أفادت قناة «CBS NEWS» الأمريكية، اليوم الجمعة، أن التقديرات في الولايات المتحدة تشير إلى أن الهجوم الإيراني على دولة الاحتلال الإسرائيلي سيحدث اليوم.

وأضافت القناة الأمريكية، أن الهجوم الإيراني المحتمل على إسرائيل سينفذ عبر 100 صاروخ وطائرة مسيرة.

وفي وقت سابق من اليوم الجمعة، أكد وزير جيش الاحتلال الإسرائيلي، يوآف جالانت، أن إسرائيل سترد مباشرة على أي هجوم إيراني.

وقال جالانت، لنظيره الأمريكي لويد أوستن: إن أي هجوم إيراني مباشر سيستلزم ردا إسرائيليًا مناسبًا على إيران.

بريطانيا تحذر مواطنيها من السفر إلى إسرائيل

وفي سياق آخر، قالت القناة السابعة التابعة للاحتلال الإسرائيلي، اليوم الجمعة: إن وزارة الخارجية البريطانية، حذرت مواطنيها من السفر إلى إسرائيل.

كما حذرت وزارة الخارجية الفرنسية، مواطنيها من التوجه إلى إيران، وكيان الاحتلال الإسرائيلي، والأراضي الفلسطينية، ولبنان، وذلك وفقًا لما ذكرته وسائل إعلام متفرقة على خلفية التوتر بعد توجيه الكيان المحتل ضربة لمبنى قنصلية إيران في سوريا،

كما أعلنت وزارة الخارجية الفرنسية عن عودة أقارب دبلوماسييها الموجودين في إيران إلى البلاد.

مستوطنون يهاجمون قرية «المغير» في الضفة الغربية بحماية قوات الاحتلال

المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان: قطاع غزة يحتاج إلى 1000 شاحنة مساعدات يوميا

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: طائرة مسيرة صاروخ هجوم أمريكي

إقرأ أيضاً:

انقسام نيابي أمريكي بشأن تسليح إسرائيل في ظل مجاعة غزة

آخر تحديث: 31 يوليوز 2025 - 12:40 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- رفض مجلس الشيوخ الأمريكي ، مساء امس الأربعاء، محاولة من السيناتور بيرني ساندرز لوقف بيع قنابل وأسلحة نارية أمريكية إلى إسرائيل، رغم أن نتيجة التصويت أظهرت تزايد عدد الديمقراطيين المعارضين لصفقات السلاح في ظل الجوع والمعاناة الواسعة في غزة.وحاول ساندرز، المستقل عن ولاية فيرمونت، مرارا خلال العام الماضي وقف بيع الأسلحة الهجومية إلى إسرائيل. وكان من شأن القرارات المطروحة أمام مجلس الشيوخ يوم الثلاثاء أن توقف صفقة بيع قنابل بقيمة 675 مليون دولار، بالإضافة إلى شحنات تضم 20 ألف بندقية هجومية أوتوماتيكية لإسرائيل.ومرة أخرى، فشلت هذه الجهود في الحصول على موافقة المجلس، لكن 27 عضوا ديمقراطيا، أي أكثر من نصف الكتلة الديمقراطية، صوتوا لصالح القرار المتعلق بالبنادق الهجومية، و24 صوتوا لصالح القرار المتعلق بصفقة القنابل. وتعد هذه الأرقام أكبر من أي محاولة سابقة لساندرز، حيث حصلت مبادرته الأعلى دعما في نوفمبر الماضي على تأييد 18 ديمقراطيا فقط.وأظهرت نتيجة التصويت كيف أن صور المجاعة الواردة من غزة بدأت تُحدث انقساما متزايدا في صفوف النواب الأمريكيين، الذين كانوا يدعمون إسرائيل تقليديا بأغلبية ساحقة من الحزبين الديمقراطي والجمهوري.وقال ساندرز إن الديمقراطيين يستجيبون لـ”أغلبية كبيرة من الشعب الأمريكي الذي سئم من إنفاق المليارات تلو المليارات من الدولارات على حكومة إسرائيلية تقوم حاليا بتجويع الأطفال حتى الموت”.

مقالات مشابهة