اقرأ في عدد «الوطن» غدا.. مصر: وقف إطلاق النار في غزة أساسي لنزع فتيل التوتر
تاريخ النشر: 16th, April 2024 GMT
تقرأ في عدد «الوطن» غدًا الأربعاء، موضوعات وقضايا جديدة من وجهات نظر مختلفة، حول الشأنين المحلي والدولي، وإلى أبرز العناوين:
الصفحة الأولى- مصر: وقف إطلاق النار فى «غزة» أساسى لنزع فتيل التوتر
- «السيسى» لرئيس «الاستخبارات الروسية»: يجب إنفاذ المساعدات الإنسانية بكميات كافية.. وإقامة الدولة الفلسطينية تضمن السلام والاستقرار فى المنطقة
- توجيهات رئاسية للحكومة بسرعة الانتهاء من المشروعات المتعثرة ودخولها الخدمة
- «مدبولى» يتابع تحسين مياه مصرف كتشنر وتوصيل المرافق للإسكان الاجتماعى ومشروع التغذية المدرسية
- «الرقائق الإلكترونية» مستقبل الاستثمار فى مصر
- طقس سيئ فى الخليج.
- ارتفاع حصيلة ضحايا الأمطار والعواصف فى باكستان إلى 41 مواطناً.. و«الأرصاد السعودية» تصدر إنذاراً أحمر
- جرائم الإبادة الجماعية تتواصل.. «الاحتلال» يكثف قصف مخيمات «غزة»
- «الأمم المتحدة»: الهجمات الإسرائيلية تسبب أضراراً غير مسبوقة للمساكن والبنية التحتية.. و«الصحة الفلسطينية» تحذر من كارثة بسبب توقف مولدات الكهرباء.. واعتقال عشرات الشبان والتنكيل بهم وإجبار النساء والأطفال على الخروج من مدرستى إيواء وسط إطلاق قذائف المدفعية فى بيت حانون
- مخاوف من تصاعد الصراع بين إسرائيل وإيران.. و«واشنطن» تخشى المواجهة الشاملة
- «نتنياهو» يؤكد عزمه توجيه ضربة مؤلمة لـ«طهران».. والولايات المتحدة: الرد سيكون محدود النطاق.. و«نيويورك تايمز»: إسرائيل تنظر فى خيارات تتراوح بين الدبلوماسية وتنفيذ ضربة عسكرية وشيكة.. و«رئيسى»: رد إيران سيكون قاسياً على أى تحرك يستهدف مصالحها.. والهجوم على إسرائيل حقق أهدافه بنجاح
- مبادرة إنسانية مصرية للتعامل مع أزمة السودان فى «مؤتمر باريس»
- «الخارجية»: تشمل تدشين مستودعات إغاثية قُرب الحدود وإرسال فرق طبية ومد المستشفيات بالأجهزة والأدوية
- خبراء: نمو الاقتصاد المصرى رغم التحديات الإقليمية للمنطقة يعكس حكمة القيادة السياسية
- «الشرقاوى»: كل الشواهد تؤكد دخول مصر مرحلة اقتصادية متقدمة وجاهزة لجذب الاستثمارات
- «أنيس»: التضخم وارتفاع ديون الدول الكبرى سبب رئيسى لتراجع النمو
- «مدبولى»: المشروعات الصغيرة تحقق التنمية بتعزيز معدلات التشغيل
- باسل رحمى: توفير 319.1 ألف فرصة عمل وتسهيل وتقديم الخدمات لـ173 ألف مشروع.. وتمويل تحويل 70.477 سيارة للعمل بالغاز حتى فبراير 2024
- إعداد استراتيجية وطنية موحدة لتنمية الصناعات الحرفية والتراثية.. والتنسيق مع «العمل الدولية» لدمج القطاع غير الرسمى فى القطاع الرسمى
- «الشيوخ» يطالب بمراجعة تسعير القطن وتعظيم القيمة المضافة
- مطالبات بخفض تكاليف الإنتاج واستخدام الميكنة الزراعية لزيادة الدخل وتوفير مستلزمات الإنتاج
- «آمنة»: 8 آلاف منسق لرفع الوعى بالقضية السكانية وآثارها على التنمية
- «التنمية المحلية»: تطبيق اللامركزية فى اتخاذ القرارات وتفعيل المنظومة المعلوماتية السكانية
- «التجارة»: 9٫6 مليار دولار صادرات سلعية بزيادة 5.3%
- تركيا أكبر الأسواق بقيمة 874 مليون دولار ومواد البناء والصناعات الغذائية فى المقدمة
- «مكافحة الإدمان»: خدمات علاجية لـ39 ألف مريض مجاناً
- «التضامن»: 30 مركزاً فى 19 محافظة تستقبل المرضى و96% من الخدمات يستأثر بها الذكور
