المال الحلال أهو.. مصطفى أبو سريع: بيطلبوني في الأفراح حتى لو الفلوس مسروقة
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
عرضت قناة العربية مصر تقرير فيديو بعنوان:" مصطفى أبو سريع: الناس بيطلبوا مني أقول "المال الحلال أهوه" في الأفراح حتى لو الفلوس مسروقة".
وجاء في التقرير أن الفنان مصطفي أبو سريع الذي قام بدور عاطف بمسلسل العتاولة، مع الفنان أحمد السقا، و باسم سمرة وزينة، قال إنه سعيد بدوره الذي ترك علامة مع المواطنين.
وأوضح أنه تلقى عروض كثيرة من أجل المشاركة في الفقرات الإعلانية، والمناسبات، معلقًا:" الناس عايزيني اقول المال الحلال أهو في الأفراح حتى لو الفلوس مسروقة".
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
أمين الفتوى: الكلمة قد تكون كسب حلال أو حرام
أكد الشيخ عويضة عثمان، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن التحرّي في الحلال والحرام يبدأ من الكلمة وينتهي باللقمة، موضحًا أن الكلمة قد تكون حرامًا مثل الكسب الحرام إذا تسببت في فتنة أو فساد أو قلب موازين العقول، كما أن اللقمة التي تدخل الجوف يجب التأكد من حلّها وخلوها من أي شبهة.
وضرب أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حوار مع الإعلامي مهند السادات، ببرنامج "فتاوى الناس"، المذاع على قناة الناس، اليوم الأحد، مثالًا بما وقع مع سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه حين طلب من خادمه إحضار لبن من إبله، فلم يجدها الخادم مع الراعي، فأخذ له حليبًا من إبل الصدقة، فلما شربه عمر استنكرت بطنه هذا اللبن، وعندما علم بمصدره رفضه لأنه ليس له فيه حق، مشيرًا إلى أن البدن إذا تعوّد على الحلال يستنكر الحرام حتى لو كان في صورة طعام أو شراب.
وأضاف أن الحرام عند الصالحين له رائحة كريهة لا يشمها إلا الأصفياء، بينما أصحاب الشبهات ومن تعلقت قلوبهم بالدنيا قد يجدون فيه لذة، مؤكدًا أن تعويد الأبناء على الحلال يجلب لهم الرضا، وهو رزق من الله.
وأوضح أن ثمار أكل الحلال أن يعيش الإنسان قانعًا بما قسمه الله له، فلا ينظر إلى ما في أيدي الآخرين ولا يصيبه الحزن، بينما من يأكل الحرام لا يعرف القناعة ويظل يسعى وراء المزيد من المكاسب المحرمة دون أن يشبع أبدًا.