صحيفة البيان : الإمارات تدعو بعثات حفظ السلام لاتباع نهج شامل لحماية المدنيين
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد الإمارات تدعو بعثات حفظ السلام لاتباع نهج شامل لحماية المدنيين، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي ت + ت الحجم الطبيعي أكدت دولة الإمارات ، أمس، أن على بعثات حفظ السلام اتباع نهج شامل لجميع عناصر بعثات حفظ السلام .، والان مشاهدة التفاصيل.
الإمارات تدعو بعثات حفظ السلام لاتباع نهج شامل...
ت + ت - الحجم الطبيعي
أكدت دولة الإمارات، أمس، أن على بعثات حفظ السلام «اتباع نهج شامل لجميع عناصر بعثات حفظ السلام لحماية المدنيين، ومعالجة انتشار المعلومات المغلوطة والمضللة وخطاب الكراهية؛ لما تشكله من تهديد على عمليات السلام، بالإضافة إلى تطوير استراتيجيات تتعامل مع التحديات الراهنة، وتستبق التحديات الناشئة في مجال توفير الحماية».
جاء ذلك في بيان في مجلس الأمن بشأن «حماية المدنيين في عمليات حفظ السلام: دور العنصر العسكري في الوقاية والاستجابة»، نشرته البعثة الدائمة للدولة لدى الأمم المتحدة إلكترونياً.
وقالت غسق شاهين، المنسق السياسي في البعثة، إن بعثات الأمم المتحدة لحفظ السلام تعد أبرز أدوات العمل متعدد الأطراف، وتجسد التضامن مع الدول المضيفة. وشهدنا تطوراً في طبيعة مهام قوات حفظ السلام والتحديات التي تواجههم، ما يقتضي مواءمة أعمالهم مع تغيرات السلم والأمن الدوليين.
استجابة للتحدياتوأكدت شاهين أن «حماية المدنيين تتطلب اتباع نهج شامل لجميع عناصر بعثات حفظ السلام، فبينما يضطلع العنصر العسكري بدور مهم في الوقاية من التحديات ضد المدنيين والاستجابة لها، إلا أن هناك عناصر إضافية تسهم في إرساء السلام. أصبح العنف بمثابة واقع يومي للعديد من المدنيين المتواجدين في الحالات المدرجة على جدول أعمال المجلس، الأمر الذي يتسبب في تدمير النسيج الاجتماعي وتقليص فرص المجتمعات المحلية في تحقيق العيش الكريم. لهذا، فحماية البعثات للمدنيين لن تكون ممكنة دون موظفي الشؤون المدنية وتواصلهم مع المجتمعات المحلية، ودون فرق المساعي الحميدة، ودون المستشارين المعنيين بحماية النساء والأطفال».
وأضافت إن «انتشار المعلومات المغلوطة والمعلومات المضللة وخطاب الكراهية يشكل تهديداً على عمليات السلام، ويتسبب في خلق الانقسامات، ويفاقم التوترات، ويؤجج الخوف بين المدنيين. ونعرب عن قلقنا إزاء انتشار هذا المحتوى الضار وتبعاتِه على عمليات السلام». أدان مجلس الأمن في قراره 2686 نشر المعلومات المغلوطة، والمعلومات المضللة، والتحريض على العنف ضد عمليات الأمم المتحدة لحفظ السلام، وتداعياته على أمن قوات حفظ السلام وقدرتها على تنفيذ ولاياتها.
وعليه، نرى أن نشر ضباط إعلام عسكريين يمتلكون مهارات ومعلومات حول الاتصال الاستراتيجي يساعد بعثات حفظ السلام على تحديد وتقييم هذه ال
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الإمارات تدعو بعثات حفظ السلام لاتباع نهج شامل لحماية المدنيين وتم نقلها من صحيفة البيان نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الإمارات ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
صحيفة تكشف كيف أطال نتنياهو الحرب في غزة ليبقى في السلطة
كشفت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية في تقرير بعنوان "كيف أطال نتنياهو أمد الحرب في غزة ليبقى في السلطة؟"، أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو كان يستعد، بعد ستة أشهر من اندلاع الحرب على قطاع غزة، لإنهائها.
وبحسب الصحيفة كانت المفاوضات جارية للتوصل إلى هدنة طويلة الأمد مع حركة حماس ، وأبدى نتنياهو استعداده لقبول حل توافقي. وقد أوفد مبعوثا خاصا لإبلاغ الوسطاء المصريين بالموقف الإسرائيلي الجديد.
وأوضحت انه في اجتماع عقد في وزارة الجيش بتل أبيب، كان يسعى إلى الحصول على موافقة أعضاء حكومته، بعدما تعمد إبقاء الخطة خارج جدول الأعمال المكتوب للاجتماع، على أمل أن يفاجئ الوزراء الرافضين ويمنعهم من تنسيق مواقفهم المعارضة.
ووفق التقرير، كان ذلك في أبريل 2024، قبل أن يطلق نتنياهو محاولته السياسية للعودة بقوة إلى الساحة.
