زيلينسكي: الوضع في ساحة المعركة صعب وقلق
تاريخ النشر: 6th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعرب الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، عن قلقه إزاء الظروف الصعبة التي تواجهها القوات المسلحة في بلاده.
وصف زيلينسكي الوضع في ساحة المعركة بأنه "صعب" خلال مقابلة مع وسائل الإعلام المحلية.
وأكد زيلينسكي، أن المنطقة الشرقية من أوكرانيا، تعد النقطة المحورية لحوالي 90٪ من العمليات العسكرية النشطة.
وعبر زيلينسكي، عن تفاؤله في أن الكونجرس الأمريكي سيصوت لصالح تقديم هذه المساعدات لأوكرانيا، مما سيساهم في تعزيز القدرة الدفاعية للبلاد.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: زيلينسكي مساعدات أمريكية الكونجرس الأمريكي القوات المسلحة
إقرأ أيضاً:
متظاهرو مدغشقر يقتحمون ساحة 13 مايو بمرافقة الجيش
دخل متظاهرون في مدغشقر -اليوم السبت- ساحة "13 مايو" في العاصمة أنتاناناريفو للمرة الأولى منذ بدء الاحتجاجات الشهر الماضي، وسط مرافقة عسكرية.
وانطلقت الاحتجاجات، التي يقودها شباب من جيل "زد" مستلهمين حركات مماثلة في كينيا ونيبال، يوم 25 سبتمبر/أيلول الماضي بسبب الانقطاعات المتكررة في الكهرباء ونقص المياه، لكنها تصاعدت لاحقا لتصبح أكبر تحدٍ يواجه الرئيس أندري راجولينا منذ إعادة انتخابه عام 2023.
وفي وقت سابق اليوم السبت، أفادت وسائل إعلام محلية بأن جنودا من وحدة الجيش التي ساعدت راجولينا في الاستيلاء على السلطة خلال انقلاب عام 2009 دعوا زملاءهم إلى عصيان الأوامر والانضمام إلى الاحتجاجات الشبابية.
وقد أصدرت وحدة النخبة "كابسات" -التي لعبت دورا محوريا في صعود راجولينا- نداء علنيا نادرا للتضامن مع المتظاهرين المطالبين باستقالته. وأظهرت مقاطع فيديو متداولة على وسائل التواصل الاجتماعي جنودا من "كابسات" يحثون زملاءهم على "دعم الشعب".
من جانبهم، دعا كبار القادة العسكريين، بمن فيهم رئيس الأركان ومسؤول رفيع من وزارة القوات المسلحة، الجنود إلى الانخراط في الحوار والنقاش.
وأظهرت لقطات بثتها وسائل إعلام محلية أن بعض الجنود غادروا الثكنات لمرافقة المتظاهرين إلى ساحة "13 مايو"، التي تُعد رمزا للانتفاضات السياسية، وكانت تخضع لحراسة مشددة ومغلقة أمام الجمهور خلال فترة الاضطرابات.
ويطالب المحتجون الرئيس راجولينا بالتنحي، والاعتذار للشعب، وحل مجلس الشيوخ واللجنة الانتخابية.
وكان راجولينا قد أقال حكومته الأسبوع الماضي وعيّن رئيس وزراء جديدا.
ووفقا للأمم المتحدة، أسفرت الاضطرابات عن مقتل ما لا يقل عن 22 شخصا وإصابة 100 آخرين، في حين شككت الحكومة -من جهتها- في هذه الأرقام، إذ صرّح راجولينا هذا الأسبوع بأن عدد القتلى بلغ 12 شخصا فقط.
إعلان