ياسر جلال: «المتحدة» تدير العملية الإبداعية في مصر.. وجودر عودة لـ«رمضان زمان»
تاريخ النشر: 11th, April 2024 GMT
أكد الفنان ياسر جلال، أنه قبل البدء في تصوير مسلسل جودر، قدم للشركة المتحدة عملين، أحدهما كان مسلسل عبارة عن عمل درامي «صعيدي»، مشيرا إلى أن الشركة وافقت على «ألف ليلة وليلة» لكي يجري البدء في تصويره.
ياسر جلال: المتحدة وافقت على «ألف ليلة وليلة»وشدد «جلال»، خلال لقائه مع الإعلامي أسامة كمال، بـ«سهرة DMC»، المُذاع عبر شاشة «دي أم سي»، على أن هناك أحد الأشخاص ضمن كيان الشركة المتحدة أكد له الموافقة على «ألف ليلة وليلة» من أجل عودة تفاصيل رمضان التي كانت موجودة في السابق.
وأوضح أن الشركة المتحدة تدير العملية الإبداعية والإنتاج الدرامي في مصر، مؤكدًا أنه كان هناك ثقة كبيرة من قبل المتحدة في شركتي «ميديا هب» و«اروما»، مشيرا إلى أنه جلس مع شركتي الإنتاج، وتطرق للتفاصيل كافة الخاصة بالعمل ليكون بهذا الشكل، ويقدم للجمهور بالشكل الأفضل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: دراما رمضان المتحدة دراما المتحدة
إقرأ أيضاً:
«كتابة القصة» تدعم المهارات الذهنية.. «الدانة» يطوّر القدرات الإبداعية للفتيات
نظم مركز الدانة للفتيات سلسلة من الورش التعليمية، استضاف خلالها المدربة المعتمدة الأستاذة شيخة البلم. استهدفت الورش الفتيات من عمر 10 إلى 14 سنة، بهدف تنمية مهاراتهن الإبداعية والمعرفية.
وخلال ورشة “كتابة القصة”، أوضحت الأستاذة شيخة البلم أهمية القراءة، ووصفتها بأنها “غذاء الروح والعقل”، مشيرة إلى دورها المحوري في تطوير شخصية الطفل وتعزيز قدراته الذهنية. وقدمت المدربة استراتيجيات حديثة في قراءة القصة، كما درّبت الفتيات على مهارات مبتكرة في كتابة القصص، انطلاقًا من فهم عناصر القصة الأساسية مثل الشخصيات، المكان، الزمان، وتسلسل الأحداث.
وأكدت البلم أهمية العصف الذهني في تحفيز خيال المنتسبات، مما يمكنهن من تصور الأحداث وإيجاد حلول إبداعية للمواقف التي تتناولها القصص. وبيّنت أن تعليم الفتاة كيفية صياغة قصة يساعدها في امتلاك أدوات حل المشكلات التي قد تواجهها في حياتها اليومية. وقالت:
“القصص والحكايات ما هي إلا انعكاس لحياتنا اليومية، نحتاج فيها إلى تفكير إبداعي لإيجاد حلول واقعية”.
كما أثنت على خيال الفتيات الواسع، مؤكدة أن ما سطرنه خلال الورشة من قصص يُعد دليلاً واضحًا على طاقاتهن الإبداعية.
وفي هذا السياق، شددت على أهمية ترسيخ عادة القراءة منذ الصغر، بدءًا من قراءة الكلمات ثم الجمل، مما يُنمي لدى الطفل حبّ الاستطلاع والشغف بالمعرفة.
وأضافت: “في الورشة، تركنا الحرية الكاملة للفتيات للتعبير عن أنفسهن من خلال القصص، وقد كانت البيئة المحيطة مصدر إلهام لهن.”
ودعت البلم أولياء الأمور إلى توجيه أبنائهم نحو المطالعة وحب التعلم منذ الصغر، مؤكدة أن أطفالنا يملكون قدرات كبيرة ويحتاجون فقط إلى رعاية واحتضان معرفي.
وأشادت بتفاعل الفتيات الكبير مع المحتوى المقدم، واقترحت على وزارة الرياضة والشباب تبني القصص التي أنتجتها الفتيات خلال الورشة، وعرضها في معرض الكتاب المقبل دعمًا لهن وتحفيزًا لمواهبهن.