بعد تعرضه للإغماء في المطار.. نجل شقيق صلاح السعدني يغيب عن عزائه (صور)
تاريخ النشر: 21st, April 2024 GMT
تعرض الكاتب الصحفي أكرم السعدني، إلى حادث أثناء عودته إلى مصر من مطار هيثرو، ما يتسبب في عدم تمكنه من حضور عزاء عمه الفنان صلاح السعدني، وذلك حسبما أعلنت شقيقته هالة السعدني.
وشاركت هالة السعدني، صورا لشقيقها أكرم السعدني، عبر صفحتها الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» وعلقت عليه: «أكرم وقع في مطار هيثرو وهو في طريقه لركوب الطيارة لحضور العزاء.
ومن المقرر إقامة عزاء صلاح السعدني، مساء اليوم الأحد 21 من أبريل، في مسجد الشرطة بالشيخ زايد، بحضور نجله الفنان أحمد السعدني وابنته ميريت السعدني وأصدقائهما من داخل وخارج الوسط الفني، وجمهور الفنان القدير ومحبيه.
وأعلن الفنان أشرف زكي، نقيب المهن التمثيلية، وفاة الفنان الكبير صلاح السعدني، ظهر يوم الجمعة الموافق 19 أبريل 2024، عن عمر يناهز 81 عامًا.
اقرأ أيضاًاليوم.. عزاء الفنان صلاح السعدني في مسجد الشرطة بالشيخ زايد
خطير ويسبب تعفن خلايا المخ.. طبيب يكشف تفاصيل مرض صلاح السعدني لأول مرة
حنان مطاوع: صلاح السعدني عيَّط بسببي في أحد المشاهد (فيديو)
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أحمد السعدني احمد السعدني احمد صلاح السعدني اكرم السعدني الفنان صلاح السعدني الفنان صلاح السعدني و ابنه جنازة الفنان صلاح السعدني جنازة صلاح السعدنى جنازة صلاح السعدني سبب وفاة صلاح السعدني صلاح السعدنى صلاح السعدني صلاح السعدني وفاة ظهور صلاح السعدني عزاء صلاح السعدني وفاة الفنان صلاح السعدني وفاة الممثل صلاح السعدني وفاة صلاح السعدنى وفاة صلاح السعدني أکرم السعدنی صلاح السعدنی
إقرأ أيضاً:
وفاة القمص جورجيوس بشارة شقيق الأنبا باخوميوس
توفي الأب المبارك القمص جورجيوس بشارة كاهن كنيسة الشهيد أبي سيفين بالبلكية، معصرة ملوي، شقيق نيافة الأنبا باخوميوس أسقف و رئيس دير القديس مكاريوس السكندري بجبل القلالى، عن عمر قارب ٧٢ سنة، بعد خدمة كهنوتية امتدت لحوالي ٤٧ سنة.
ولد الأب المتنيح (المتوفي) في ملوى يوم ٢٥ سبتمبر عام ١٩٥٣ حصل على بكالوريوس الكلية الاكليريكية بالأنبا رويس بالقاهرة، وخدم بعد تخرجه في منطقة الشرابية بالقاهرة وكذلك في مدينة الإسماعيلية.
سيم كاهنا بيد مثلث الرحمات المتنيح الأنبا بيمن أسقف ملوي يوم ٢٣ يوليو عام ١٩٧٨.
بذل جهدًا كبيرًا في بناء كنيسة "أبي سيفين" بعد أن صدر لها قرارًا جمهوريَّا عام ١٩٨٦.
نال رتبة القمصية بيد نيافة الأنبا ديمتريوس في ٢١ نوفمبر عام ٢٠٠٤.
وتميز بمحبته لكل أولاده، وبعلاقات محبة قوية مع إخوته الكهنة.
أقيمت صلوات تجنيزه في الكنيسة المرقسية بملوي.
وتقدم قداسة البابا تواضروس الثاني بخالص العزاء لنيافة الأنبا ديمتريوس مطران إيبارشية ملوي وأنصنا والأشمونين، ولمجمع كهنة الإيبارشية في نياحة الأب الفاضل القمص جورجيوس بشارة.
كما تقدم بالتعزية لنيافة الأنبا باخوميوس، ولأسرته المباركة، طالبًا لنفس الأب المنتقل النياح والراحة النصيب والميراث مع الأربعة وعشرين قسيسًا.