استعرضت قناة القاهره إلاخبارية في تقرير لها، إدانة وزارة الخارجية الفلسطينية محاولات سلطات الاحتلال إخلاء أماكن تابعة للكنيسة الأرمنية في القدس المحتلة.

الخارجية الفلسطينية ترحب باعتماد مجلس حقوق الإنسان الأممي قراراتها بشأن الأسلحة ‏الخارجية الفلسطينية: إسرائيل تقوم بتكريس احتلالها العسكري لقطاع غزة رد الخارجية الفلسطينية

وحذرت الخارجية الفلسطينية من مخاطر إمعان الاحتلال في استهداف القدس ومقدساتها وهويتها، وتؤكد أن جميع إجراءاته أحادية الجانب مرفوضة وباطلة.

وتواصل مصر أعمال الإسقاط الجوي اليومي للمساعدات الإنسانية والإغاثية على شمال قطاع غزة، وأكدت مصادر مصرية رفيعة المستوى أن القاهرة ستستضيف، غدًا الأحد، اجتماعات بحث سبل التوصل لاستعادة الهدوء بقطاع غزة، بين حركة حماس وإسرائيل.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الخارجية الفلسطينية حركة حماس القدس المحتلة قطاع غزة مجلس حقوق الانسان وزارة الخارجية الفلسطينية شمال قطاع غزة الخارجیة الفلسطینیة

إقرأ أيضاً:

"حماس": لا يمكن التخلي عن السلاح قبل إقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس

غزة - صفا

نفت حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، ما تم تداوله على بعض وسائل الإعلام، نقلًا عن المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف، من أن الحركة أبدت استعدادها لنزع سلاحها.

وأكدت الحركة في بيان لها، السبت،  أن المقاومة وسلاحها استحقاق وطني وقانوني ما دام الاحتلال قائمًا، وقد أقرّته المواثيق والأعراف الدولية، ولا يمكن التخلي عنهما إلا باستعادة حقوقنا الوطنية كاملة، وفي مقدمتها إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة كاملة السيادة وعاصمتها القدس.

مقالات مشابهة

  • الخارجية الأردنية تدين حملات التحريض.. و5 إنزالات جوية في غزة
  • اللجنة الأفروآسيوية تدين الحملة ضد مصر: «تستهدف تشويه دورها بالقضية الفلسطينية»
  • عاجل | الخارجية الأردنية تدين الاعتداءات والتحريض على دورها في غزة
  • "حماس": لا يمكن التخلي عن السلاح قبل إقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس
  • 40 ألفًا يُؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى
  • 40 ألفًا أدوا صلاة الجمعة في المسجد الأقصى
  • وزارة الخارجية ترحب بإعلان دولي يدعم الاعتراف بالدولة الفلسطينية
  • الخارجية الفلسطينية تدين تحريض الاحتلال على الشعب الفلسطيني
  • الهيئات الإسلامية بالقدس تستنكر انتهاكات الاحتلال والجماعات اليهودية ضد الأقصى
  • كيف يُحكم الاحتلال قبضته على بلدة الزعيّم بالقدس؟