- القاهرة تتصدر المركز الأول فى الاتصال بالخط الساخن.. والإنترنت وسيلة تعارف المرضى على الخدمات
- «الرقائق الإلكترونية» مستقبل الاستثمار فى مصر
- تحفيز الاستثمار.. ومجلس وطنى لتوطين تكنولوجيا التصنيع
- «مدبولى»: نسعى لخلق بيئة ملائمة للاستفادة من الخبرات الدولية.. و«تكنولوجيا المعلومات»: 60 شركة إلكترونيات وأنظمة مدمجة تعمل فى مصر
- استراتيجية مصر الرقمية لصناعة التعهيد «2022-2026» تستهدف مضاعفة صادرات منتجات وخدمات تكنولوجيا المعلومات العابرة للحدود
- الترويج لمصر كمقصد عالمى لمقدمى خدمات تصميم الإلكترونيات والقيمة المضافة واختبار الجودة وتعزيز تنافسيتها العالمية فى هذا القطاع الواعد
- نائب رئيس شعبة «التحول الرقمى»: لدينا شركات قادرة على المنافسة عالمياً
- «الاتصالات»: 3 شركات بدأت تصنيع المحمول والحاسب اللوحى باستثمارات مليارى جنيه
- تمكين البحث وتعميق التعاون بين المصانع والأوساط الأكاديمية ضرورة لتلبية احتياجات صناعة الإلكترونيات
- خبراء: الدولة تمضى بخطى ثابتة نحو الدخول فى صناعة الإلكترونيات
- «عبدالفتاح»: لدينا فرصة للمنافسة.. و«محمد»: أمن قومى.. و«تامر»: نمتلك جميع الإمكانيات.. و«الحارثى»: مطلوب تبادل الخبرات مع الدول المتقدمة
- أستاذ نظم معلومات: نقص الشرائح الإلكترونية يؤثر سلباً على الاقتصاد العالمى
- د. عصام الجوهرى: مساهمتنا ضرورة.. ولدينا الكوادر العاملة فى مجال التصميم
- أحمد رفعت يكتب: رؤية مصر.. هكذا حذر «السيسى» العالم من الانفجار الإقليمى!
- د. محمود خليل: «اللامعقول» يكسب
- سحر الجعارة: حزب الكراهية
- بلال الدوى: حالة «لا استقرار» متعمدة فى الشرق الأوسط
- لينا مظلوم تكتب: الأسعار.. بين القرارات والعامل الأخلاقى
- عماد فؤاد يكتب: أرض الخوف (2)
- يا ليلة بيضا.. احتفالات في الزمالك بعد نصر القمة
- مجلس الإدارة يقر مكافآت خاصة للاعبين.. و«جوميز» يشيد بالفريق ويبدأ الاستعداد لمواجهة دريمز الغانى
- كشف حساب بالجملة.. عقوبات وجلسات تصحيح فى الأهلى.. وفحص طبى شامل لـ«كهربا»
- البقاء للأقوى.. ريال مدريد فى مواجهة كروية ثقيلة مع مانشستر سيتى بأبطال أوروبا.. وأرسنال ينزل ضيفاً على بايرن ميونيخ فى لقاء مثير
- الطفل المرتجف.. ضحكة «أبولولى» تعود فى مصر
- «الكانديولا» الورد اللى فتَّح فى حقول «الفيوم»
- يدخل فى صناعة الأدوية ومستحضرات التجميل ويتم تصديره إلى دول الاتحاد الأوروبى
- «لوحات المناديل».. تحية من «محمد» لنجوم دراما رمضان
- «فانتازيا وفلكلور صعيدى».. مصر تنافس بفيلمين فى «كان»
- للعناية بالبشرة والشعر.. منتجات «مروة» من خير الطبيعة
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عدد الوطن الوطن جريدة الوطن فى مصر
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة تتبنى قرارًا لوقف إطلاق النار في غزة.. حماس ترحب
اعتمدت الجمعية العامة للأمم المتحدة، مساء الخميس، قرارًا بأغلبية ساحقة يدعو إلى وقف فوري ودائم وغير مشروط لإطلاق النار، وفتح الممرات الإنسانية، ورفض استخدام التجويع كسلاح حرب، رغم اعتراض الولايات المتحدة وحليفتها إسرائيل وعدد محدود من الدول.
وجاء القرار الذي تبنته الجمعية العامة المكونة من 193 دولة، بعد أيام من استخدام واشنطن حق النقض (الفيتو) في مجلس الأمن لإفشال مشروع مماثل، ما أثار موجة انتقادات دولية واتهامات لها بالانحياز المطلق للاحتلال، والتغطية على جرائمه المتواصلة في القطاع المحاصر.
