لديها، تثير مخاوف مهمة تتعلق بالأمن القومي. وأشاروا إلى احتمال نقل المعرفة التكنولوجية الحساسة لشركة إنتل إلى الصين، والاستعاضة في نهاية المطاف عن موردي الأدوات الغربيين الموثوق بهم بشركات مرتبطة بالصين، وحتى احتمال قيام بكين بجهود تخريبية.
ومن أجل التعامل مع فرض بكين لضوابط على تصدير المعادن الأرضية النادرة، تراجع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن معظم السياسات المتشددة بشأن صادرات الرقائق إلى الصين وأعطى يوم الاثنين الضوء الأخضر لشركة إنفيديا لبيع ثاني أكثر رقائق الذكاء الاصطناعي تطورا في الصين.
ولكن مع بدء صانعي الأدوات الصينيين في التوغل في السوق العالمية، يتزايد القلق بين المشرعين من كل من الحزبين الديمقراطي والجمهوري، الذين أعادوا في وقت سابق من هذا الشهر تقديم تشريع لمنع صانعي الرقائق الذين تلقوا مليارات الدولارات من الدعم الحكومي الأمريكي من استخدام المعدات الصينية كجزء من خططهم التوسعية المدعومة من الحكومة.
وتؤكد إيه.سي.إم أنها لا تشكل تهديدا للأمن القومي، وتقول إن عملياتها في الولايات المتحدة "معزولة ومنفصلة" عن الوحدة التي تتخذ من شنغهاي مقرا لها والتي تخضع للعقوبات وإن العملاء الأمريكيين يتلقون الدعم مباشرة من موظفين أمريكيين مع وجود ضمانات قوية لحماية الأسرار التجارية للعملاء.