أهم خدمات تطبيق وزارة الموارد البشرية للمستفيدين
تاريخ النشر: 18th, April 2024 GMT
تطبيق وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، يوفر للمستفيد العديد من خدمات الوزارة، لتحقيق بتجربة سهلة ميسرة.
وتشمل الخدمات:خدمات إلكترونية وحلول ذكية ذات كفاءة وجودة.الرضا عن الخدمات وتحقيق كفاءة الإنفاق.الشمولية في تلبية احتياجات مختلف الفئات العمرية وذوي الإعاقة.توفر واجهات بصرية ووظيفية موحدة.
أخبار متعلقة الضمان الاجتماعي.. أهم خدمات بطاقة "تسهيلات" لذوي الإعاقةإجراءات إضافة السجين في منصة الضمان الاجتماعيأسباب اختلاف مبلغ المعاش المستحق شهريًا بالضمان الاجتماعي|| للتحميل:https://t.co/kxqxzT5w0G pic.twitter.com/4C19wNga5w— وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية (@HRSD_SA) February 25, 2024
يقدم الضمان الاجتماعي المطور الرعاية والعناية بالفئات المحتاجة من أفراد المجتمع، ويوفر برامج ومشاريع تسهم في تحسين إمكانيات هذه الفئات وزيادة دخلها.اختلاف مبلغ المعاش المستحق بالضمان الاجتماعيتعمل الوزارة على مراجعة توفر اشتراطات استحقاق معاش الضمان الاجتماعي لجميع الأسر بشكل شهري، وعليه يظهر اختلاف في مبلغ المعاش المستحق من شهر الآخر؛ وذلك لعدة أسباب منها:ارتفاع في أحد مصادر دخل الأسرة، مثل وجود زيادة في الراتب الشهري.وجود مصدر دخل جديد للأسرة.نقص أو زيادة في عدد أفراد الأسرة بالحذف أو الإضافة أو عدم التأهيل.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الدمام الموارد البشرية الضمان الاجتماعي خدمات التطبيق وزارة الموارد البشریة الضمان الاجتماعی
إقرأ أيضاً:
هل أموال الضمان الاجتماعي في أمان؟
#سواليف
هل #أموال_الضمان_الاجتماعي في أمان؟
كتب .. كابتن أسامة شقمان
أكتب اليوم بصفتي واحدًا من آلاف #الأردنيين الذين خدموا هذا الوطن بإخلاص طوال سنين طويلة، مؤمنين بأن الدولة لن تتخلى عن أبنائها بعد #التقاعد، وخاصة أولئك الذين يعتمدون بشكل كامل على #دخل_الضمان_الاجتماعي.
مقالات ذات صلةأبلغ من العمر نحو سبعين عامًا الآن، ولا يوجد لدي أي مصدر دخل سوى معاش الضمان. بل وأكثر من ذلك، أقوم شهريًا باقتطاع جزء من دخلي البسيط للمساهمة في إبقاء اثنين من أبنائي – الذين يعملون خارج الأردن – مشتركين في الضمان الاجتماعي. أفعل ذلك لأنني أؤمن أن هذا النظام هو أمان لمستقبلهم، رغم أنهم يشككون بذلك ويخشون من انهياره. أحاول أن أُطمئن نفسي… لكن بصراحة، لم أعد أشعر بالاطمئنان.
خلال هذا العام، شاهدت العديد من التقارير والبرامج على القنوات الأردنية، الرسمية والخاصة، التي تتحدث عن #أزمات_مالية يواجهها صندوق الضمان، وعن ديون ضخمة على الحكومة تتجاوز 10 مليارات دينار – من أموالنا نحن #المتقاعدين والمؤمن عليهم. ويحق لنا أن نتساءل، كما يتساءل كثيرون: لماذا لا تخرج #الحكومة لتشرح لنا الوضع بوضوح؟ هل أموالنا في أمان فعلاً؟
وإن كانت كذلك، فلماذا الصمت؟ ولماذا الغموض في تقارير الاستثمار؟ ولماذا نسمع عن تعيينات إدارية في الصندوق لا تمثلنا كمشتركين ومتقاعدين؟
لسنا خبراء في الاقتصاد، لكننا نفهم أن الخطر كبير عندما نرى أن الدولة تقترض من أموال الضمان لسد العجز في موازنتها، وأن أكثر من 60% من أموال الصندوق مستثمرة في سندات حكومية – أي أن #الحكومة تقرض نفسها من أموالنا! هذا لا يبدو كاستثمار آمن، بل مجازفة قد تُعرض ملايين الناس للخطر.
أخشى – كما يخشى الكثيرون – أن يأتي يوم يُقال لنا فيه: “لا يوجد ما يكفي لصرف الرواتب”، أو يتم إصدار قوانين تقلل من المعاشات أو تؤخر صرفها. #التضخم يلتهم القيمة الشرائية لما أتقاضاه، والأسعار في ازدياد مستمر، بينما معاش الضمان يبقى ثابتًا لا يتغير.
والسؤال الذي يقلقنا جميعًا: هل نحن كمشتركين ومتقاعدين في أمان فعلاً؟ أم أصبحت أموالنا تحت رحمة قرارات حكومية لا نشارك فيها، ولا نعلم كيف تُتخذ؟
أناشد المؤسسة العامة للضمان الاجتماعي، وهيئة الاستثمار، وكل الجهات الرقابية أن تخرج للناس لتقول بوضوح:
هل أموالنا آمنة؟
وما هي الخطة الفعلية لضمان استمرارية الصندوق؟
وهل ستظل الحكومات تستخدم هذه الأموال دون رقابة شعبية أو مساءلة؟
نحن لا نريد شعارات، بل إجابات صادقة. نريد شفافية لا وعودًا. وما أكتبه ليس بدافع المعارضة أو التشكيك، بل بدافع المحبة والحرص.
فإن ضاع الضمان… ضاع الأمان.