حمادة هلال يكشف عن أصعب مشاهد “المداح” وسبب رفضه الظهور في “العتاولة”
تاريخ النشر: 5th, April 2024 GMT
متابعة بتجــرد: حلّ الفنان حمادة هلال ضيفاً على برنامج “الراديو بيضحك” الذي تقدّمه الإعلامية فاطمة مصطفى عبر إذاعة راديو 9090، حيث كشف خلال اللقاء عن كواليس تصوير مسلسل “المداح 4″، والتي وصفها بالمُتعبة نفسياً، كما تحدث عن رفضه الظهور بشخصية “صابر المداح” في مسلسل “العتاولة”، وقصة دخول ابنه التمثيل.
في السطور التالية أبرز تصريحات حمادة هلال في البرنامج:
– “كل مشاهد “المداح” صعبة، وأكثر مشهد متعب نفسياً هو مشهد أختي، والمَشاهد التي أظل أحمل همّها هي مشاهد قفل بوابات الجن، لأنني أرى آيات لم أقلها قبل ذلك في المشاهد والرؤية”.
– “مرجعنا هو السُنّة والقرآن، وأدعية النبي (صلّى الله عليه وسلّم)، وأدعية مَن اجتهدوا، وغير هذا الرقابة لم تكن لتوافق ولم يتركونا في أي مشهد وهذا شيء محترم”.
– “إحنا ذاكرنا النص بشكل جيد لأن لا يجوز لنا أن نلعب بعقول الناس، والشارع يقول إن الجزء الرابع من “المداح” ممتع ومقارنته صعبة”.
– “فكرت في تقديم “المداح” كفيلم رعب بدم خفيف، وأنا حالياً أفعل ذلك على السوشيال ميديا، والناس بدأت تخاف، والسينما ميزتها أنك تكون مشدود مع الحدث”.
– “أحمد خالد موسى قال لي (ما تطلع بالمداح في العتاولة)، ولكن ذلك لم يتم لأني شعرت أنه ليس وقته”.
– “ماجد المصري للأسف اعتذر عن “المداح 4″، لأنه تعاقد على مسلسل في السعودية وكان الأمر صعباً عليه، وطلب منا أن نقلّص مساحة الدور، وكلّمنا الفنان فتحي عبد الوهاب، وسبحان الله الدور مرسوم على فتحي”.
– “لا أعرف إن كان هناك جزء خامس أم لا، وأنا نفسي أعمل سلسلة “المداح” لأنه “براند” وحده مثل “ألف ليلة وليلة”، ونفسي يرتبط الناس بـ”المداح” في رمضان مثل ارتباطهم برامز في رمضان”.
– “قلت لمخرج “المداح” لو ابني يوسف لا يجيد التمثيل ارميه ولا تعامله معاملة خاصة، وأنا فوجئت إن يوسف يستوعب الأمور بشكل صحيح وربّنا يكتب له الخير”.
– “ما كان مكتوباً على الورق في مشهد قتل أختي لابنتها وطبخها كان صعباً جداً، وعملناه ببساطة والغرض منه أن نعرّف الجمهور أن السبب هو وسوسة الشيطان لها”.
– “حاولنا نوصل للجمهور أن أي شخص مصاب بمغص لا يُشترط أن يكون معمول له عمل، وربّنا لم يخلق مرضاً إلا وجعل له شفاء في القرآن”.
– “لا أملك أن أتوقع نجاح أو فشل أي عمل، ولكن أنا أحلم بـ”المداح” منذ وقت فيلم “حلم العمر””.
– “عندما قدّمنا الجزء الأول من “المداح” لم نكن نفكر في عمل جزء ثانٍ منه، وعندما قدّمنا “أسطورة العودة” قلنا لماذا لا تكون سلسلة؟، والحمد لله وجدنا الأفكار، وعالجنا الأمور الضعيفة في الأجزاء الأولى في الجزء الرابع”.
– “فتحي عبد الوهب تعب وشقي في المسلسل وأضاف لنا الكثير”.
– “كان من المفروض أن يظهر شيطان جديد في نهاية “المداح” وبوابته تفتح من بابل في العراق، وهذا من القرآن الكريم، ولكن لكي نستخرج تصاريح ونفعل هذا كان التصوير سينتهي بعد عيد الأضحى، وقرّرنا أن نعمله في مصر ولكن غيّرنا فيه بعض التفاصيل”.
main 2024-04-05 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
خبير تركي يكشف 6 خطوات لبناء مدن مقاومة للكوارث: “استعدوا وكأن الزلزال سيقع غدًا”
في إطار تحذيراته المستمرة بشأن الاستعداد لزلزال إسطنبول المتوقع، قدّم خبير الزلازل التركي البروفيسور الدكتور ناجي غورور خارطة طريق مفصلة لبناء مدن مقاومة للزلازل، داعيًا إلى تحرك جماعي تشارك فيه البلديات والحكومة والمجتمع.
وفي منشور عبر وسائل التواصل الاجتماعي، لخص غورور الخطوات اللازمة في ست نقاط رئيسية، تبدأ من التنظيم المؤسسي وتنتهي بالاستعداد الدائم دون الانشغال بموعد وقوع الزلزال، قائلاً: “البلدية تهيئ المدينة لمواجهة الزلازل، بمساعدة الحكومة والمواطنين”.
ست خطوات نحو مدينة مقاومة للزلازل1. تنظيم بلدي شامليشدد غورور على أن البلدية هي الجهة المسؤولة الأولى عن إعداد المدينة لمواجهة الكوارث. ويجب عليها إنشاء هيكل تنسيقي داخلي يتضمن:
منسقًا إداريًامنسقًا عامًامنسقًا للبنية التحتيةمنسقًا لمخزون المبانيمنسقًا للبيئة والنظام البيئيمنسقًا اقتصاديًاويُعتبر رئيس البلدية هو المنسق الأعلى لهذا الهيكل.2. تحليل المخاطر الزلزالية
يجب تحديد السمات الجيولوجية للمنطقة، بما في ذلك موقع وطول الفوالق النشطة، عمقها، سعة الزلازل المحتملة، وتواتر حدوثها، إلى جانب أي مخاطر أخرى تهدد المنطقة.
3. التقسيم الدقيق للمناطقدعا غورور إلى إجراء دراسة تفصيلية تُعرف بـ”التقسيم الجزئي” لأحياء ومناطق المدينة، بما يساعد على التخطيط بدقة واتخاذ قرارات تعتمد على طبيعة كل منطقة.
اقرأ أيضا“القوة الخفية” لتركيا تثير دهشة الصحافة…
السبت 26 يوليو 20254. تقييم الأضرار المحتملةبعد تحديد الزلزال المتوقع، يجب تحليل مدى الضرر الذي قد تتعرض له مختلف مكونات المدينة، كالبنية التحتية، والمباني، والنقل، والخدمات.
5. تعزيز القدرة على الصمودبناءً على التقييم السابق، يجب تقوية هذه المكونات مسبقًا لتكون قادرة على مقاومة الأضرار المتوقعة. ويشدد غورور على أهمية العمل الاستباقي وليس الانتظار لما بعد وقوع الكارثة.