برزت مؤخراً داخل لبنان وبشكلٍ مفاجئ، أوراق نقدية عديدة من فئة الـ2 دولار. وتُعدّ هذه الورقة نادرة نسبياً لكونها غير متوافرة بسهولة، إلا أنها ظهرت لدى عدد من الصرافين. في السياق، يقول أحد العاملين في سوق الدولار لـ"لبنان24" إن تلك الورقة رسمية ويمكن التداول بها، مشيراً إلى أن انتشارها ليس واسعاً كباقي الأوراق النقدية الأميركية، وأضاف: "إلا أنه رغم ذلك، فإن ورقة الـ2 دولار موجودة حتى داخل لبنان لكن الناس لا تتعامل بها خوفاً من عدم قبولها لدى الجميع".

المصدر: خاص "لبنان 24"

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

سوق مستحضرات التجميل في المغرب يتجه نحو تحقيق 2.79 مليار دولار بحلول 2030

يتجه سوق مستحضرات التجميل في المغرب نحو نمو غير مسبوق، وسط توقعات بوصول حجمه إلى نحو 2.79 مليار دولار أمريكي بحلول عام 2030، بمعدل نمو سنوي مركب يُقدر بـ 7.5% خلال الفترة الممتدة من 2025 إلى 2030، بحسب تقرير حديث يرصد توجهات السوق المحلية.

ويُعزى هذا النمو المتسارع إلى ارتفاع القوة الشرائية للمستهلكين المغاربة، وازدياد الإقبال على منتجات التجميل الفاخرة، لا سيما من قبل النساء، في ظل التأثير المتصاعد لثقافة العولمة ووسائل التواصل الاجتماعي، إلى جانب تنامي الطلب من قبل الرجال على منتجات العناية الشخصية، مدفوعاً بتغيّر أنماط الحياة والوعي المتزايد بالمظهر الخارجي.

وأبرز التقرير أن منتجات العناية بالبشرة والوقاية من الشمس تصدّرت السوق بحصة بلغت 40.6% من إجمالي المداخيل خلال عام 2024، مدفوعة بوعي متزايد بأهمية العناية بالبشرة ومواجهة التحديات البيئية والمناخية. ويأتي في مقدمة هذه المنتجات: المرطبات، الأمصال، والكريمات المضادة للشيخوخة.

في السياق ذاته، تواصل النساء تصدر قائمة المستهلكين الرئيسيين في السوق، بدعم من تأثير المؤثرين الرقميين وحملات التسويق عبر المنصات الاجتماعية، التي ساهمت بشكل كبير في تعزيز الوعي بالجمال ورفع الطلب على مستحضرات التجميل.

وعلى مستوى قنوات التوزيع، حافظت المتاجر التقليدية على موقعها الريادي، بفضل ما توفره من تجربة تسوّق واقعية تُمكّن المستهلكين من التفاعل المباشر مع المنتجات قبل اتخاذ قرار الشراء. في المقابل، تبرز التجارة الإلكترونية كقوة صاعدة، حيث من المتوقع أن تسهم بشكل كبير في تسريع وتيرة النمو خلال السنوات القادمة.

وأشار التقرير إلى أن الاستقرار السياسي النسبي وتوسّع الطبقة الوسطى، بالإضافة إلى التحسينات المتواصلة في البنية التحتية، خصوصاً في منطقة التجارة الحرة بطنجة، تعزز من جاذبية السوق المغربي أمام المستثمرين الدوليين، مما يدعم طموح البلاد للتحوّل إلى مركز إقليمي للاستثمار في هذا القطاع الحيوي.

 

مقالات مشابهة

  • خبير أغذية : يجب إعادة النظر في الأساليب التسويقية المتّبعة داخل السوق
  • حادثة تحرش واعتداء تطال أطفالاً في صالة ألعاب والمدرسة توضح
  • مفاجأة من مدينة لبنانية.. توك توك إنتخابي!
  • عملية سرقة فيلا في لبنان تفضح شبكة يقودها مراهقون
  • برلماني: هذه الإجراءات تضمن استمرار انخفاض سعر الدولار في السوق
  • قرار أمريكي ينعش السوق المصري| خفض أسعار الأدوية يوفر نصف مليار دولار ويدعم استقرار الجنيه
  • سعرها ارتفع... مادة شبه مقطوعة من السوق اللّبناني!
  • سوق مستحضرات التجميل في المغرب يتجه نحو تحقيق 2.79 مليار دولار بحلول 2030
  • بينها سوريا.. أكبر 10 دول منتجة للفستق في العالم
  • مفاجأة في قضية سرقة خزائن نوال الدجوي.. الحفيد المتهم الأول