149 دولة صوتت لصالح القرار، في مقابل رفض 11 دولة فقط، بينما امتنعت 19 دولة عن التصويت، ما يعكس عزلة سياسية واضحة للموقف الأمريكي والإسرائيلي. وينص القرار أيضًا على الإفراج عن الرهائن المحتجزين لدى حماس، وإعادة المعتقلين الفلسطينيين من السجون الإسرائيلية، وانسحاب جيش الاحتلال من قطاع غزة بشكل كامل.
من جانبها، اعتبرت حركة "حماس" القرار بمثابة انتصار سياسي وأخلاقي لشعب غزة ومقاومته، ودليلًا على فشل الرواية الإسرائيلية والدعم الأمريكي في كسب الشرعية الدولية، مؤكدة أن الإرادة الحرة للدول والشعوب تزداد وضوحًا يومًا بعد يوم في رفضها للإبادة الجماعية والحصار.
وفي بيان صحفي صدر عن الحركة، ورصدته "عربي21"، رحّبت "حماس" بأغلبية الأصوات الساحقة التي صوتت لصالح القرار الأممي، معتبرة ذلك دليلاً على عزلة الاحتلال وتهاوي روايته الدعائية، وعلى سقوط مزاعم "الدفاع عن النفس" التي تروّج لها إسرائيل وتتبناها الولايات المتحدة لتبرير حرب الإبادة في غزة.
وبحسب البيان، فإن القرار الذي أدان استخدام التجويع كسلاح حرب، وأكد على ضرورة فتح الممرات الإنسانية وضمان تدفق المساعدات، يعكس الإرادة الحرة للمجتمع الدولي، ويؤكد أن "الحق الفلسطيني لا يزال حاضرًا في وجدان العالم، رغم محاولات تشويهه وتغييبه".
ورأت "حماس" أن التصويت الكاسح في الجمعية العامة، والذي جاء بعد أيام فقط من استخدام واشنطن حق النقض (الفيتو) ضد مشروع قرار مشابه في مجلس الأمن، يمثل ردًا حاسمًا على الانحياز الأمريكي الفج، ويكشف فشل الولايات المتحدة في "فرض إرادتها أو عزل المقاومة الفلسطينية".
وأكدت الحركة أن محاولة واشنطن تمرير إدانة لحركة حماس داخل الجمعية العامة خلال المداولات لم تلقَ تجاوبًا من الدول الأعضاء، مما يشير إلى أن العالم بات أكثر وعيًا بـ"الواقع الاستعماري والإجرامي" للاحتلال الإسرائيلي، وأقل قابلية للابتزاز السياسي والإعلامي.
دعوة لتحويل القرار إلى خطوات عملية
ودعت "حماس" في ختام بيانها الأمم المتحدة إلى عدم الاكتفاء بالقرار، بل العمل على تحويله إلى إجراءات عملية مُلزمة، من شأنها وقف العدوان على غزة، ورفع الحصار المتواصل منذ 17 عامًا، ومحاسبة قادة الاحتلال على الجرائم الموصوفة بأنها إبادة جماعية وجرائم ضد الإنسانية.
كما شددت الحركة على أن المدنيين في قطاع غزة، وخاصة الأطفال والنساء، يواجهون شبح المجاعة والموت الجماعي، وأن التحرك الدولي الآن بات واجبًا أخلاقيًا قبل أن يكون مسؤولية سياسية أو قانونية.
في المقابل، هاجم مندوب الاحتلال، داني دانون، القرار، ووصفه بأنه "مهزلة" و"فرية دم"، معتبرًا أنه يُضعف جهود تحرير الرهائن، ويفتح المجال أمام "شرعنة الإرهاب"، على حد قوله، وهو موقف أثار ردود فعل غاضبة من عدة وفود دبلوماسية، خاصة من دول الجنوب العالمي.
ليبيا، وعلى لسان مندوبها طاهر السني، أكدت أن "وصمة عار ستلاحق من يصوتون ضد القرار"، في حين أشار مراقبون إلى أن تصاعد التحركات الدولية في الجمعية العامة يعكس فقدان الثقة بالقدرة الأمريكية على فرض تسوية عادلة، في ظل استمرار الحرب ومأساة المدنيين في غزة.
ومنذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، تشن إسرائيل حرب إبادة جماعية بغزة، تشمل القتل والتجويع والتدمير والتهجير القسري، متجاهلة النداءات الدولية كافة وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها.
وخلفت الإبادة، بدعم أمريكي، أكثر من 183 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين بينهم أطفال.