غدا.. حفل زفاف نجل محمد فؤاد في أحد الفنادق الكبرى
تاريخ النشر: 18th, April 2024 GMT
يحتفل الفنان محمد فؤاد بزفاف نجله، غدًا الجمعة، في أحد الفنادق الكبرى بمحافظة القاهرة، بحضور الأقارب والأصدقاء، ومن المقرر أن يشهد الحفل حضور كبير من نجوم الفن، وأيضًا من أصدقاء الفنان لمشاركته فرحته.
عودة محمد فؤاد إلى السينما
ومن ناحية اخري، كشف محمد فؤاد عودته لشاشات السينما من جديد، بعد غياب عن المشاركة في أعمال سينمائية خلال 19 عامًا، وقال فؤاد إنه سيعود للسينما من جديد بعمل فني سيتم كشف تفاصيله خلال الفترة المقبلة، وذلك بعد غيابه عن السينما 19 عامًا، مشوقًا جمهوره لهذا العمل، ومتمنيًا أن يلقى إقبالًا من الجمهور.
ويعد فيلم غاوي حب آخر فيلم قدمه محمد فؤاد على الشاشة، الذي تعاون فيه مع الفنانة حلا شيحة ورامز جلال، وعرض عام 2005، وحقق وقتها نجاحًا كبيرًا، وما زال العمل يعرض حتى الآن على الشاشات ونجح في استقطاب شريحة من الجمهور الذي تعلق بأعمال فؤاد، وجسد محمد فؤاد في فيلم غاوي حب شخصية شاب يدعى صلاح، وخلال أحداث العمل يقع في غرام حلا شيحة، ويحاول التقرب منها، وتدور أحداث العمل في القالب الرومانسي.
آخر أعمال محمد فؤاد الغنائية
والجدير بالذكر ان أغنية "علو السما" آخر أعمال محمد فؤاد الغنائية، وهي أغنية رومانسية ضمن فيلم "المطاريد" تأليف صلاح الجهيني وإخراج ياسر سامي.
كلمات أغنية "علو السما"
الحلم اللي إنت شايفه صعب أطوله
بكرة يبقى ليّ بكرة أنوله
خطوة بس بيني وبين وصوله
دي هانت أوي
عندي حل مهما جات مشاكل
جوايا حد مجنون وعاقل
مين في الدنيا كان جاء لها كامل
إيه المشكلة؟
علو السماء هوصل أنا
مين قال هنا ده آخري، لالالالا
يا نجوم فوقي بكرة تذوقي
شغفي وشوقي وحلمي أنا، أنا
علو السماء هوصل أنا
مين قال هنا ده آخري، لالالالا
يا نجوم فوقي بكرة تذوقي
شغفي وشوقي وحلمي أنا، أنا
علو السماء هوصل أنا
مين قال هنا ده آخري لا
علو السماء هوصل أنا
مين قال هنا ده آخري، لالالالا (لالا)
يا نجوم فوقي بكرة تذوقي
شغفي وشوقي وحلمي أنا، أنا
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محمد فؤاد محمد فؤاد
إقرأ أيضاً:
من زفاف إلى خيام الجوع.. محاصر أردني يناشد العالم من قلب غزة
لم يكن خالد محمد فريد عبد الله، المواطن الأردني، يعلم أن زيارته القصيرة إلى قطاع غزة لحضور زفاف ابنة شقيقه ستتحول إلى إقامة قسرية وسط حرب ومجاعة، لا يجد فيها ما يسد به رمقه، ولا يملك سبيلا للعودة إلى عائلته في الأردن.
ويقول خالد للجزيرة نت ، وقد بدت عليه علامات الهزال والتعب، إنه وصل إلى غزة قبل اندلاع الحرب الإسرائيلية الأخيرة بأيام قليلة، وبينما كان يستعد لفرح عائلي بسيط، انقلب كل شيء فجأة.
ويعيش خالد اليوم في مخيم نزوح شمالي القطاع، دون مأوى ثابت أو مصدر للغذاء، ويعاني من وهن شديد بسبب نقص الطعام. ويقول إنه لم يعد قادرا حتى على المشي لبضع خطوات، بينما تتواصل عائلته معه من الأردن دون أن تجد وسيلة لإخراجه من غزة.
وينقل خالد مشاهداته عن الأوضاع في القطاع، مؤكدا أن المأساة التي يعيشها ليست فردية، بل تمتد إلى أكثر من مليونَي شخص يعانون من الجوع ونقص كل مقومات الحياة.
كما تحدث عن حوادث مروعة رافقت محاولات السكان الحصول على المساعدات، من بينها حادث دهس لطفل قُتل تحت عجلات شاحنة الإغاثة، ونُقلت جثته إلى والدته داخل أكياس، في مشهد يقول إنه لا يُمحى من الذاكرة.
وفي ختام شهادته، وجّه خالد نداء إنسانيا إلى العالم، ناشد فيه الجهات الدولية ووسائل الإعلام ببذل ما في وسعها لكشف حجم الكارثة الإنسانية التي يشهدها القطاع، وفتح المعابر لإنقاذ العالقين.
خالد الذي دخل غزة فرحا بحفل زفاف، أصبح اليوم وجها من وجوه المجاعة والخذلان، وعالقا في خيام النزوح، بلا غذاء أو أمل.
إعلان