16 قتيلا على الأقل و28 مفقودا إثر انقلاب مركب مهاجرين قبالة جيبوتي
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
لقي 16 شخصا على الأقل حتفهم وفقد 28 إثر انقلاب قارب يقل مهاجرين قبالة سواحل جيبوتي، وفق ما أعلنت المنظمة الدولية للهجرة اليوم الثلاثاء.
إقرأ المزيدوقالت المنظمة في منشور على منصة "إكس": "مأساة جراء انقلاب قارب قبالة ساحل جيبوتي يحمل على متنه 77 مهاجرا بينهم أطفال.
وأضافت أن الفرع المحلي للمنظمة الدولية للهجرة "يدعم السلطات المحلية عبر جهود البحث والإنقاذ".
ويعد الحادث الأخير ضمن سلسلة الحوادث المميتة في ما يعرف بـ"طريق الهجرة الشرقي".
وغرق قارب آخر كان يقل أكثر من 60 شخصا قبالة ساحل غودوريا في شمال شرق جيبوتي في 8 أبريل، بحسب المنظمة الدولية للهجرة والسفارة الإثيوبية في جيبوتي.
وقالت منظمة الهجرة الدولية حينها إنه تم العثور على جثث 38 مهاجرا، بينهم أطفال، بينما كان ستة أشخاص في عداد المفقودين.
وقالت السفارة في جيبوتي إن القارب كان يقل مهاجرين إثيوبيين من جيبوتي إلى اليمن.
وكل عام، يخوض عشرات آلاف المهاجرين الأفارقة رحلة محفوفة بالمخاطر عبر "الطريق الشرقي" في البحر الأحمر واليمن للوصول إلى السعودية، هربا من النزاع أو الكوارث الطبيعية، أو السعي لفرص اقتصادية أفضل.
المصدر: أ ف ب
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: إفريقيا الحوادث القرن الإفريقي المهاجرون منظمة الهجرة الدولية
إقرأ أيضاً:
طائرتا مراقبة أمريكيتان في مهمة استخباراتية فوق ليبيا
أفاد موقع إيتاميل رادار برصد طائرتي مراقبة أمريكيتين فوق وسط البحر المتوسط تجريان مهام استخبارات ومراقبة واستطلاع قبالة سواحل ليبيا
ووفقا للموقع فإن طائرة ” نورثروب غرومان MQ-4C” الأولى التي تُشغّلها البحرية الأمريكية أُطلقت من قاعدة سيغونيلا البحرية في صقلية، محلقة في مدارات قريبة من الحدود الليبية التونسية والعاصمة الليبية طرابلس.
وصُممت طائرة MQ-4C للمراقبة البحرية على نطاق واسع، وهي أداة أساسية في رصد حركة الشحن والأنشطة الساحلية، وهي طائرة عالية التحمّل والارتفاع ودورية طويلة فوق المياه الدولية.
أما عن الطائرة الثانية تحمل اسم ” بومباردييه تشالنجر 650 أرتميس” انطلقت هذه المرة من كونستانتسا، رومانيا، بعد عبورها المتوسط، وقامت بعدة دورات جوية قبالة الساحل الليبي، خاصة بين طرابلس ومصراتة.
وتعد طائرة تشالنجر 650 مُجهّزة لمهام لما يسمى بـ”استخبارات الإشارات المُتقدّمة” ، وتُركّز على اعتراض وتحليل الانبعاثات الإلكترونية.
المصدر: موقع إيتاميل رادار
موقع إيتاميل رادار Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0