سيبدأ الملحق (بلاي إن) في السادس عشر من الشهر الحالي وينتهي في التاسع عشر منه

تأهل ميلووكي باكس إلى الأدوار الإقصائية (بلاي أوف) في المنطقة الشرقية كثاني الفرق، على الرغم من خسارته أمام ضيفه نيويورك نيكس بنتيجة 109-122، بينما ودّع هيوستن روكتس حسابات الملحق (بلاي إن) بعد خسارته أمام دالاس مافريكس بنتيجة 136-147 بعد التمديد، وذلك في مباريات دوري كرة السلة للمحترفين.

اقرأ أيضاً : إن بي إيه: سلتيكس يحقق فوزاً صعباً على كينغز

ومع اقتراب موسم دوري السلة الأمريكي المنتظم من نهايته، تم حسم مصير الفرق الخارجة من دائرة المنافسة على الملحق المخصص لأصحاب المراكز من السابع إلى العاشر في كل من المنطقتين الغربية والشرقية، إذ أُقصي روكتس رسميًا من السباق.

وفي المنطقة الشرقية، أكمل باكس تأهله إلى البلاي أوف ملحقًا ببوسطن سلتيكس المتصدر، رغم تلقيه الهزيمة للمرة الرابعة على التوالي.

وبتلك النتائج، أصبح شيكاغو بولز وأتلانتا هوكس خارج المنافسة على التأهل المباشر، مما يعني خوضهما للملحق، بينما حسم فيلادلفيا سفنتي سيكسرز، الذي انتصر على سان أنتونيو سبيرز بنتيجة 133-126 بعد شوطين إضافيين، وميامي هيت، الذي خسر أمام إنديانا بايسرز بفارق نقطتين 115-117، مواقعهما.

وفي المنطقة الغربية، ما زال الصراع محتدمًا للتأهل المباشر، حيث يقف نيو أورليانز بيليكانز السابع على بُعد خطوة واحدة من فينيكس صنز السادس بعد انتصاره عليه بنتيجة 113-105 الأحد. من جانبه، تراجع لوس أنجلوس ليكرز مرة أخرى إلى المركز التاسع لصالح ساكرامنتو كينغز.

وانقطعت سلسلة انتصارات ليكرز، التي استمرت لأربع مباريات متتالية، بخسارته أمام مينيسوتا تمبروولفز بنتيجة 117-127، مما أتاح للأخير استعادة صدارة المنطقة من دنفر ناغتس بنفس عدد الانتصارات والهزائم، في حين انتصر كينغز على بروكلين نتس بنتيجة 107-77، ليقترب بفارق مباراة واحدة من صنز السادس.

وعلى الرغم من انتصار غولدن ستايت ووريرز على يوتا جاز بنتيجة 118-110، يظل التأهل المباشر إلى البلاي أوف صعبًا أمامه، حيث يحتل المركز العاشر بفارق ثلاث مباريات عن صنز السادس.

وسيبدأ الملحق (بلاي إن) في السادس عشر من الشهر الحالي وينتهي في التاسع عشر منه، حيث ستلتقي الفرق صاحبة المراكز التاسع والعاشر في كل منطقة في مباراة واحدة، وكذلك السابع مع الثامن.

وسيتأهل الفائز من مباراة السابع والثامن في كل منطقة كصاحب المركز السابع في البلاي أوف، ومن ثم يواجه الخاسر من هذه المباراة الفائز من لقاء التاسع مع العاشر، ليكون الفائز بينهما صاحب المركز الثامن الأخير في بلاي أوف كل منطقة.

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: كرة السلة الامريكي كرة سلة بلای أوف عشر من

إقرأ أيضاً:

د.حماد عبدالله يكتب: السينما المصرية!!


 

