ما قصة مسلسل «دواعي السفر» للفنان أمير عيد؟.. يعرض في شهر مايو
تاريخ النشر: 24th, April 2024 GMT
منذ عرض البرومو التشويقي لمسلسل دواعي السفر بطولة الفنان أمير عيد، المقرر عرضه في الأيام القليلة المقبلة عبر منصة WATCH IT وهو من أعمالها الأصلية، بتشوق الجمهور لمعرفة قصة المسلسل ومواعيد عرضه، خاصة بعد النجاح الذي حققه نجم فرقة كايروكي في مسلسل «ريفو» بجزأيه.
قصة مسلسل دواعي السفرويأخذنا مسلسل «دواعي السفر» في رحلة مميزة تجمع بين الفنان أمير عيد والفلسطيني كامل الباشا، إذ يُجسد كامل الباشا دور قبطان يُدعى إبراهيم، يُفاجئ أمير عيد في عيد ميلاده، لكن مفاجأة أخرى تنتظر «أمير»، حيث يغيب «كامل» عن الوعي ويُغمى عليه، ما يدفع أمير لاصطحابه إلى المستشفى.
وفي المستشفى تبدأ رحلة جديدة تجمع بين الرجلين، حيث تنشأ صداقة فريدة تشبه علاقة الأب بالابن، ويظهر كامل الباشا يوجّه رسالة مهمة لأمير عيد في البرومو، مفادها «عيش كل يوم وكأنه آخر يوم»، وهي الرسالة التي تُغير نظرة «أمير» للحياة، حيث ينتقل من شخص كان على وشك الانتحار إلى شخص جديد مُفعَم بالأمل.
ويُقدم لنا مسلسل «دواعي السفر» مزيجًا من المشاعر الإنسانية من الصداقة والحب إلى التحديات واللحظات المُضحكة، كما يُسلط الضوء على أهمية العيش الحقيقي وتقدير كل لحظة في حياتنا.
موعد عرض مسلسل دواعي السفرومن المقرر أن يُعرض مسلسل دواعي السفر في شهر مايو المقبل بشكل حصري على منصة watch it، بواقع حلقتين يوم الأربعاء من كل أسبوع.
ويشارك في مسلسل دواعي السفر عدد كبير من الفنانين؛ أبرزهم أمير عيد، نادين، أحمد غزي، كامل الباشا، نادين وأيمن الشيوي، وإخراج محمد ناير.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مسلسل دواعي السفر مسلسل دواعي سفر مسلسل دواعي السفر أمير عيد أمير عيد دواعي السفر مسلسل دواعی السفر کامل الباشا أمیر عید
إقرأ أيضاً:
ولد الرشيد يعرض التجربة التنموية المغربية في منتدى برلمان أمريكا الوسطى في سان سلفادور
عرض رئيس مجلس المستشارين، محمد ولد الرشيد، بسان سلفادور، التجربة التنموية التي راكمتها المملكة المغربية، وذلك في منتدى برلمان أمريكا الوسطى في سان سلفادور.
وفي كلمة خلال المنتدى الاقتصادي للاستثمار والتنمية، المنظم من قبل برلمان أمريكا الوسطى بشراكة مع مجلس المستشارين، أكد ولد الرشيد أن هذا اللقاء « يشكل لحظة حوار بناءة ومسؤولة، لتعزيز التعاون وتبادل الرؤى حول سبل تطوير الاستثمار وتحقيق النمو الاقتصادي الشامل ».
وشدد المتحدث على أن المملكة المغربية، « تعتبر جسرا نحو الفضاء الأطلسي والأمريكو-لاتيني، وضمنه منطقة أمريكا الوسطى، وتؤمن بأهمية التآزر الإقليمي والتنمية المشتركة ».
وقال رئيس مجلس المستشارين إن مرتكزات النموذج التنموي المغربي، قائمة على رؤية تجعل الإنسان في صلب الاهتمامات، وترتكز على ثلاث دعامات رئيسية، وهي تطوير النسيج الاقتصادي الدامج، وتعزيز ركائز الدولة الاجتماعية، ودعم الاستثمار والابتكار.
كما أبرز ولد الرشيد أن هذه الرؤية ترجمت عمليا من خلال إحداث منصات صناعية متقدمة في قطاعات السيارات والطائرات، والتكنولوجيا الحديثة، والأسمدة، والصناعات البيوتكنولوجية.
في السياق ذاته، توقف رئيس مجلس المستشارين عند الرؤية الملكية لتعزيز السيادة الإفريقية، من خلال إطلاق مشاريع مهيكلة في مجالات البنيات التحتية، والسيادة الغذائية، والأمن الصحي، والصناعات التحويلية، فضلا عن مشروع أنبوب الغاز نيجيريا المغرب ومبادرة إفريقيا الأطلسية.
وأكد أن مشروع ميناء الداخلة الأطلسي يمثل أحد أركان هذه الرؤية، بما سيوفره من إمكانيات استراتيجية للربط البحري المباشر بين إفريقيا وأمريكا اللاتينية، وضمنها أمريكا الوسطى، مشددا على أن المغرب يسعى إلى بناء فضاء أطلسي إفريقي مندمج، يرسخ مكانته في سلاسل التجارة العالمية.
ويترأس محمد ولد الرشيد وفدا برلمانيا للمشاركة في أشغال المنتدى الاقتصادي لبرلمان أمريكا الوسطى، والتي تتزامن مع مرور عشر سنوات من الشراكة الاستراتيجية منذ انضمام البرلمان المغربي، بصفة عضوا ملاحظا دائما لدى هذه المنظمة الإقليمية.