تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

استقبل الدكتور أحمد زايد ؛مدير مكتبة الإسكندرية وفدًا من سفارة بولندا بالقاهرة برئاسة مايكل شبراس القائم بأعمال السفير البولندى لدى مصر .
أكد القائم بالأعمال لسفارة بولندا سعادته بزيارة مكتبة الإسكندرية للمرة الثانية، بعد زيارة سابقة تمت قبل ثلاث سنوات اطلع خلالها على ما تتمتع به المكتبة من امكانيات متميزة، ونقل للدكتور أحمد زايد رسالة على لسان رئيس المكتبة الوطنية البولندية يطلب فيها أن يكون هناك تعاون ثقافى مع مكتبة الإسكندرية فى المشروعات البحثية، والرقمنة، وتنظيم وتبادل الندوات وورش العمل والمؤتمرات.

من جانبه رحب الدكتور أحمد زايد بالتعاون مع المكتبة الوطنية البولندية، على أن يمتد هذا التعاون ليشمل الى السفارة البولندية فى القاهرة، ولكى تكون هناك أيضًا معارض وندوات مشتركة معها ، أسوة بما يتم مع سفارات أخرى .

وأكد الدكتور أحمد زايد، أن مكتبة الإسكندرية ليست مجرد مكانًا لحفظ الكتب والمعارف الإنسانية ، ولكن دورها يتجاوز ذلك بكثير ، وأن دور المكتبة الجديدة هو امتداد لدور ورسالة المكتبة القديمة ، وتمثل نافذة لمصر على العالم ، ونافذة للعالم على مصر،مشيرًا الى الإهتمام الكبير الذى توليه المكتبة لمشروعات الرقمنة ، ولمستودع الأصول الرقمية (دار ) ويعد المستودع أرشيفًا لجميع الوسائط من كتب وشرائح وأفلام نيجاتيف وخرائط ومواد سمعية وبصرية. 

ويتيح الموقع حاليًّا أكثر من مائتي وعشرة آلاف كتاب وخمس وثلاثين ألف صورة.كما استعرض الدكتور أحمد زايد الدور الكبير الذى تقوم به " سفارات المعرفة " والتى تتيح الوصول لخدمات المكتبة عبر الجامعات المشتركة على مستوى الجمهورية . وفى نهاية اللقاء تم تبادل الهدايا التذكارية.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: احمد زايد مدير مكتبة الإسكندرية الهدايا التذكارية السفارة البولندية المشروعات البحثية ثلاث سنوات على مستوى الجمهورية قائم بأعمال مدير مكتبة الإسكندرية مستوى الجمهورية ندوات وورش الدکتور أحمد زاید مکتبة الإسکندریة

إقرأ أيضاً:

دمشق والرياض.. تعاون متجدد ونجاح أمني كبير في ضبط «تهريب الحشيش»

الشيباني بعد لقائه بن فرحان: قوة شراكة سوريا والسعودية تنبع من المصالح المشتركة

أكد وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني أن الشراكة بين دمشق والرياض تستمد قوتها من المصالح المشتركة والرغبة في بناء مستقبل اقتصادي وسياسي مستقر للمنطقة، معربًا عن شكر بلاده للمملكة العربية السعودية على دعمها المتواصل، ولا سيما في ملف رفع العقوبات.

جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي مشترك عقده الشيباني مع نظيره السعودي الأمير فيصل بن فرحان، عقب محادثات ثنائية جرت في دمشق اليوم السبت، تناولت ملفات متعددة أبرزها التعاون في مجالي الاقتصاد والطاقة.

وقال الشيباني إن “رفع العقوبات هو البداية”، موضحًا أن الحكومة السورية اتخذت خطوات جادة لتحسين واقع الخدمات، وأبرمت مؤخرًا اتفاقية مع شركات دولية لتأمين الغاز اللازم لتوليد الكهرباء.

وأكد أن “السيادة الاقتصادية هي خيارنا”، مشددًا على أن “إعادة إعمار سوريا لن تُفرض من الخارج، بل ستكون بيد الشعب السوري، ونرحب بكل مساهمة صادقة في هذا المسار”.

من جهته، أكد وزير الخارجية السعودي أن بلاده حريصة على دعم سوريا الجديدة، مضيفًا: “استعرضنا فرص تعزيز التعاون الثنائي بما يعكس العلاقة الأخوية بين بلدينا، وننظر بإيجابية إلى ما يمكن تحقيقه سويًا”.

وأشار إلى أن رفع العقوبات يمثل خطوة مهمة لتحريك عجلة الاقتصاد السوري وتحسين معيشة المواطنين، مؤكدًا: “مساهمتنا في رفع العقوبات هي تأكيد على وقوف الأخ إلى جانب أخيه، وسنستمر في ذلك دعمًا لسوريا وشعبها”.

وشدد بن فرحان على أن لدى سوريا إمكانيات كبيرة وفرصًا واعدة، قائلاً: “الشعب السوري قادر على الإبداع والإنجاز، ونحن نقف إلى جانبه في هذه المرحلة المفصلية”.

وفي وقت سابق من اليوم، استقبل الرئيس السوري أحمد الشرع الوفد السعودي برئاسة بن فرحان في العاصمة دمشق، في زيارة وُصفت بأنها تحمل طابعًا استراتيجيًا.

وبحسب بيان صادر عن وزارة الخارجية السعودية، رافق الوزير وفد اقتصادي رفيع المستوى، ضم كبار المسؤولين في وزارتي المالية والاستثمار، مما يعكس اهتمام الرياض بالبعد الاقتصادي في العلاقات الثنائية.

