شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن عيساوي إلا قحت، وانتهت المظاهرات بنجاح ثورة فولكر. وبعملية ماكرة سرقت قحت كحل الثورة من عين الثوار. صحيح تحقق شعار تسقط بس . ولكن ماذا بعد السقوط؟،بحسب ما نشر النيلين، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات عيساوي: إلا قحت، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وانتهت المظاهرات بنجاح ثورة فولكر. وبعملية ماكرة سرقت قحت (كحل) الثورة من (عين) الثوار. صحيح تحقق شعار (تسقط بس). ولكن ماذا بعد السقوط؟.
ولعجز قحت عن تلبية مطالب الشارع الحياتية. لجأت لشيطنة الإسلاميين. وألصقت بهم تهما (أخلاقية ومالية) مازال إبليس مصاب بالدوار منها.
لذا تسيد شعار (إلا المؤتمر الوطني) الساحة تماما. ومن سنن الحياة لا يصح إلا الصحيح. في ظرف سنة ظهرت عورة قحت للعيان. فشل بإمتياز في كل المناحي. وأحاطت الحسرة والندامة بالثوار. الأمر الذي ترتب عليه لغة السب واللعن لقحت في رابعة النهار. بل وصلت الأمور للتعدي البدني (حادثة باشدار).
والحال هذه ما كان من قحت إلا اللجوء للبديل التسلطي على رقاب الناس. فوسوست للهالك. وزينت له الأمر. فهذا الوعد صادف (قلبا خاليا) لدى الهالك فتمكنا. ولا نشك أنها تجيد السباحة في محيطات العمالة. لذا لتنفيذ الخطة استعانت بحاكم الأمارات. ونسي الجميع أن المكر السيء لا يحيط إلا بأهله. وهذا الذي جرى وفق مقادير العلي القدير. وبلطفه بالشعب السوداني. كان تدميرهم في تدبيرهم.
وانتهت اللعبة بأن غشي إعصار الجيش رواكيب قحت. وجعلها قاعا صفصفا في بضع شهور. عليه تبدلت الحياة السياسية الآن. وخرجت قحت من المولد بدون حمص. ودخلت الآن في (الإستثناء). وذلك بقرار جماهيري. وخلاصة الموضوع أن قحت لا وجود لها في الفترة الإنتقالية مهما كانت المبررات. لأنها خالصة لجيشنا من دون الأحزاب. أما بعد ذلك فالشارع هو الفيصل. أي: (الحشاش يملأ شبكتو).
د. أحمد عيسى محمودعيساويالجمعة ٢٠٢٣/٧/٢٨
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل عيساوي: إلا قحت وتم نقلها من النيلين نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: تاق برس ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مسيرات الدعامة لا تستطيع أن توقف الحياة إلى يوم القيامة
*سان جيرمان وسوق سوسو في بورتسودان*
*مسيرات الدعامة لا تستطيع أن توقف الحياة إلى يوم القيامة*
عزز أشرف حكيمي تقدم سان جيرمان، الفريق الفرنسي، بتسديدة قوية سكنت شباك مرمى أرسنال الإنجليزي في الدقيقة 72، وسط هتافات الجماهير في سوق سوسو ببورتسودان عاصمة ولاية البحر الأحمر بشرق السودان ( بلو… بلو… دبل ليهو)
كانت المضادات الأرضية للجيش السوداني تفعل ما فعله اللاعب المغربي أشرف حكيمي، 26 عاما، لتفتك بالمسيرات الانتحارية للدعامة.
في سوق سوسو، يتناول رواد القهاوي موعد قدوم المسيرات للمدينة التي صارت عاصمة إدارية للبلاد، عند المساء أو ساعات الفجر الأولى، قبل أن تنتهي الحكاية عند الخامسة صباحا.
فاز باريس سان جيرمان الفرنسي 2-1 على أرسنال الإنجليزي في إياب نصف نهائي دوري أبطال أوروبا لكرة القدم 2024-2025، ليتأهل للمباراة النهائية للبطولة ضد إنتر ميلان الإيطالي.
كما فاز الجيش السوداني بحب أهل السودان وهم يشاهدون جنوده يعزفون المضادات الأرضية، ويتعالى حماسمهم مع كل هجمة ( وري…وري…..شغل مختلف يا صحبي).
جيب النار، جراك نعناع، بينما تبدأ خلاطة العصير في العمل، شاي اللبن والجبنة في جبنة والدواء العدة الجديدة، الفول المخبازة وكشك شحن الموبايلات،لا يهدأ سوق سوسو من الحركة الاجتماعية والشرائية، هو ليس مكانا للتسوق وحسب، وإنما مدينة مخلوطة بعبق الريف، يتعارف فيه الناس رغم إختلاف سحناتهم، كأنهم أسرة التقوا بعد طول غياب، سريعا ما تحفظ أسماء مقدمي الخدمات، مثلما يحفظون عادتك في تناول الجبنة من دون سكر أو دواء.
قبلها بيوم، كنت في فندق الربوة ببورتسودان مع الأستاذ الحبيب
عبد الماجد عبدالحميد، نشاهد كيف حول
إنتر الإيطالي تأخره من 3-2 قبل لحظات من نهاية الوقت الأصلي إلى فوز 4-3 على ضيفه برشلونة الإسباني،
فعل لاعب كرة القدم الأسبانية الأمين جمال نصراوي إيبانا (بالإسبانية: Lamine Yamal Nasraoui Ebana)؛ مواليد 13 يوليو 2007) من أصول مغربية، الأفاعيل، غير أنه خسر، بعد أن راوغ وأبدع.
بعد نهاية المباراة التي انتقلت إلى أشواط إضافية، خرج رواد الفندق إلى الطرقات توقفهم الارتكازات الأمنية، تتحقق من هوياتهم وأورقاهم الثبوتية، وينتظرون ساعات الفجر الأولى لمشاهدة إبداع لامين وهو يسقط المسيرات الانتحارية الواحدة تلو الأخرى.
في دوري الأبطال السوداني، جنود كثر يسهرون من أجل تحقيق الأمن والاستقرار في بورتسودان، الفاشر، وكوستي، يستعدون للتتويج النهائي في دارفور، حينما يعيدون إليها الآمان ويقضون على شباك مسيرات الشر.