شاهد بالصورة.. إبن عضو مجلس السيادة رجاء نيكولا يحمل السلاح مدافعاً عن وطنه وجمهور مواقع التواصل يشيد ويعلق: (أبناء الإسلام والمسيحية في خندق واحد لحماية السودان من الجنجويد)
تاريخ النشر: 15th, April 2024 GMT
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي بالسودان صورة حديثة لأحد أقباط السودان حظيت بتفاعل منقطع النظير.
وبحسب رصد ومتابعة محرر موقع النيلين فقد قال ناشرو الصورة انها لإبن عضو مجلس السيادة السيدة رجاء نيكولا.
وظهر ماركو, وهو يحمل السلاح في لقطة وجدت تجاوباً كبيراً من الجمهور الذي كتب معلقاً: (أبناء الإسلام والمسيحية في خندق واحد لحماية السودان من الجنجويد).
محمد عثمان _ الخرطوم
النيلين
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
مسؤول أميركي: لا علم لنا بمصير المرحّلين إلى جنوب السودان
قال المسؤول في شرطة الحدود الأميركية توم هومان، إنه لا يعرف ما الذي حدث للرجال الثمانية الذين رُحلوا إلى جنوب السودان بعد أن أعادت إدارة الرئيس دونالد ترامب العمل بسياسة ترحيل المهاجرين إلى دول ليست بلدانهم الأصلية، والمعروفة باسم "الدول الثالثة".
وقال هومان لموقع "بوليتيكو" يوم الجمعة: "بالنسبة لنا، هم أحرار. لم يعودوا في عهدتنا، إنهم في جنوب السودان". وأضاف: "هل سيبقون هناك؟ لا أعلم".
وذكر مسؤولون في الإدارة الأميركية، أن الرجال الثمانية قد أُدينوا بجرائم عنيفة في الولايات المتحدة. ومن الثمانية، شخص واحد فقط لديه صلة بجنوب السودان، وهي دولة خرجت حديثًا من حرب أهلية. أما البقية، فشخصان من ميانمار، وشخصان من كوبا، وشخص واحد من كل من فيتنام ولاوس والمكسيك.
وفي وقت سابق من الأسبوع الماضي، قالت السلطات في جنوب السودان، إن المرحلين في عهدة الجهات المعنية، وتقوم برعايتهم، وضمان سلامتهم ورفاههم.
ورُحّل الرجال في البداية في شهر مايو/أيار الماضي، لكنهم احتُجزوا في قاعدة عسكرية في جيبوتي عدة أسابيع بعد أن أوقفت محكمة أميركية ترحيلهم، ثم نُقلوا لاحقًا إلى جنوب السودان بعد صدور حكمين من المحكمة العليا الأميركية، أحدهما سمح عموما بترحيل المهاجرين إلى دول لا تربطهم بها صلة، والثاني كان متعلقًا تحديدًا بقضية الرجال الثمانية.