رجل أعمال أميركي ينقل عن أحمد الشرع: لسوريا وإسرائيل أعداء مشتركون

نقل رجل الأعمال الأميركي جوناثان باس عن الرئيس السوري أحمد الشرع تأكيده على ضرورة إنهاء عصر القصف المتبادل بين سوريا وإسرائيل. وأوضح الشرع، بحسب باس الذي نشر مقتطفات من لقائه مع الرئيس السوري في صحيفة “جويش جورنال”، أن الازدهار لن يتحقق لأي من البلدين في ظل جو من الخوف.

وأضاف أن سوريا وإسرائيل تشتركان في أعداء مشتركين، مما يتيح لهما لعب دور رئيسي في تعزيز الأمن الإقليمي. وأعرب الشرع عن رغبته في العودة إلى اتفاق فك الاشتباك الموقّع عام 1974 مع إسرائيل، باعتباره ضمانًا أساسياً لضبط النفس المتبادل وحماية المدنيين، وخاصة المجتمعات الدرزية في مرتفعات الجولان.

وأكد الشرع أن سلامة دروز سوريا غير قابلة للتفاوض ويجب حمايتهم وفقاً للقانون الدولي. ورغم رفضه الحديث عن تطبيع فوري مع إسرائيل، أبدى انفتاحه على محادثات مستقبلية تستند إلى مبادئ القانون الدولي واحترام سيادة سوريا.

إحباط محاولة تهريب 800 كيلوغرام من الحشيش إلى أوروبا

أعلنت وزارة الداخلية السورية ضبط نحو 800 كيلوغرام من مادة الحشيش المخدر كانت معدّة للتهريب إلى إحدى الدول الأوروبية، في عملية نوعية نفذتها إدارة مكافحة المخدرات بالتعاون مع مديرية الأمن الداخلي في مدينة السفيرة بريف حلب.

وأوضحت الوزارة عبر حسابها الرسمي على “تلغرام” أن الكمية المضبوطة كانت مخبأة داخل براميل مخصصة لنقل المواد الغذائية، في محاولة لإخفائها تمهيداً لتهريبها خارج البلاد.

وأكدت الداخلية السورية إلقاء القبض على أفراد الخلية المتورطين في العملية، مشيرة إلى أنه تم تحويلهم إلى القضاء المختص لاتخاذ الإجراءات القانونية بحقهم.

وتأتي هذه العملية ضمن سلسلة جهود أمنية تبذلها السلطات السورية للحد من انتشار المخدرات ومكافحة تهريبها داخلياً وخارجياً.

واشنطن بوست: بقاء المقاتلين الأجانب يشكل تحدياً متزايداً للرئيس السوري أحمد الشرع ويهدد المرحلة الانتقالية

حذّرت صحيفة واشنطن بوست الأميركية من أن استمرار وجود المقاتلين الأجانب في سوريا، لا سيما القادمين من أوروبا وآسيا الوسطى، قد يتحول إلى تحدٍ خطير للرئيس السوري أحمد الشرع، ويُعقّد جهود الاستقرار خلال المرحلة الانتقالية في البلاد.

وذكرت الصحيفة أن “هؤلاء المقاتلين الذين جاؤوا من أقصى بقاع أوروبا وآسيا الوسطى، لا يزالون متمركزين في مناطق مختلفة داخل سوريا، وقد يهدد وجودهم بقاء الرئيس الشرع سياسياً، في وقت تسعى فيه البلاد إلى استكمال عملية الانتقال السياسي بعد سنوات من الحرب”.

وأشارت واشنطن بوست إلى أن التوترات الناتجة عن هؤلاء المقاتلين لا تقتصر على التهديد الأمني، بل تمتد إلى تصدعات سياسية داخلية، حيث تتصاعد اتهامات من بعض هؤلاء المقاتلين للرئيس الشرع بالتعاون مع كل من الولايات المتحدة وتركيا.

وجاءت هذه التحذيرات بعد لقاء جمع الرئيس الأميركي دونالد ترامب بالرئيس السوري أحمد الشرع في السعودية مطلع الشهر الجاري، حيث أعلن البيت الأبيض أن ترامب حثّ الشرع على إبلاغ جميع المقاتلين الأجانب بضرورة مغادرة الأراضي السورية.

من جهته، عبّر المبعوث الأميركي الخاص إلى سوريا، توم باراك، عن تقديره للرئيس الشرع بسبب الخطوات التي اتخذها فيما يتعلق بملف المقاتلين الأجانب، بالإضافة إلى جهوده في محاربة تنظيم “داعش”، مشيراً إلى أن هذه الإجراءات تعكس جدية دمشق في التفاعل مع متطلبات الاستقرار الإقليمي.

مقالات مشابهة

  • مرشحا الرئاسة البولندية يعلنان فوزهما وسط نتائج متقاربة
  • مدير مكتبة الإسكندرية: جهود مصر في حفظ التراث والآثار غير مسبوقة وتنال إشادات عالمية
  • مكتبة قطر الوطنية تطلق مسابقة للاحتفاء بجمال الخط العربي
  • دمشق والرياض.. تعاون متجدد ونجاح أمني كبير في ضبط «تهريب الحشيش»
  • الدكتور أحمد العجلوني يولم بمناسبة زفاف نجله في المدينة الرياضية .. صور
  • سفارات تعمم بتصعيد الحملة على حزب الله؟
  • المستشارة أمل عمار تلتقى الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر
  • الدكتور أحمد رجب: جامعة القاهرة حافظت على رسالتها العلمية والوطنية عبر قرن كامل
  • الدكتور أحمد الغريب في حوار لـ "الفجر": الطبيب لم يعد معالجًا فقط بل قائد رأي
  • 25 مليون درهم من «إرث زايد» للجمعية الوطنية للتصلب المتعدد