القصيم.. الشؤون الإسلامية تجهز 708 مصليات وجوامع لإقامة صلاة عيد الفطر
تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT
أكمل فرع وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد بمنطقة القصيم، تهيئة وتجهيز 708 مصليات وجامع، لإقامة صلاة عيد الفطر المبارك لهذا العام.
وبلغ عدد الجوامع ومصليات العيد في مدينة بريدة 247 جامعاً ومصلى، فيما توزعت 461 من الجوامع والمصليات على المحافظات والمراكز التابعة لمنطقة القصيم.
أخبار متعلقة "أمانة نجران" تبدأ تنفيذ مشروع درء أخطار السيول وتصريف مياه الأمطارمنصة "إحسان" تتولى إخراج زكاة الفطر عن المزكين وفق ما نصت عليه الشريعةوأوضح مدير الشؤون الإسلامية بالقصيم الدكتور عبدالله بن عبدالرحمن الجويبري، أن الفرع حرص على تجهيز الجوامع والمصليات غرة شهر رمضان المبارك، وذلك بالسير على خطة مُعّدة لتجهيز مساجد وجوامع منطقة القصيم بالتنسيق مع إدارات محافظات ومراكز المنطقة كافة، وذلك من خلال تشكيل عدة فرق من مراقبي ومراقبات المساجد، للتأكد من جاهزية الجوامع والمصليات، وتأمين ما تحتاج إليه المصليات من فرش وأجهزة صوتية ووسائل السلامة، ليؤدي المصلون فيها صلاتهم بكل خشوع وطمأنينة، لافتاً الانتباه إلى أنه عند تغير المناخ وهطول الأمطار فسيتم الاكتفاء بالجوامع بديلاً عن المصليات المكشوفة.
وأكد أن فرق الصيانة والنظافة تقوم بالأعمال الدورية من الكشف على التوصيلات والتكييف بتلك الجوامع، كما تم تحديد وقت إقامة صلاة العيد بعد الإشراق بربع ساعة، وسيوافق دخول الإمام عند الساعة (00: 06) صباحًا في مدينة بريدة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس بريدة وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد منطقة القصيم شهر رمضان المبارك صلاة عيد الفطر
إقرأ أيضاً:
مسؤولون أمريكيون: إسرائيل تجهز لضربة على منشآت نووية إيرانية
أفادت شبكة سي.إن.إن الأمريكية الثلاثاء، نقلا عن مسؤولين أمريكيين مُطلعين، بأن معلومات استخبارات جديدة حصلت عليها الولايات المتحدة تشير إلى أن دولة الاحتلال الإسرائيلي تُجهز لضرب منشآت نووية إيرانية.
وأضافت الشبكة نقلا عن المسؤولين أنه لم يتضح بعد ما إذا كان القادة الإسرائيليون قد اتخذوا قرارا نهائيا.
على إثر ذلك، ارتفعت العقود الآجلة للخام الأمريكي بأكثر من دولارين.
في وقت سابق الشهر الجاري، أكدت وسائل إعلام عبرية، أن هناك قلق متزايد في تل أبيب من التقدم السريع الذي تشهده المحادثات النووية بين طهران وواشنطن، وزيادة فرص التوصل لاتفاق نووي جديد.
وقالت القناة الـ12 العبرية إن "تل أبيب تشعر بقلق متزايد إزاء التقدم السريع في المحادثات النووية بين الولايات المتحدة وإيران، فيما يبدو أن واشنطن تتجه نحو إبرام اتفاق مع طهران".
وأشارت القناة العبرية إلى أن القادة الإسرائيليين يصرون على أن واشنطن لا تزال بحاجة إلى موافقتها، وأن بإمكانهم الضغط من خلال الكونغرس والجمهوريين.
ومع ذلك، ينتاب إسرائيل شعور بأن المفاوضات تتقدم بسرعة كبيرة، ما يحد من قدرتها على التأثير في النتائج.
وحذر مسؤول إسرائيلي رفيع قائلا: "نحن عند منعطف حاسم في المفاوضات النووية. الولايات المتحدة تتسارع لإبرام صفقات في الشرق الأوسط، لكن ذلك لا يجب أن يكون على حساب الأمن الإسرائيلي".
وقدمت إسرائيل قائمة بمطالبها للبيت الأبيض، تشمل تفكيك منشآت تخصيب اليورانيوم وأجهزة الطرد المركزي الإيرانية، وفرض قيود صارمة على تطوير الصواريخ الباليستية.