بمناسبة ليلة القدر.. تسليم 60 جهازا كهربائيا للشباب المقبلين على الزواج في بورسعيد (صور)
تاريخ النشر: 6th, April 2024 GMT
وزع اللواء عادل الغضبان، محافظ بورسعيد، اليوم السبت، 60 جهاز كهربائي منزلي، اليوم السبت، على 60 شاب وفتاة من المقبلين على الزواج من أبناء المحافظة ضمن الاحتفالات بـ ليلة القدر.
ووجه محافظ بورسعيد التهنئة للشباب والفتيات، متبادلا معهم أطراف الحديث في ظل أجواء احتفالية من الفرحة والسعادة على وجوه الشباب، الذين وجهوا الشكر لمحافظ بورسعيد على اللفتة الطيبة.
وتضمنت الأجهزة الكهربائية ثلاجات وغسالات وبوتجازات فضلا عن مفروشات على كل جهاز، وذلك بالتعاون والتنسيق مع مديرية التضامن الاجتماعي.
IMG-20240406-WA0024 IMG-20240406-WA0025 IMG-20240406-WA0011 IMG-20240406-WA0012 IMG-20240406-WA0015 IMG-20240406-WA0013 IMG-20240406-WA0019 IMG-20240406-WA0018 IMG-20240406-WA0007 IMG-20240406-WA0008المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: بورسعيد ليلة القدر محافظ بورسعيد محافظة بورسعيد اجهزة كهربائية IMG 20240406
إقرأ أيضاً:
هل يجوز ترك المبيت بمزدلفة وما هو القدر الكافي للمكوث بها؟.. الإفتاء تجيب
أكدت دار الإفتاء المصرية الحكم الشرعي بشأن المكوث في مزدلفة خلال مناسك الحج، مؤكدة أن ذلك جائز شرعًا بقدر حطِّ الرحال، أي بمقدار يسير من الزمن، مع أداء صلاتي المغرب والعشاء، والاكتفاء بالمرور بها، خاصةً في ظل التزاحم الشديد الذي تشهده هذه المشاعر في زماننا الحالي نتيجة الزيادة الهائلة في أعداد الحجاج.
وأضافت الدار عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك أن من ترك المبيت بمزدلفة فلا شيء عليه شرعًا.
وفي سياق متصل، كانت دار الإفتاء قد أجابت في وقت سابق عن سؤال ورد إليها من أحد المواطنين بشأن حكم ترك السعي في الحج أو العمرة، سواء كان الترك بعذر أو بدون عذر.
وأكدت الدار عبر موقعها الرسمي أن السعي ركن أساسي من أركان الحج والعمرة، ولا يصح أداء النسك بدونه عند جمهور الفقهاء، ولا يجبر تركه بفدية.
وأشارت الإفتاء إلى أن من ترك السعي أو بعضه، يجب عليه العودة إلى مكة والإتيان به، حتى وإن كان الترك بعذر مثل الجهل أو النسيان.
في المقابل، يرى فقهاء الحنفية أنه إذا ترك الشخص السعي كاملًا أو غالبه لعذرٍ خارج عن إرادته فلا شيء عليه، أما من تركه دون عذر فعليه نحر شاة.
وإذا ترك ثلاثة أشواط أو أقل من ذلك، فعليه إخراج نصف صاع من البُر عن كل شوط تركه.
وأكدت دار الإفتاء مستدلة بقاعدة فقهية معتبرة، وهي: "من ابتلي بالمختلف فيه فله أن يقلد من أجاز"، مما يفتح باب التيسير للناس في مسائل الخلاف الفقهي المعروفة.