مصطفى شعبان: «ربنا يكفيني شر الغرور.. وأحافظ على صحابي الحقيقيين»
تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT
رد الفنان مصطفى شعبان، على أنه من الممكن أن يكون شخصية مغرورة، قائلًا: «ربنا يكفيني شر الغرور.. لدي ميزة وهي الحفاظ على أصحابي الحقيقيين»، كما أنهم يساعدونه بشكل مباشر وسريع قبل الوقوع في أي خطأ.
استشارة الأصدقاءوأشار «شعبان»، خلال لقائه مع الإعلامية أسما إبراهيم، ببرنامج «حبر سري»، المُذاع عبر شاشة «القاهرة والناس»، إلى أن هناك أحد المسلسلات التي طلب الاستشارة فيها من أصدقائه لكي لا يكرر هذا العمل مرة أخرى، مشيرًا إلى أن هذا العمل تم إنتاجه في عام 2008.
وأوضح الفنان، أنه ليس شخصية متهورة ولكن كان هناك تسرع في اتخاذ قرار ما وكان يحتاج هذا القرار التفكير المسبق، منوهًا بأن القرار كان شغل كان يحتاج للتفكير مرة أخرى.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مصطفى شعبان أسما إبراهيم حبر سري
إقرأ أيضاً:
سلاح شخصية البطل يشعل الصراع بين «إنريكي وإنزاجي» قبل نهائي ميونخ
تستعد مدينة ميونخ الألمانية، لاستضافة نهائي دوري أبطال أوروبا بين باريس سان جيرمان الفرنسي وإنتر ميلان الإيطالي، في قمة كروية لا تخلو من الإثارة والندية، بمسابقة دوري أبطال أوروبا.
ويحتضن ملعب «أليانز أرينا» معقل العملاق البافاري، مساء السبت المقبل، النهائي المرتقب بين باريس سان جيرمان وإنتر ميلان، في نهائي دوري أبطال أوروبا، خلال الموسم الجاري 2024-2025.
وتأهل باريس سان جيرمان للمباراة النهائية بعد تخطي عقبة آرسنال الإنجليزي بنتيجة 3-1، في مرحلة نصف النهائي، فيما بلغ إنتر ميلان نهائي دوري أبطال أوروبا عقب تجاوز برشلونة بنتيجة 7-6 في ذات المرحلة.
موعد مباراة إنتر ميلان وباريس سان جيرمان في نهائي دوري أبطال أوروباويقام نهائي دوري أبطال أوروبا بين باريس سان جيرمان وإنتر ميلان، مساء السبت المقبل، في تمام الساعة العاشرة مساءً بتوقيت مصر والسعودية، في تمام الساعة الحادية عشر بتوقيت الإمارات.
يمتلك الثنائي، الإسباني لويس إنريكي المدير الفني لباريس سان جيرمان والإيطالي سيموني إنزاجي، مدرب إنتر ميلان، بتاريخ حافل من الإنجازات والأرقام القياسية في عالم كرة القدم، وذلك قبل ضربة النهائي في «تشامبيونزليج».
ويحاول إنريكي مع باريس ان جيرمان، كسر لعنة النهائي، والتتويج بلقب الأول في دوري أبطال أوروبا للنادي الباريسي، الذي سبق وتعرض لخسارة مؤلمة أمام برين ميونخ الألماني في نسخة 2020 بهدف دون رد.
وعلى الجانب الآخر، يحلم إنزاجي لإهداء جماهير إنتر ميلان اللقب الرابع في تاريخ «الأفاعي» من ناحية، وتعويض «النيراتزوري» عن خسارة لقب الدوري الإيطالي في الأمتار الأخيرة لصالح نابولي.
ويحمل المدربان إنريكي وإنزاجي شخصية «البطل» بعد الخبرات الطويلة التي اكتسبها الثنائي في عالم التدريب من ناحية، ومن مشوارهما داخل المستطيل الأخضر كلاعبين من ناحية أخرى.
وخاض الثنائي نهائي دوري أبطال أوروبا في السابق، بسيناريوهات مختلفة، إذا تمكن إنريكي من جلب النجمة الخامسة لفريق برشلونة بعد تتويج على حساب يوفينتوس الإيطالي، عندما تولى تدريب البارسا وحصد اللقب بنتيجة 3-1، في المباراة التي أقيمت على ملعب «برلين» الأولمبي.
في الجهة الأخرى، فإن إنزاجي تجرع مرارة الهزيمة في نهائي دوري أبطال أوروبا، عندما خسر مع إنتر ميلان أمام مانشستر سيتي الإنجليزي بهدف نظيف في نسخة في نهائي 2023 الذي أقيم في ملعب «أتاتورك» الأولمبي.
ويستعرض موقع «الأسبوع» في السطور التالية كيف تسلح الثنائي بـ شخصية «البطل» قبل نهائي الأبطال.في مشواره كلاعب، تمكن إنريكي من حصد ثلاثة ألقاب مع ريال مدريد، فضلًا عن 7 ألقاب مع برشلونة، وفوزه بذهبية دورة الألعاب الأولمبية مع منتخب إسبانيا في عام 1992.
واستكمالًا لخبرات إنريكي، حصد المدرب الإسباني برشلونة لحصد 9 ألقاب محلية وقارية وعالمية، وحقق مع باريس سان جيرمان 6 ألقاب محلية.
وعلى الجانب الآخر، حقق إنزاجي 6 ألقاب محلية وقارية في مسيرته كلاعب بصفوف لاتسيو، فيما توجد بـ 3 ألقاب مع لاتسيو، وتضخمت نجاحاته مع إنتر ميلان بقيادته للفوز بـ 6 ألقاب محلية، ليكون إجمالي وصول سيموني إنزاجي إلى منصات التتويج كلاعب ومدرب 15 مرة.