كلينت إيستوود في عمر الـ 93.. تحول كبير بمظهره يثير دهشة الجمهور
تاريخ النشر: 17th, April 2024 GMT
ظهر النجم السينمائي الشهير كلينت إيستوود مؤخرًا بشكل مختلف تمامًا عن مظهره المعتاد، مما أثار دهشة جمهوره.
و التقطت صور لإيستوود البالغ من العمر 93 عامًا وهو يرتدي قبعة بيسبول ونظارة شمسية، ويبدو عليه التقدم في السن بشكل كبير.
تفاصيل المظهر الجديد:
بدا إيستوود بوزن زائد وملابس فضفاضة، مما غير ملامحه بشكل كبير، ظهرت على وجهه علامات التقدم في السن بشكل واضح، مثل التجاعيد والشعر الأبيض، كان يرتدي ملابس غير رسمية، مما يختلف عن مظهره الأنيق المعتاد.
ردود فعل الجمهور:
أعرب العديد من معجبي إيستوود عن دهشتهم من التغير الكبير في مظهره، أبدى البعض قلقهم على صحة النجم الكبير، متسائلين عن سبب هذا التغير المفاجئ.
أكد آخرون على احترامهم وتقديرهم لإيستوود ومسيرته الفنية الطويلة، بغض النظر عن مظهره.
مسيرة إيستوود الفنية:
يعتبر كلينت إيستوود واحدًا من أشهر نجوم السينما في العالم، وله مسيرة فنية طويلة وحافلة تمتد لأكثر من ستة عقود. وقد اشتهر بأدواره في أفلام الغرب الأمريكي والأفلام البوليسية.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
إندريك أم جارسيا؟.. صراع الرقم 9 يشتعل في مدريد
معتز الشامي (أبوظبي)
أخبار ذات صلةمع انتقال كيليان مبابي رسمياً إلى القميص رقم 10، أصبح القميص الأسطوري رقم 9 في ريال مدريد شاغراً مرة أخرى، وبعد موسم أول رائع، تضمن 44 هدفاً وجائزة الحذاء الذهبي، أصبح الرقم الأشهر في النادي بلا صاحب، والسؤال لا مفر منه: من التالي؟. فهناك رقم تاريخي عريق أصبح الآن على المحك في ريال مدريد، ولاعبان متعطشان للتألق جاهزان لخطفه، فهل سيذهب إلى النجم البرازيلي الصاعد الذي استُقدم بتوقعات ضخمة، أم إلى الموهبة المحلية التي أذهلت العالم؟.ووفقاً لتقرير نشرته صحيفة «إل إسبانيول»، يتنافس اسمان على اللقب وهم، إندريك، اللاعب البرازيلي الواعد الذي وقّع عقداً للمستقبل، وجونزالو جارسيا، النجم الصاعد غير المتوقع في كأس العالم للأندية، وكلاهما شخصيتان مختلفتان تماماً، لكن طموحهما واحد، صنع التاريخ بارتداء القميص الأكثر رمزية في مدريد. وفي الثامنة عشرة من عمره فقط، أصبح إندريك عضواً بارزاً بغرفة ملابس سانتياغو برنابيو، ورغم أن موسمه الأول لم يكن مُبهراً، فإن صفقة انتقاله الضخمة تجعله أحد أهم الاستثمارات طويل الأجل بلا شك، ويرتدي حالياً القميص رقم 16، لكن الجميع يعلم أنه جُلب لتحقيق أهدافٍ كبيرة، وموهبته الفطرية، ولياقته البدنية، وخبرته الدولية مع البرازيل تجعله الوريث الطبيعي - نظرياً على الأقل، ومع ذلك، لم يُظهر كامل إمكاناته بعد، وقد يأتي ضغط «النجم الصاعد» بنتائج عكسية إذا لم يُرسخ مكانه قريباً. على الجانب الآخر فإن جونزالو جارسيا تحدى كل التوقعات، في سن العشرين، فأضاء كأس العالم للأندية بأهدافه ونضجه وحضوره اللافت. يرتدي الرقم 30، لكن اسمه يتردد في أرجاء سانتياغو برنابيو، ويُعجب النادي بهدوئه، وقدرته على تسجيل الأهداف، والأهم من ذلك، تأثيره الفوري. بينما لا يزال إندريك يُظهر ثباتاً في مستواه، قدّم جونزالو بالفعل حججاً قوية ليصبح اللاعب رقم 9 القادم في ريال مدريد. لكن تبقى النقطة الأهم أن الرقم 9 في ريال مدريد والذي ارتداه أساطير مثل دي ستيفانو، وهوجو سانشيز، ورونالدو نازاريو، وكريم بنزيما، وكريستيانو رونالدو، ليس بالأمر الهين، وبالتالي يتطلب الأمر أكثر من مجرد موهبة، بل قيادة وشخصية قوية وعقلية فوز، ولن يكون الاختيار بين إندريك وجونزالو سهلاً، لكن من سيفوز به سيحمل أكثر من مجرد رقم - إنه إرث، وقد يعتمد عليه مستقبل هجوم مدريد.