سعود بن صقر يستقبل المهنئين بعيد الفطر السعيد
تاريخ النشر: 10th, April 2024 GMT
استقبل صاحب السمو الشيخ سعود بن صقر القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم رأس الخيمة، بحضور سمو الشيخ محمد بن سعود بن صقر القاسمي ولي عهد رأس الخيمة، جموع المهنئين، الذين توافدوا إلى مجلس الضيافة بخزام، صباح اليوم، للسلام على سموّه بمناسبة حلول عيد الفطر السعيد.
وتقبل صاحب السمو حاكم رأس الخيمة، التهاني من الشيوخ، وكبار المسؤولين في الدولة، ومديري الدوائر المحلية والاتحادية، والمواطنين، وأبناء الجاليات العربية والإسلامية، الذين دعوا الله، عز وجل، أن يعيد هذه المناسبة على سموّه بموفور الصحة والعافية، وعلى دولة الإمارات، قيادةً وشعباً بمزيد من التقدم والازدهار، وعلى الأمتين العربية والإسلامية باليُمن والخير والبركات.
حضر الاستقبال، الشيخ عمر بن صقر القاسمي، والشيخ أحمد بن صقر القاسمي رئيس دائرة الجمارك، والشيخ أحمد بن سعود بن صقر القاسمي رئيس دائرة الخدمات العامة في رأس الخيمة، والشيخ خالد بن سعود بن صقر القاسمي نائب رئيس مجلس إدارة مكتب الاستثمار والتطوير في رأس الخيمة، والشيخ صقر بن سعود بن صقر القاسمي رئيس مجلس إدارة شركة «سيراميك رأس الخيمة»، وعدد من الشيوخ وكبار المسؤولين.
المصدر: وامالمصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: عيد الفطر سعود بن صقر حاكم رأس الخيمة بن سعود بن صقر القاسمی رأس الخیمة
إقرأ أيضاً:
بعد أزمة الحشد.. رئيس الوزراء العراقي يستقبل الرئيس اللبناني في بغداد
استقبل رئيس الوزراء العراقي، محمد شياع السوداني، اليوم الأحد، الرئيس اللبناني، جوزيف عون، خلال مراسم استقبال رسمية أُقيمت في العاصمة بغداد.
وذكر المكتب الإعلامي لرئيس الوزراء العراقي في بيان، أن اللقاء يأتي في إطار زيارة رسمية يجريها الرئيس اللبناني إلى العراق، على رأس وفد حكومي رفيع، لبحث ملفات التعاون الثنائي، وفي مقدمتها قضايا الطاقة وتزويد لبنان بالوقود اللازم لتشغيل محطات الكهرباء، إلى جانب ملفات سياسية واقتصادية مشتركة.
ومن المقرر أن يعقد الجانبان مباحثات رسمية تتناول سبل تطوير العلاقات العراقية اللبنانية وتعزيزها في مختلف المجالات، إضافة إلى مناقشة التطورات الإقليمية والدولية، وفرص دعم الأمن والاستقرار في المنطقة.
وتأتي زيارة عون بعد أسابيع من إعلان العراق خلال القمة العربية التي عُقدت في بغداد منتصف الشهر الماضي، تبرعه بمبلغ 20 مليون دولار لدعم جهود إعادة إعمار المناطق اللبنانية المتضررة جراء العدوان الإسرائيلي.
ويُنظر إلى هذه الزيارة أيضاً في سياق تجاوز توتر دبلوماسي سابق بين البلدين، على خلفية تصريحات أدلى بها الرئيس اللبناني في أبريل الماضي، حول "عدم استنساخ تجربة الحشد الشعبي في لبنان"، وهي التصريحات التي دفعت بغداد حينها إلى استدعاء السفير اللبناني وتسليمه مذكرة احتجاج رسمية.