نشأة بنغلادش.. دولة فتية في مواجهة التحديات
تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT
إعداد: فيصل محمد | ليا ديلفولي | عزيزة واصف | كمال البني 1 دقائق
في 26 مارس 1971، أعلن السياسي القومي البنغالي الشيخ مجيب الرحمن، الاستقلال عن باكستان، ما أدى إلى حرب استمرت تسعة أشهر. وأخيراً، في 16 ديسمبر 1971، قبلت باكستان الهزيمة. وأصبحت بنغلادش حرة بمساعدة الهند والاتحاد السوفييتي سابقا. تطورت بنغلادش منذ ذلك الحين وتم انتشال ملايين الناس من الفقر وأصبحت البلاد واحدة من أكثر الاقتصادات سرعة في النمو في آسيا، وذلك بفضل عدة قطاعات مثل صناعة الملابس.
© 2024 فرانس 24 - جميع الحقوق محفوظة. لا تتحمل فرانس 24 مسؤولية ما تتضمنه المواقع الأخرى. عدد الزيارات معتمد من .ACPMACPM
الرئيسية البرامج مباشر الأخبار الأخبار القائمة القائمة الصفحة غير متوفرةالمحتوى الذي تريدون تصفحه لم يعد في الخدمة أو غير متوفر حاليا.
المصدر: فرانس24
كلمات دلالية: الحرب بين حماس وإسرائيل الحرب في أوكرانيا رواندا ريبورتاج استعمار بنغلادش الهند باكستان بريطانيا استقلال صناعة اقتصاد للمزيد إسرائيل الحرس الثوري الإيراني إيران حزب الله الجزائر مصر المغرب السعودية تونس العراق الأردن لبنان تركيا فرانس 24
إقرأ أيضاً:
تظاهرات في السويداء تطالب السلطة السورية بسحب قواتها من المحافظة
1 أغسطس، 2025
بغداد/المسلة: تظاهر المئات من سكان محافظة السويداء ذات الغالبية الدرزية في جنوب سوريا الجمعة، وفق المرصد السوري لحقوق الانسان ومراسل لوكالة فرانس برس، مطالبين السلطة الانتقالية بسحب مقاتليها من المنطقة ورفع “الحصار” عنها، بعد اشتباكات دامية.
وتشهد محافظة السويداء ظروفا إنسانية صعبة رغم سريان وقف لاطلاق النار منذ 20 تموز/يوليو، أنهى اسبوعا من المواجهات التي اندلعت بين مقاتلين من الدروز ومسلحين بدو، قبل أن تتفاقم مع تدخل القوات الحكومية ومسلحي العشائر الى جانب البدو. وأسفرت أعمال العنف عن مقتل أكثر 1400 شخص، العدد الاكبر منهم دروز، وفق المرصد، وشردت 176 ألف شخص من منازلهم، بحسب الأمم المتحدة.
في ساحة الكرامة في وسط مدينة السويداء، حيث تجمع العشرات من المتظاهرين بينهم نسوة وأطفال، وفق ما شاهد مصور فرانس برس، قالت روان أبو عساف، الناشطة في منظمة غير حكومية، “نتظاهر للمطالبة ببنود عدة بينها فكّ الحصار المفروض على محافظة السويداء وخروج قوات السلطة من كافة قرى المحافظة”.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author زينSee author's posts