جراحة تجميل تترك سيدة بريطانية بدون معدة أو مرئ.. ما القصة؟ منوعات
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
منوعات، جراحة تجميل تترك سيدة بريطانية بدون معدة أو مرئ ما القصة؟،حكم على أم بريطانية أن تعيش وتتغذى بالأنبوب لبقية حياتها، وذلك بعد أن تركتها عملية .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر جراحة تجميل تترك سيدة بريطانية بدون معدة أو مرئ.. ما القصة؟، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
حكم على أم بريطانية أن تعيش وتتغذى بالأنبوب لبقية حياتها، وذلك بعد أن تركتها عملية تكميم المعدة الفاشلة في تركيا مع 8٪ فقط من معدتها.
أصيبت الأم والتي تدعى "لويز برادلي" من أولدهام ، مانشستر الكبرى ، بالتهاب المفاصل نتيجة لزيادة الوزن، ووجدت أنه من المؤلم للغاية ممارسة الرياضة ، لذلك اختارت السفر إلى نقطة جذب للسياحة الطبية لإجراء الجراحة.
ولكن بعد دفع 2000 جنيه إسترليني في مايو من العام الماضي ، بدلًا من إزالة 75٪ من معدتها ، أزال الجراح التركي 92٪.
ذكرت صحيفة "مانشيستر إيفيننج نيوز" أن أم لطفلين تبلغ من العمر 33 عامًا انتهى بها الأمر في العناية المركزة بعد عودتها إلى منزلها في مانشستر.
والآن ستضطر الأم البريطانية لتناول الطعام والشراب من خلال أنبوب لبقية حياتها، وهي تدخل المستشفى وتخرج منها باستمرار مع حدوث مضاعفات.
قالت لويز عن الساعات التي أعقبت الجراحة:"لم أشعر أنني بخير، لم أستطع حتى الحفاظ على الماء لكن الجراح أخبرني أن هذا طبيعي وسأشعر بتحسن بمجرد عودتي إلى المملكة المتحدة".
وأضافت:"في رحلتي إلى المنزل ، فقدت الوعي واضطروا إلى احضار سيارة إسعاف لاستقبالي في مطار مانشستر ونقلي إلى العناية المركزة بمستشفى ويثينشو".
وتدعي لويز أن عمليات المسح التي أجريت في مستشفى سالفورد الملكي كشفت أنه بدلاً من إزالة حوالي 75٪ من معدتها ، كان الجراح في تركيا قد أزال 92٪ في الواقع.
لقد قاموا أيضًا بقطع مريئها مما يعني أن العضلات لم تعد تعمل ولا تستطيع البلع دون مساعدة. إنها لا تستطيع حتى ابتلاع الماء.
وقالت "لقد فقدت الوزن ولكن هذا ليس بالطريقة التي كنت أتوقعها على الإطلاق، كنت بصحة أفضل عندما كنت أعاني من السمنة، الآن أدخل المستشفى وأخرج منه باستمرار وأعاني من آلام في المعدة وإسهال طوال الوقت".
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل جراحة تجميل تترك سيدة بريطانية بدون معدة أو مرئ.. ما القصة؟ وتم نقلها من صدى البلد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس ما القصة
إقرأ أيضاً:
المدعي العام للجنائية الدولية يكشف ضغوطا بريطانية لوقف ملاحقة نتنياهو
كشف المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية، كريم خان، أن الحكومة البريطانية هددت بوقف تمويل المحكمة والانسحاب من نظام روما الأساسي في حال مضت الجنائية الدولية في إصدار مذكرة توقيف بحق رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.
وجاءت إفادة خان ضمن مذكرة تفصيلية قدمها للدفاع عن قرار فريق الادعاء بالمضي في ملاحقة نتنياهو قضائيا، في وقت تتزايد فيه الضغوط السياسية على المحكمة من أطراف دولية عدة.
ووفقا لما نقلته صحيفة "غارديان" البريطانية، أوضح خان أن التهديد صدر خلال مكالمة هاتفية مع مسؤول بريطاني في 23 نيسان/ أبريل 2024، دون أن يحدد هويته، فيما أشارت تقارير إعلامية إلى احتمال أن يكون المسؤول هو وزير الخارجية حينها ديفيد كاميرون.
وبحسب خان، فإن المسؤول البريطاني اعتبر أن إصدار مذكرتي توقيف بحق نتنياهو ووزير حربه السابق يوآف جالانت سيكون "غير متناسب".
تحذيرات أمريكية من "عواقب كارثية"
وأضاف خان أنه تلقى تحذيرا منفصلا من مسؤولين أمريكيين من "عواقب كارثية" في حال قامت المحكمة بخطوة إصدار المذكرات، ما يعكس حجم الضغوط التي مورست لدفع المحكمة إلى التراجع عن مسارها القانوني. كما نقل عن السيناتور الجمهوري ليندسي غراهام قوله، خلال مكالمة بتاريخ 1 أيار/ مايو، إن إصدار مذكرات التوقيف "يعني عمليا أن حماس قد تطلق النار على الأسرى الإسرائيليين"، في محاولة للربط بين القرار القضائي والأمن الميداني.
ورغم هذه التحذيرات، أكد خان أنه لم يلمس أي إشارة من الحكومة الإسرائيلية إلى نيتها التعاون مع المحكمة أو تعديل سلوكها، ما دفعه إلى التمسك بخطته وإحالة الطلبات المتعلقة بالإجراءات القانونية إلى فريق متخصص.
محاولات للتشكيك في نزاهة المدعي العام
وفي سياق متصل، تطرق خان إلى الاتهامات التي أثيرت ضده حول مزاعم سوء السلوك الجنسي، موضحا أنه علم بتلك المزاعم للمرة الأولى في 2 أيار/ مايو، وأن شكوى قدمت من طرف ثالث دون علم صاحبة الادعاء أو موافقتها.
وأضاف أن الملف أغلق بعد أن أكدت صاحبة الادعاء رغبتها في عدم متابعة القضية، إلا أن الاتهامات عاودت الظهور عبر حساب مجهول على منصة "إكس" في تشرين الأول/ أكتوبر.
وشدد خان على أن خطته الخاصة بإصدار مذكرات التوقيف كانت سابقة على ظهور هذه الاتهامات، وأن محاولات التشكيك في نزاهته تستند إلى "تكهنات إعلامية لا أساس لها"، وفق تعبيره.
فريق قانوني متخصص ومراجعة شاملة للملف
وأكد المدعي العام أنه أصر على إرسال رد تفصيلي من 22 صفحة على الطلب الإسرائيلي بإلغاء المذكرات، بعد أن رأى أن الصياغة الأولية لم تكن كافية لتوضيح الأسس القانونية.
كما أوضح أنه شكل فريقا من كبار خبراء القانون الدولي لدراسة اختصاص المحكمة وبحث الأدلة المتوفرة، وتقييم مدى توفر الأسس القانونية لتوجيه الاتهام إلى نتنياهو وجالانت، إضافة إلى ثلاثة مسؤولين من حركة "حماس".
ويأتي هذا التطور في وقت تتصاعد فيه المواجهة بين المحكمة الجنائية الدولية وعدد من الحكومات الغربية بشأن ملفات حرب الإبادة في غزة.