أول رد إسرائيلي على الهجوم الصاروخي على طائرة تابعة لها جنوب لبنان
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
قال جيش الاحتلال الإسرائيلي إن صاروخ أرض-جو أطلق باتجاه طائرة مسيرة تابعة لسلاح الجو الإسرائيلي كانت تعمل في المجال الجوي اللبناني.
أبو الغيط: التطبيع مع إسرائيل وارد بشرط (فيديو) أبو الغيط: إسرائيل تخطط لتهجير الفلسطينيين لسيناء وقصف رفح اعتداء على مصر
وأضاف في بيان أن الهجوم الصاروخي أسفرعن إصابة الطائرة وسقوطها في الأراضي اللبنانية، وما زال الحادث قيد التحقيق.
وأكد البيان أن القوات الإسرائيلية ردت بغارات جوية استهدفت الموقع الذي انطلق منه الصاروخ، مضيفا إن سلاح الجو يواصل العمل في المجال الجوي اللبناني
لتنفيذ مهام الجيش الإسرائيلي.وكانت قد أعلنت جماعة حزب الله اللبنانية أنها أسقطت طائرة إسرائيلية مسيرة كانت في مهمة قتالية في جنوب لبنان
وقال الجماعة المدعومة من إيران في بيان إن الطائرة التي أُسقطت فوق منطقة العيشية "كانت تقوم باعتداءاتها على أهلنا الشرفاء والصامدين".
وتعد الطائرة، وهي من طراز هيرميس 450 ثالث أكبر مسيرة من طراز "هيرميس"، الذي يشمل "هيرميس 90″، و"هيرميس 180″، و"هيرميس 1500″، وهي أول طائرة مسيرة تحلق بموافقة هيئة الطيران المدني الإسرائيلية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلي صاروخ أرض جو طائرة مسيرة المجال الجوي اللبناني الهجوم الصاروخي القوات الإسرائيلية
إقرأ أيضاً:
إنزال 52 طفلًا يهوديًا من طائرة إسبانية يثير الجدل
صراحة نيوز- شهد مطار فالنسيا في إسبانيا حادثة أثارت جدلاً واسعًا، بعد إنزال 52 طفلًا ومراهقًا يهوديًا فرنسيًا تتراوح أعمارهم بين 10 و15 عامًا، بالإضافة إلى مدربتهم، من طائرة تابعة لشركة Vueling Airlines يوم الأربعاء، وسط تضارب في الروايات حول أسباب الواقعة.
وبحسب موقع Enfoque Judío الإسباني، فإن الأطفال كانوا يشاركون في معسكر صيفي، وبدأوا بالغناء باللغة العبرية أثناء صعودهم إلى الطائرة، ما دفع طاقم الرحلة لمطالبتهم بالتوقف. لاحقًا، تم استدعاء الشرطة التي أنزلت المجموعة كاملة قبل الإقلاع.
ووفقًا لمصادر رسمية، تم القبض على المدربة البالغة من العمر 21 عامًا، بزعم قيامها بـ”إشارة غريبة” وتهديد الشرطة بالاعتداء. وتفيد روايات أخرى أنها رفضت بشدة إنزال الأطفال القُصّر، ما أدى إلى تقييدها واعتقالها. وقد انتشر مقطع فيديو يظهرها ملقاة على الأرض ويداها مقيدتان، فيما تحاول الشرطة إخراج بقية المجموعة من الطائرة.
وفي تطورات لاحقة، جرى نقل المراهقين إلى رحلات بديلة، حيث غادرت مجموعة إلى باريس، فيما بقي نحو 20 مراهقًا مع أربعة مدربين في فندق قرب المطار بانتظار رحلة اليوم الخميس.
من جهتها، وصفت والدة أحد الأطفال الحادثة بأنها “معادية للسامية”، مشيرة إلى أن الغناء بدأ بشكل عفوي، وأن الأطفال التزموا الهدوء بعد تحذير الطاقم، لكن الشرطة وصلت بعد خمس دقائق دون سبب واضح.
وفي رواية أخرى، كتب راكب كان على متن الطائرة على “إنستغرام”:
“صعد الأطفال بهدوء، وتصرفوا بشكل جيد كمراهقين. لم يكن هناك صراخ، وفجأة وصل الأمن بسبب ما قيل إنه تهديد أمني… ورغم التأخير، خرج الأطفال من الطائرة بأدب واحترام”.
أما شركة الطيران ومصادر أمنية فلم تصدر حتى الآن رواية رسمية نهائية حول ملابسات الحادث.