يقدم موقع صدى البلد معلومات قانونية عن عقوبات التعصب الكروي تزامنا مع  مباراة القمة بين الاهلي والزمالك وذلك حتى لا يقع احد في مصيدة العقوبات فيما يلى:

عقوبة التعصب الكروى

تصدى قانون الرياضة لظاهرة التعصب الكروى ، حيث نصت المادة 85 من قانون الرياضة رقم 71 لسنة 2017 على أن: "يعاقب بالحبس مدة لا تقل عن سنة وبغرامة لا تقل عن 1000جنيه ولا تزيد على 3 آلاف جنيه أو بإحدى هاتين العقوبتين كل من سب أو قذف أو أهان بالقول أو الصياح أو الإشارة شخصا طبيعيا أو اعتباريا أو حض على الكراهية أو التمييز العنصرى بأى وسيلة من وسائل الجهر والعلانية فى أثناء أو بمناسبة النشاط الرياضى، وتضاعف العقوبة إذا وقعت الأفعال السابقة على إحدى الجهات أو الهيئات المشاركة فى تأمين النشاط الرياضى أو أحد العاملين به.

ونصت المادة 89 من قانون الرياضة رقم 71 لسنة 2017 على أن: "يعاقب بالحبس مدة لا تقل عن سنة وبغرامة لا تقل على 50 ألف جنيه ولا تزيد عن 100 ألف جنيه أو بإحدى هاتين العقوبتين كل من استخدم القوة أو العنف أو التهديد أو الترويع ضد لاعب أو حكم أو أحد أعضاء الأجهزة الفنية أو الإدارية للفرق الرياضية أو أحد أعضاء مجالس إدارة الهيئات الرياضية لحمة على الامتناع عن المشاركة فى النشاط الرياضى أو بغرض التأثر على نتيجته لصالح طرف دون آخر".

ونصت المادة 91 من قانون الرياضة رقم 71 لسنة 2017 علي أن: "يعاقب بالحبس وبغرامة لا تقل 50 ألف جنيه ولا تزيد عن 200 ألف جنيه كل من إنشاء أو نظم روابط رياضة بالمخالفة للنظم الأساسية للهيئات الرياضية وفقا لأحكام هذا القانون".

وتكون العقوبة الحبس الذى لا يقل عن 3 سنوات والغرامة لا تقل عن 100ألف جنيه ولا تزيد على 300 ألف جنيه إذا باشر أى من المنتمين لهذه الكيانات غير المشروعة نشاطا يعبر عن وجودها أو ينشر أفكارها بأية صورة كانت.

ونصت المادة 92 علي أن: يعاقب بالحبس وبغرامة لا تقل عن 10 آلاف جنيه ولا تزيد عن 100 ألف جنيه أو بإحدى هاتين العقوبتين كل من حرض بأي طريقة على إحداث شغب بين الجماهير أو الاعتداء على المنشآت أو المنقولات أو تعطيل نشاط رياضي بأية طريقة ولو لم تحقق النتيجة الإجرامية بناء على هذا التحريض.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: قانون الریاضة جنیه ولا تزید یعاقب بالحبس لا تقل عن ألف جنیه

إقرأ أيضاً:

هؤلاء ليسوا دعاة سلام ولا أنصار ديمقراطية، بل تجّار مواقف

تورّطوا بالأمس في صياغة مشاريع سياسية صنعت الحرب بجهلهم وغبائنهم وأنانيتهم.
واليوم، يتزيّنون ببراءةٍ مصطنعة ويدّعون لأنفسهم فضائل سياسية لا تمتّ لهم بصلة.
يخفون أنيابهم تحت ريش حمائم السلام، ويخدعون الناس بترويج نظرية “من أطلق الرصاصة الأولى” لتعمية الوعي عن استعدادات وتحركات وانقضاض المليشيا على الخرطوم.
يصفون أنفسهم بالديمقراطيين، وهم لا يؤمنون بالانتخابات لا في أحزابهم الورقية ولا في الفضاء العام.

يندّدون بخطاب الكراهية، لكنهم يتسامحون مع أفعالها من نهبٍ وسلبٍ واغتصاب.
ابتهجوا لمحاكمة كوشيب في لاهاي، لكنهم يرفضون مثول حليفهم حميدتي أمام العدالة بذريعة أن ذلك “سيعقّد الصراع”.

يستنكرون وصف المليشيا بـ “أم كعوك”، لكنهم يصفون مخالفيهم في الرأي بالأفاعي، وخصومهم السياسيين بأسراب الجراد.

هؤلاء ليسوا دعاة سلام ولا أنصار ديمقراطية، بل تجّار مواقف يتقنون التنكّر.
يلبسون كل يوم وجهاً جديداً، لكن وجوههم الحقيقية لا تخطئها عين الشعب الفاحصة.
ضياء الدين بلال

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • روسيا تُرجئ قمة عربية روسية في موسكو بسبب اتفاق غزة
  • بسبب أحداث غزة.. بوتين يعيد النظر في القمة الروسية العربية
  • تصل لـ 3 ملايين جنيه.. عقوبات تنفيذ رحلات العمرة دون ترخيص
  • أضاع فوزا سهلا في مباراة القمة.. نجم الزمالك السابق يوجه نصيحة لـ فيريرا
  • «بيضربه في كل لعبة».. رضا عبد العال يسخر من كوكا بسبب نجم الزمالك بعد القمة «فيديو»
  • «قلتله لو هتتنطط مستحيل».. وليد صلاح الدين يروي موقف طريف لـ محمد الشناوي بعد مباراة القمة «فيديو»
  • هؤلاء ليسوا دعاة سلام ولا أنصار ديمقراطية، بل تجّار مواقف
  • بوتين يقرر تأجيل القمة الروسية العربية بسبب مفاوضات إنهاء الحرب في غزة
  • رجل يلاحق زوجته بـ6 دعاوى لرد ممتلكاته بعد استيلائها على 6 ملايين جنيه
  • في المقدمة مواجهة اتحاد جدة.. لقاءات مثيرة تنتظر الهلال حتى نهاية 2025 بالدوري السعودي