وأضاف "كانت الخطة المطروحة حينها تقضي بوقف الحرب في غزة لمدة لا تقل عن ستة أسابيع، ما كان سي فتح نافذة للتفاوض مع حماس بشأن هدنة دائمة. كما كان من المتوقع أن تفرج الحركة عن أكثر من ثلاثين محتجزا إسرائيليا خلال أسابيع، مع احتمالية إطلاق سراح مزيد منهم إذا تم تمديد الهدنة".
وكانت الهجمات اليومية على سكان غزة، الذين يناهز عددهم المليونين، ستتوقف مؤقتا وفق المعلومات التي ساقتها نيويورك تايمز.
إنهاء الحرب، بحسب الصحيفة، كان يحمل أيضا مخاطر شخصية لنتنياهو، الذي يقود ائتلافا هشا يعتمد على دعم وزراء من اليمين المتطرف، يسعون إلى احتلال غزة بدلا من الانسحاب منها.
وأوضحت أن هؤلاء كانوا يفضلون حربا طويلة تتيح إعادة بناء مستوطنات إسرائيلية في القطاع.
وألقى التقرير الضوء على أن الهدنة إذا جاءت مبكرا، فقد يدفع ذلك هؤلاء الوزراء إلى الانسحاب من الائتلاف، ما يؤدي إلى انتخابات مبكرة كانت استطلاعات الرأي تشير إلى أن نتنياهو سيخسرها.
بينما خارج السلطة، يصبح نتنياهو عرضة للخطر، إذ إنه يواجه محاكمة بتهم فساد منذ عام 2020، تشمل تلقي رشاوى وتقديم تسهيلات لرجال أعمال مقابل هدايا وتغطية إعلامية إيجابية.
ووفق ما أوردته صحيفة نيويورك تايمز في التقرير ذاته، وبينما كان أعضاء الحكومة يناقشون ملفات أخرى، دخل مساعد مسرعًا إلى قاعة الاجتماع وهو يحمل وثيقة تلخّص الموقف التفاوضي الجديد لإسرائيل، ووضعها بهدوء أمام نتنياهو. قرأها مرة أخيرة، وهو يشير إلى عدد من النقاط بقلمه. وأشارت إلى أن الطريق إلى الهدنة كان محفوفًا بالمخاطر، لكنه بدا مستعدًا للمضي فيه.
وانتقلت إلى ان الجلسة شهدت مقاطعة وزير المالية بتسلئيل سموتريتش مجريات الاجتماع. ففي عام 2005، حين كان ناشطًا شابًا، تم توقيف سموتريتش لأسابيع – دون توجيه اتهامات – بشبهة التخطيط لتفجير سيارات على طريق سريع رئيسي في محاولة لإبطاء تفكيك المستوطنات الإسرائيلية في غزة. واليوم، ومع وزير الأمن القومي اليميني المتطرف إيتمار بن غفير، يُعدّ سموتريتش من أبرز المدافعين داخل الحكومة عن إعادة بناء المستوطنات في غزة.
وخلال الجلسة، أعلن سموتريتش أنه سمع شائعات عن وجود خطة لاتفاق. التفاصيل أقلقته. وقال: "أريدك أن تعرف، إذا تم طرح اتفاق استسلام كهذا، فلن تكون هناك حكومة بعد الآن. الحكومة انتهت".
وبحسب التقرير وجد نتنياهو نفسه مضطرًا للاختيار بين فرصة التوصل إلى هدنة وبين بقائه السياسي – فاختار البقاء، منكرا وجود أي خطة لوقف إطلاق النار.
وتشير صحيفة نيويورك تايمز إلى أن من بين أكثر الاتهامات حساسية بشأن سلوك نتنياهو في إدارة الحرب، اتهامه بأنه تعمد إطالتها من أجل تحقيق مكاسب سياسية شخصية.
وأضافت "استغل نتنياهو الحرب لتحسين وضعه السياسي، بداية من أجل البقاء، ثم ليحقق انتصارا بشروطه الخاصة. وبعد مرور ما يقارب عامين على الحرب، وبينما لا يزال يواجه تهما جدية بالفساد، يبدو أن أمامه فرصة قوية للاستمرار في الحكم حتى موعد الانتخابات العامة المقرر إجراؤها بحلول أكتوبر 2026، حين يبلغ من العمر 77 عاما – بل وربما يفوز بها أيضا".
المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من الأخبار الإسرائيلية نتنياهو أطلع رئيس "يهدوت هتوراة" على حرب وشيكة إقرار إسرائيلي بصمود حماس في غزة رغم استمرار الإبادة هآرتس: لم يعد وراء الحرب أي تفسير سوى غريزة بقاء مفرطة الأكثر قراءة رغم معيقات الاحتلال.. 40 ألفا يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى الصحة العالمية: تدهور خطير في مستشفيات غزة ونداء لإجلاء عاجل للمرضى القسام: استهدفنا دبابة "ميركفاه" وموقع قيادة شرق حي التفاح في غزة مقرّبو نتنياهو يحتجون على لقاء لابيد مع وزير الخارجية الإماراتي عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025