هذا الفن الرائع للقوى الناعمة المصرية، وهو ما يسمى بالفن السابع،  ولنا فيه عمق تاريخي، سواء على المستوى العالمي- حيث بدأت العروض السينمائية كما يقال منذ عام 1896، في الإسكندرية في قاعة " ماتوسيان"، وكان الفيلم المصرى الطويل الذي يمكن ربط تاريخ السينما فى مصر به، هو ذلك الفيلم الذي عرض قصة عن "توت عنخ أمون" عام 1923 بعد  أن أكتشف "كارتر" مقبرة الملك الصغير في عام 1922، ثم فيلم ليلى عام 1927،وبالمناسبة كان هذا الفيلم "صامت" أي بلا صوت والحديث مكتوب على الشاشة أمام المناظر المعروضة.
وكان الفيلم الناطق الأول في مصر، هو فيلم "أولاد الذوات" وتم عرضه يوم 14مارس 1932، ثم كان الفيلم الناطق والذي تم عرضه في القاهره هو فيلم "وداد "في 8 أغسطس 1936وتم الإشتراك به فى "بينالى فينسيا " السينمائى، وقبله فيلم "الوردة البيضاء" في ديسمبر 1933 وكانت تلك الأفلام (أبيض وأسود وناطقة) وحصلت على شعبية كبيرة ومازالت تعرض حتى الأن على شاشات التليفزيون العربي "روتانا" وغيرها من أصحاب حق العرض بعد أن بيعت تلك الثروة  الثقافية  تحت أعين كل المصريين دون تحريك "طرفة عين" لمسئول عن الثقافة فى مصر للأسف الشديد ومع ذلك فإن السينما المصرية لا يمكن تحديد حجمها محليًا فهي بحق تستحق أن يكون موضعها في الصف الأول من ترتيب السينما العالمية -ولقد إستطاعت السينما المصرية والقائمين على هذه الصناعة من مفكرين ومنتجين ومخرجين وممثلين أفذاذ على مدى تاريخ السينما المصرية


أن تغزوا كل الدول الناطقة بالعربية، بل أصبحت "مصر" هي سوق للفن السابع فمن يرغب من العرب "الفنانين" أن يشتهر فله أن يجوب أستديوهات وكافيهات القاهرة، وقد كانت السينما المصرية بإعلامها من الفنانين والفنانات، هم  قبلة الإهتمام الشعبي والسياسي وكذلك الإقتصادي في العالم العربي.
ولقد إستطاعت السينما المصرية أن تحرك الشعب وأن تحافظ على الخيط الرفيع الذي يربط الأمة العربية، لغتها، وعاداتها وتقاليدها وكذلك أحداثها السياسية،وعبرت "السينما المصرية" عن كل حقبات التاريخ المعاصر، بل والقديم حينما قدمت أفلام تحكي عن بطولات مثل "صلاح الدين الأيوبي" والثورات المتعددة في العالم العربي، بل أن كفاح الشعوب قدمته السينما المصرية كأروع ما يكون مثل قصة المجاهدة "جميلة بوحريد" فى "الجزائر"، وغيرها وغيرهم من أبطال، ومازالت السينما المصرية رغم التدهور الذي وصلت إليه مازالت تمتلك أدوات تقدمها، تمتلك الأبطال والبطلات المتفردات في تميزهم وتألقهم، ولعل إتجاه أغلبهم لتقديم برامج تليفزيونية ومقابلات إعلامية، هذا الإتجاه الذي يجعلنا أكثر خوفًا على السينما اليوم من أمس، حيث الإهتمامات من أهل الفن السابع، جعلهم كما أعتقد يتخلون عما حباهم الله به من مواهب، ويبحثون عن مجال ليس مجالهم لكي يتقدموا من خلاله إلى ظهورهم ولكن هذا لن  يستقيم ولن يستمر ويجب العودة للإهتمام بالسينما المصرية!!


[email protected]

مقالات مشابهة

  • مستويات قرعة ملحق كأس العالم 2026 بعد نهاية دور المجموعات
  • بنكيران يناشد الملك محمد السادس لإطلاق سراح النقيب زيان
  • مدربـــــــــون وطنيــــون: اســــــــــتمرار الجهاز الفنـي أولوية حتمية حفاظـا على الاستقرار الــــــــــفني شريطة تصحيح الأخطاء !
  • تأجيل محاكمة 41 متهما بـ خلية النزهة لجلسة 27 سبتمبر
  • اليوم.. نظر محاكمة 41 متهما بـ خلية النزهة
  • د.حماد عبدالله يكتب: السينما المصرية!!
  • مونديال الأندية .. فلامنجو وبايرن أول المتأهلين | والأهلي متمسك بالأمل الأخير
  • العراق ثاني أكبر الدول استهلاكاً لوقود الطائرات في الشرق الاوسط
  • بايرن ميونخ ثاني المتأهلين إلى دور الـ16 من مونديال الأندية
  • رسميًا.. تحديد أول المتأهلين لدور الـ16 ووداع فريقين بمونديال الأندية