رغم مغادرته أوروبا.. رقم محرز لا يزال صامدا في رابطة الأبطال
تاريخ النشر: 17th, April 2024 GMT
لا يزال الرقم القياسي الذي بحوزة الدولي الجزائري رياض محرز، ولاعب نادي مانشستر سيتي الإنجليزي السابق، صامدا في منافسة رابطة الأبطال.
رغم مغادرته القارة العجوز، في الميركاتو الصيفي الماضي، نحو نادي الأهلي السعودي.
وحسب أحدث إحصائية لموقع “pop foot” الفرنسي، لأكثر عشرة لاعبين تحقيقا لجائزة رجل المباراة في منافسة رابطة الأبطال منذ عام 2009، فقد حل لاعب الخضر رياض محرز في المركز السابع بعد احرازه الجائزة في 12 مباراة من أصل 55 مباراة خاضها اللاعب في المنافسة الأوروبية.
كما يعد اللاعب رياض محرز، أكثر لاعب إفريقي و عربي تحقيقا لجائزة رجل المباراة في منافسة رابطة الأبطال.
???? Les joueurs avec le plus grand nombre de trophées d’homme du match en Ligue des Champions depuis 2009 pic.twitter.com/n1Diwykjzr
— PopFoot (@ThePopFoot) April 17, 2024
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: رابطة الأبطال
إقرأ أيضاً:
الشيخ خالد الجندي: قاعدة الضرر يزال مفتاح استقرار المجتمع
قال الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، إن من أعظم قواعد الشريعة الإسلامية التي نحتاج إليها اليوم في كل نواحي حياتنا هي القاعدة الفقهية: "الضرر يزال"، مشيرًا إلى أن معنى القاعدة أن أي ضرر يجب رفعه وإزالته، بل ويجب العمل على منعه قبل أن يقع.
وأضاف الشيخ خالد الجندي، خلال تصريحات تلفزيونية، اليوم الاثنين، أن هذه القاعدة تمنع الإنسان من أن يسبب أذى للآخرين، فهي دعوة لحياة متوازنة آمنة، لا يُؤذى فيها الجار ولا يُزعج فيها الساكن، ولا تُغتصب فيها الحقوق، ولا تُهدر فيها الكرامات، مؤكدًا أن تطبيق هذه القاعدة كفيل بالقضاء على كثير من مظاهر الفوضى والتعدي، مثل رفع الصوت في المنازل، أو إقامة الصوانات في الطرقات، أو الغش، أو دفع الرشوة، أو التلاعب في أسعار السلع.
وأوضح الشيخ خالد الجندي أن هذه القاعدة لا تقتصر فقط على منع الضرر عن الآخرين، بل تشمل أيضًا منع الإضرار بالنفس، مؤكدًا أن الإقدام على التدخين أو تعاطي المواد الضارة أو إيذاء الجسد بأي صورة يدخل في باب "الضرر الذي يجب إزالته"، فضلًا عن الضرر الواقع من بعض الورش التي تُقام داخل مناطق سكنية وتسبب إزعاجًا للناس.
واستشهد الشيخ خالد الجندي بعدد من الأدلة الشرعية التي تدعم هذه القاعدة، منها قول الله تعالى: "ولا تمسكوهن ضرارًا لتعتدوا" (البقرة: 231)، "ولا تضرهن لتضيقوا عليهن" (الطلاق: 6)، و"لا تُضارّ والدة بولدها ولا مولود له بولده" (البقرة: 233).
كما أشار إلى الحديث النبوي الشريف: "لا ضرر ولا ضرار"، مؤكدًا أنه حديث صحيح الإسناد، وهو أصل من أصول رفع الأذى في الشريعة.