إخطار عاجل للموظفين المنتقلين للعاصمة الإدارية بشأن شقق زهرة العاصمة
تاريخ النشر: 21st, April 2024 GMT
طالب جهاز تنمية مدينة بدر، اليوم الأحد، من العاملين المنتقلين إلي العاصمة الإدارية الجديدة، والمخصص لهم وحدات سكنية، ولم يقوموا بإستلام محاضر الإستلام، والوحدات بمشروع زهرة العاصمة، بسرعة التوجه لمقر الجهاز لإنهاء الإجراءات، واستلام محضر استلام الوحدة واستلام الوحدات السكنية المخصصة لهم.
وأكد الجهاز، في بيان مقتضب نشر على صفحة الجهاز الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك”، أنه في حالة عدم انهاء الإجراءات المطلوبة، سيتم اتخاذ إجراءات عقارية لإلغاء تخصيص الوحدة نهائيًا.
وفي سياق منفصل، تفقد المهندس رضوان عبد الرشيد، رئيس جهاز مدينة بدر، ومسؤولو الجهاز، الأعمال الجاري تنفيذها بمشروع عمارات سكن موظفي العاصمة الإدارية زهرة العاصمة المرحلة الثانية، في إطار سرعة الانتهاء من المشروعات القومية والتنموية بالمدن الجديدة، واستمرارًا لتكثيف الجهود المبذولة لدفع عجلة التنمية بمدينة بدر.
وتابع رئيس جهاز مدينة بدر، في جولته أعمال الطرق وتنسيق الموقع وأعمال المرافق الكهرباء لعمارات سكن موظفي العاصمة الإدارية " المرحلة الثانية "، والتي تضم 196 عمارة بها 4704 وحدات سكنية، حيث وصلت نسبة التنفيذ للعمارات إلى 98.5 %.
وأشار المهندس عادل فضل، نائب رئيس جهاز مدينة بدر للطرق وتنسيق الموقع والزراعة، إلى أن شركة المقاولون العرب تقوم بتنفيذ أعمال الطرق " أساس وأسفلت "، وقد تخطت نسبة تنفيذ الطرق بالمشروع إلى 85%.
كما تفقد المهندس رضوان عبد الرشيد، ومسئولو الجهاز، مشروع الإسكان المتوسط لعدد 44 عمارة بها 1056 وحدة سكنية، حيث وصلت نسبة التنفيذ للعمارات 55 %، وذلك في إطار الحرص على سرعة الانتهاء من تنفيذ مشروعات الإسكان المختلفة لتسليمها لحاجزيها وتوفير الخدمات للسكان.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المهندس رضوان عبد الرشيد المنتقلين للعاصمة الادارية العاصمة الإدارية العاصمة الإدارية الجديدة شركة المقاولون العرب الوحدات السكنية وحدة سكنية جهاز تنمية مدينة بدر العاصمة الإدارية الجديد موظفى العاصمة جهاز مدينة بدر مشروع زهرة العاصمة زهرة العاصمة مدینة بدر
إقرأ أيضاً:
حرشاوي: الهدف من طرح عماد الطرابلسي بشأن حلّ التشكيلات المسلحة هو تدمير جهاز الردع فقط
???? حرشاوي: حلّ الميليشيات في طرابلس ذريعة لاستهداف “الردع” فقط
ليبيا – عبّر الباحث في المعهد الملكي للخدمات المتحدة، جلال حرشاوي، عن قناعته بأن الطرح الأخير الذي قدّمه عماد الطرابلسي بخصوص حلّ التشكيلات المسلحة لا يستهدف في جوهره سوى جهاز الردع، معتبرًا أن ذلك لا يعكس رغبة حقيقية في إنهاء سطوة الميليشيات على العاصمة طرابلس.
???? حكومة الوحدة غير قادرة على تفكيك الميليشيات سلميًا ⚠️
وفي تصريح لصحيفة “الشرق الأوسط”، وصف حرشاوي قدرة حكومة الوحدة الوطنية على تفكيك الميليشيات سلمياً بأنها “شبه معدومة”، مشيرًا إلى أن ما جرى مع جهاز دعم الاستقرار منتصف الشهر الماضي – بقيادة عبد الغني الككلي – لم يكن سوى إعدام خارج إطار القانون، وليس تفكيكًا مؤسسيًا.
???? تفكيك النواصي تم قبل سنوات وبالقوة ????
واستشهد حرشاوي بحالة كتيبة النواصي، التي قال إنها تم تفكيكها قبل نحو ثلاث سنوات عبر مواجهات مسلحة عنيفة، ما يؤكد أن الخيار العسكري هو ما يُعتمد عليه في مثل هذه الحالات، لا الحلول السلمية أو الإدارية.
???? وعود الطرابلسي لم تتحقق منذ عام ⏳
وخفّف حرشاوي من أهمية التصريحات المتكررة للطرابلسي، مذكّرًا بأنه تعهد منذ قرابة عام بإخراج التشكيلات المسلحة من العاصمة وإعادتها إلى ثكناتها، دون تنفيذ فعلي لأي من تلك الوعود حتى الآن.
???? مصير قوات مصراتة على المحك؟ ❓
وتساءل حرشاوي عن مدى جدية دعوات الحل، متسائلًا: “هل ستشمل هذه القرارات بعض التشكيلات التي تصطف إلى جانب حكومة الوحدة، مثل قوة العمليات المشتركة المتمركزة في مصراتة – مسقط رأس عبد الحميد الدبيبة؟” مشيرًا إلى ازدواجية في التعامل مع الكتائب المسلحة بحسب ولاءاتها.
القيادة تهنئ ملك المملكة الأردنية الهاشمية بذكرى يوم الجلوس