#سواليف
استشهد اليوم ابن شقيق رئيس رئيس المكتب السياسي لحركة #حماس #إسماعيل_هنية، ومحمد عبد الكريم هنية حفيد ابن شقيق هنية في #قصف_إسرائيلي طال منطقة #الشيخ_رضوان في قطاع #غزة.
وقبل يومين توفيت الطفلة ملاك محمد هنية، حفيدة رئيس المكتب السياسي لحركة “حماس” بعد أن أصيبت في القصف الذي أدى إلى مقتل والدها وأعمامها قبل أيام.
هذا ويتواصل القصف المدفعي على منتطق واسعة من قطاع غزة، وتواصل المدفعية والزوارق الحربية الإسرائيلية إطلاق النار على شارع الرشيد لمنع نازحين من العودة لمدينة غزة.
مقالات ذات صلة د. حسن البراري يكتب .. الرد الإسرائيلي المنتظر 2024/04/17ونشرت وزارة الصحة في قطاع غزة اليوم الأربعاء التقرير الإحصائي اليومي لعدد القتلى والجرحى جراء القصف الإسرائيلي المستمر لليوم الـ194 على القطاع.
وقالت في تقريرها: إن “الاحتلال الإسرائيلي ارتكب 6 مجازر ضد العائلات في غزة وصل منها للمستشفيات 56 شهيدا و 89 إصابة خلال الـ24 ساعة الماضية”.
وأضافت: “ارتفعت حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 33899 شهيدا و 76664 إصابة منذ السابع من أكتوبر الماضي”.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف حماس إسماعيل هنية قصف إسرائيلي الشيخ رضوان غزة
إقرأ أيضاً:
“الإعلامي الحكومي” في غزة: ارتفاع ضحايا “مراكز المساعدات الإسرائيلية ” إلى 36 شهيداً
الثورة نت/..
أكد المكتب الإعلامي الحكومي في غزة ارتفاع عدد شهداء “مراكز التوزيع المساعدات الإسرائيلية-الأمريكية” منذ صباح اليوم الثلاثاء إلى 36 شهيداً، وأكثر من 208 إصابات، ما يرفع الحصيلة الإجمالية لضحايا “مراكز التوزيع المساعدات الإسرائيلية-الأمريكية” إلى 163 شهيداً و1,495 إصابة، وكلهم من المدنيين المُجوَّعين الباحثين عن لقمة العيش تحت الحصار والتجويع.
وجدد ادانته “للجرائم المتواصلة بحق المدنيين”، محملا “الاحتلال “الإسرائيلي” المسؤولية الكاملة عن هذه المجازر”، مطالبا “المجتمع الدولي بوقف صمته المُخزي، والعمل فوراً على إيقاف عمل ا تعرف بمؤسسة غزة الإنسانية داخل قطاع غزة، نظراً لسلوكها الإجرامي”.
وقال، في بيان تلقته: أصبحت ما تعرف بمؤسسة غزة الانسانية أداة حقيقية للقتل والإبادة، كما نطالب بفتح جميع المعابر فوراً لإدخال المساعدات من خلال المؤسسات الأممية المعروفة والمُعتمدة، إضافة إلى تشكيل لجنة تحقيق دولية في جرائم قتل المدنيين عند نقاط الموت.
وأضاف: كمائن الموت تتواصل ضد آلاف المُجوَّعين: 36 شهيداً و208 إصابات اليوم يرفع إجمالية ضحايا “مراكز التوزيع المساعدات الإسرائيلية-الأمريكية” إلى 163 شهيداً و1,495 إصابة.
وقال: هذه الأرقام المفزعة تكشف الوجه الحقيقي لما تُسمى بـ”مؤسسة غزة الإنسانية (GHF)”، التي باتت أداة قذرة في يد جيش الاحتلال، تُستخدم لإيقاع المدنيين في كمائن الموت، تحت ستار العمل الإنساني. إن استمرار هذه المؤسسة في عملها الإجرامي القاتل، رغم توثيق استهداف طواقمها للمدنيين العُزّل، يؤكد أنها جزء من منظومة الإبادة والقتل المنظم، وليست جهة إغاثية بأي معيار.
وأكد البيان أن هذه المؤسسة، بقيادتها “الإسرائيلية” والأمريكية، و تنسيقها الكامل مع جيش الاحتلال، تفتقر إلى كل معايير الحياد والاستقلالية والإنسانية، وهي غطاء واضح لجرائم إبادة جماعية تُرتكب بحق السكان المُجوّعين يومياً.