سجدت شكر لما أبوكي مات "بصراحة" يفضح صاحبة رسالة مرعبة لصديقتها
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
أشعلت قصة الفتاة التي خانت صديقتها وأرسلت لها رسالة علي تطبيق صراحة تسبها فيها وتتمني لها الشر وأظهرت حقدها وغلها على صديقتها.. فماذا كان بها؟
ونكشف في الفيديو التالي عن الرسالة المرعبة الذي انتشرت علي الفيس بوك التي أرسلتها صديقة إلي صديقتها وعن السبب التي جعلها تشمت في وفاة والدها وأسباب سعادتها وفرحتها وكيف كانت لا تظهر لها ما تبطنه في ضميرها وفي قلبها.
وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي بوست لرسالة مخيفة أظهرت حقد وغل وشماتة فتاة تجاه صديقتها وفيها تتمني لها كل الشر.
ونستعرض المزيد من التفاصيل من خلال الفيديو جراف التالي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تطبيق صراحة وفاة ولدها
إقرأ أيضاً:
كاتس يحذر إيران: عهد الوكلاء انتهى ومحور الشر قد انهار
حذر وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، اليوم الخميس، إيران من مواصلة دعمها للحوثيين في مجالات التمويل والتسليح. وقال كاتس: “أحذّر القيادة الإيرانية التي تموّل وتسلّح وتدير الحوثيين”.
وأضاف: “عهد الوكلاء انتهى و(محور الشر) قد انهار”، في إشارة إلى الدور الإيراني في دعم حركات وميليشيات في منطقة الشرق الأوسط. وأكد كاتس أن إسرائيل ستواجه أي تهديدات من هذه الأطراف كما فعلت سابقًا مع حزب الله وحماس والنظام السوري.
وأوضح كاتس أن “ما فعلناه بحزب الله وحماس والأسد والحوثيين سنفعله في طهران”، متوعدًا بضربات قاسية للحوثيين إذا واصلوا الهجمات على إسرائيل، وأضاف أن الجيش الإسرائيلي مستعد لأداء أي مهمة.
وكان كاتس قد صرح، الثلاثاء، بأن إيران ستتحمل العواقب كاملة في حال تعرض إسرائيل لهجوم من حلفائها الحوثيين، وذلك بعدما استهدف الحوثيون مطار تل أبيب. وأضاف كاتس في بيان مشترك مع رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو: “هذا تحذير لرأس الأخطبوط الإيراني: أنت مسؤول بشكل مباشر عن أي هجوم من ذراع الحوثيين ضد دولة إسرائيل، وستتحمل العواقب كاملة”.
مستشار خامنئي: أميركا وإيران ملتزمتان بالاستمرار في المسار الصحيح للمفاوضات النووية
أكد علي شمخاني، مستشار المرشد الإيراني علي خامنئي، يوم الأربعاء، أن إيران والولايات المتحدة ملتزمتان بالاستمرار على المسار الصحيح في المحادثات النووية، مع التركيز على التوصل إلى اتفاق شامل بشأن برنامج طهران النووي.
وقال شمخاني عبر منصة “إكس” إن “واشنطن وافقت أخيراً على تقييم الوكالة الدولية للطاقة الذرية ووكالاتها الاستخباراتية بأن إيران لا تمتلك سلاحًا نوويًا”. وأضاف: “إرادة الجانبين واضحة في الاستمرار في المفاوضات والعمل على تحقيق اتفاق يعزز المصالح المشتركة للطرفين”.
وأشار إلى أن “الرفع الكامل للعقوبات عن إيران، إلى جانب التركيز على حقها في التخصيب الصناعي، يجعل الاتفاق في متناول اليد”، ما يفتح الباب أمام فرص جديدة لتقليص التوترات الإقليمية.
في الوقت نفسه، أفاد مسؤول إيراني أن الجولة الرابعة من المحادثات النووية بين إيران والولايات المتحدة ستُعقد في العاصمة العمانية مسقط يوم الأحد المقبل. ورغم ذلك، نقلت وكالة “رويترز” عن مصدر آخر أن “الموعد لم يتحدد بعد”.
من جانب آخر، اعتبر نائب الرئيس الأميركي جي دي فانس في تصريحات الأربعاء، أن المحادثات الأميركية مع إيران بشأن إبرام اتفاق نووي جديد تسير في الاتجاه الصحيح. وأوضح فانس في جلسة حوارية في مؤتمر ميونخ للأمن أن اتفاق 2015 كان يحمل “إشكاليات”، خاصة فيما يتعلق بنظام التفتيش والمراقبة الذي كان “ضعيفًا جدًا”. ورأى أنه من الممكن إبرام اتفاق جديد يدمج إيران في الاقتصاد العالمي، ويمنعها من امتلاك سلاح نووي.
أشار فانس إلى أن المفاوضات الحالية تسير بشكل إيجابي، وأنه “راضٍ جدًا عن كيفية تعامل الإيرانيين مع بعض النقاط التي طرحناها”. كما شكر دور الوسطاء العمانيين الذين لعبوا دورًا إيجابيًا في هذه المحادثات.